الأغانى للأصفهانى

[بشير عياد]

كلّ الأحبّاء
أحسنتم في تكاتفكم لرفع هذا الكنز الإذاعي الذي يُـعدّ من أهم إنجازات الراحل الكبير الشاعر عبدالفتاح مصطفى .
أتمنى أنْ تتمتعوا بفضيلة " النَّفَس الطويل " ، فالبرنامج من مائة وثمانين حلقة .

[غواص النغم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير عياد

كلّ الأحبّاء
أحسنتم في تكاتفكم لرفع هذا الكنز الإذاعي الذي يُـعدّ من أهم إنجازات الراحل الكبير الشاعر عبدالفتاح مصطفى .
أتمنى أنْ تتمتعوا بفضيلة " النَّفَس الطويل " ، فالبرنامج من مائة وثمانين حلقة .

تعرف يا استاذي العزيز
انا كنت ناوي اقول لهم لكن رجعت وقلت لا ممكن يفقدوا الرغبة في تسجيله
لأني بصراحة كنت ناوي اسجله لما كان يذاع ع البرنامج العام والأغاني
ثم في لقاء في برنامج عمالقة الأمس ونجوم اليوم على صوت العرب
وحلقة عن عبد الفتاح مصطفى او احمد صدقي(( أنسيتها )) قالت المتحدثة السيدة هدى طعيمة
عدد الحلقات والأغاني التي تحويها فأحبطت
لكن بعد ما شفت المجهود المبذول في موضوع الف ليلة وليلة وماتقوم به زهرة المنتدى خجلت
لكن تعرف كنت افكر ما عدد الأشرطة التي ستحوي كل هذه الحلقات ؟
سؤال يا استاذي العزيز
طبعا انا اعرف ان الأغاني للأصفهاني ((مجلدات )) فهل الحلقات كلها من تأليف الأصفهاني وإختيار الأشعار والسيناريو والحوار كان للشاعر عبد الفتاح مصطفى؟
ام هو ايضا شارك في كتابة الأشعار؟
هل ابنة الشاعر عبد الفتاح مصطفى عندها إحصائية بعدد اعماله ؟ وكتاباته؟
هل تمتلك عائلته أشعار بصوته او تسجيلات لأعماله؟
هل ممكن تعلمنا ؟

كل الشكر لمن ساهم ويساهم في تسجيل ورفع هذا التراث
ولو علمتوا بموعد اعادته اعلمونا

تحياتي

[بشير عياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غواص النغم

تعرف يا استاذي العزيز
انا كنت ناوي اقول لهم لكن رجعت وقلت لا ممكن يفقدوا الرغبة في تسجيله
لأني بصراحة كنت ناوي اسجله لما كان يذاع ع البرنامج العام والأغاني
ثم في لقاء في برنامج عمالقة الأمس ونجوم اليوم على صوت العرب
وحلقة عن عبد الفتاح مصطفى او احمد صدقي(( أنسيتها )) قالت المتحدثة السيدة هدى طعيمة
عدد الحلقات والأغاني التي تحويها فأحبطت
لكن بعد ما شفت المجهود المبذول في موضوع الف ليلة وليلة وماتقوم به زهرة المنتدى خجلت
لكن تعرف كنت افكر ما عدد الأشرطة التي ستحوي كل هذه الحلقات ؟
سؤال يا استاذي العزيز
طبعا انا اعرف ان الأغاني للأصفهاني ((مجلدات )) فهل الحلقات كلها من تأليف الأصفهاني وإختيار الأشعار والسيناريو والحوار كان للشاعر عبد الفتاح مصطفى؟
ام هو ايضا شارك في كتابة الأشعار؟
هل ابنة الشاعر عبد الفتاح مصطفى عندها إحصائية بعدد اعماله ؟ وكتاباته؟
هل تمتلك عائلته أشعار بصوته او تسجيلات لأعماله؟
هل ممكن تعلمنا ؟

كل الشكر لمن ساهم ويساهم في تسجيل ورفع هذا التراث

ولو علمتوا بموعد اعادته اعلمونا

تحياتي

أخي منعم
" الأغاني " في طبعته الكاملة يقع في أربعة وعشرين مُجلـَّدًا من القطع الكبير ، أما الطبعة المنقحة فتقع في خمسة مجلدات ، وهو من أهم المراجع التي أسست لتاريخ الشعر في عناقه مع الموسيقى ،، وما قام به الراحل الكبير عبدالفتاح مصطفى هو تحويل المادة التي تركها الأصفهاني إلى مادة حوارية ليسهل وصولها إلى المستمع العام ( غير المتخصص ) ، وبالتأكيد الأشعار كلها من الكتاب الأم وليست من تأليف الشاعر عبدالفتاح مصطفى ( وإن صادفني ما هو من تأليفه سأشير إليه فورًا وفي حينه ) لأنه يحكي تاريخـًا من خلال مصدر قديم فلابد أن يلتزم بما فيه بلا تغيير ( إلا ما يلائم ـ فقط ـ طريقة توصيله سماعيًّا )
ـ نعم تملك إحصائية شبه كاملة ، وهم أوفياء بررة لأبيهم وسيرته العطرة ، وهم عشرة أشقاء ـ يحميهم ربنا ـ يهتمون بكل صغيرة وكبيرة عنه ، وقد أهدتني عددا من الصور ( ست صور ) ، وبعض الوريقات بخطها ، لكنني طلبت منها إرجاء بعض الأوراق الأخرى لحين انتهائي من كتاب أمّ كلثوم ( أخذت ما يكفيني للكتاب فقط ) ، وخشيت أن آخذ ما هو بخط يده الجميل ( قلم حبر أسود على ورق أبيض فاخر ، قل عنه رسم وليس خطـًّا ، فقد كان رسّامًا أيضا ) ، خشيت أن آخذ شيئا من ذلك فيضيع أو يتأثر وأرجأته إلى حين تحركنا في عمل إيجابي يخصه وحده ، ويكون وحده على قيد اهتماماتي ، وربما يحدث ذلك قريبا لو أعطوني كلّ ما يمكن توفيره من أعماله لإصداره من خلال هيئة الكتاب ، وقد انتهيت من إبراهيم ناجي ، والأسرع سأبدأ به ( عبدالوهاب محمد ، مرسي جميل عزيز ، حسين السيد ، عبدالفتاح مصطفى )
ـ ليست هناك تسجيلات للشاعر يلقي فيها شعره ، فقد كان لا يحب صوته ولا يجيد إلقاءه ، وكان يكتب القصيدة ثم يطلب أحد أصدقائه ( أشهرهم الراحل عبدالعظيم عبدالحق ) ويمليه القصيدة ، ثم يطلب منه أن يقرأها له ليستمتع بها ، أو يعرف مواطن الضعف فيها فيقوم بضبط الخلل .
ـ أية خدمات أخرى ؟؟؟ أي جديد سأبلغكم ،، وأقترح أن نجعل هذه الصفحة خاصة بالشاعر الكبير ، على أساس أن المشوار سيطـــول مع " الأصفهاني " ، فليكن لقاؤنا عنه هنا دائمًا .