تبقى ملحوظة واحدة وهى أن والدى كان مولعا بتسجيل الحفلات الأولى بالذات
ألف شكر يا دكتور ،، أنا من بعد صلاة الجمعة وأنا جالس أمام الجهاز بانتظار " الفرج " ، وكدتُ أفقدُ الأمل ألف شكر لك ، وألف رحمة على الوالد وكلّ آبائنا وأجدادنا ، وكما ذكرتُ ـ في اللقاء الإذاعي بالشرق الأوسط ـ فإنَّ ذكرى أمّ كلثوم تأتي كلّ عام وأنا أعيش ذكرى رحيل أبي يرحمه الله ( 31 يناير 1974م ) ، ويبدو أنّ الشجن " مكتوب علينا " ، وما أجملهُ عندما تكونُ فيه أمّ كلثوم . الله يرحمهم جميعًا