* يا غزاوية * كمال عبد الرحمن وسامي دربز

[Sami Dorbez]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د أنس البن

ولدنا الفنان الرائع سامى دربيز
تحفه رائعه وعمل رائع برشا , مفيش أحلى من كده لحن وريشة عود زى الحرير وصوت وآداء احترافى 100%
أستاذنا الأديب الشاعر كمال بك عبد الرحمن .. كلمات كحبات لؤلؤ نظمن فى سلسلة من ذهب لعقد فريد على جيد حسناء اسمها غزه , وما أدراك ما غزة هاشم حيث تضم فى ثراها هاشم جد النبى صلى الله عليه وسلم وحيث ولد على أرضها عالم قريش مولانا الإمام محمد بن ادريس الشافعى
الله الله الله

شكرا بابا انس والله طلتك وحدها ليها قيمة...

[شكيب الفرياني]

السلام عليكم

سامي دربز

عرفتك عن طريق النات

فنّانا للطفولة والأطفال

فإذا بك فنّان كل الفئات

وبالأخصّ كلّ الشعوب العربيّة

و كل الإنسانية

أَوَ تدري لماذا ؟؟

لأنّك صادق والصدق يفضح صاحبه

براااافو عليك

شكري وتحياتي موصولان أيضا للأستاذ الشاعر

على كلماته المعبرة

فقط ملاحظة اقولها وامضي (ودون تعصب او محلية او ما شابه)

لماذا غنيتها باللّهجة المصرية يا اخي سامي ؟؟؟

والحال انّ اخوتنا في مصر (ولهم الحق في ما يتصورونه صحيحا)

يصرّون على لهجتهم -المحلية - حتى عند نطقهم بالعربية الفصحى

وأذكر مثلا أن الرائعة " سعاد محمد " غنّت قصيد "ارادة الحياة ّ" لشاعر الشعراء "ابو القاسم الشابيّ "

تلحين الموسيقار "رياض السنباطي "

_ ودمدمت الريح بين الفجاج _ مستعملة الجيم المصرية

أخوك

شكيب الفرياني

موسيقي تونسي

[Sami Dorbez]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azifo_alayl

السلام عليكم

سامي دربز

عرفتك عن طريق النات

فنّانا للطفولة والأطفال

فإذا بك فنّان كل الفئات

وبالأخصّ كلّ الشعوب العربيّة

و كل الإنسانية

أَوَ تدري لماذا ؟؟

لأنّك صادق والصدق يفضح صاحبه

براااافو عليك

شكري وتحياتي موصولان أيضا للأستاذ الشاعر

على كلماته المعبرة

فقط ملاحظة اقولها وامضي (ودون تعصب او محلية او ما شابه)

لماذا غنيتها باللّهجة المصرية يا اخي سامي ؟؟؟

والحال انّ اخوتنا في مصر (ولهم الحق في ما يتصورونه صحيحا)

يصرّون على لهجتهم -المحلية - حتى عند نطقهم بالعربية الفصحى

وأذكر مثلا أن الرائعة " سعاد محمد " غنّت قصيد "ارادة الحياة ّ" لشاعر الشعراء "ابو القاسم الشابيّ "

تلحين الموسيقار "رياض السنباطي "

_ ودمدمت الريح بين الفجاج _ مستعملة الجيم المصرية

أخوك

شكيب الفرياني

موسيقي تونسي

اخي شكيب شكرا على المداخلة.
اما فيما يخص الاغنية باللهجة المصرية فانا لا امانع بل اتشرف بالغناء بهذه اللهجة..
انا يا اخي الكريم غنيت منذ 15 سنة باللهجة التونسية والليبية والفلسطينية واللبنانية والعربية والفرنسية والايطالية والانجليزية وحين اجد كلام ذكي وجميل ويصل للقلوب وله هدف ورسالة سامية
فانا لا امانع في غنائه وجميل جدا ان تغني كل اللهجات لان الغاية عندي ليست الوصول للغناء المصري فانا اغني مصري منذ نعومة اضافري بل الغاية كما قلت في السابق تبليغ رسالة نبيلة لكل الناس في العالم وهذا اضعف الايمان ...شكرا

[شكيب الفرياني]

يا سامي يا خويا

انت فاهمني وعامل روحك ما فهمتنيش

المهم الرد على سؤالي جاء بين سطور اجابتك

وبمعزل عن كل هذا

انت فنان مجتهد

وربي ينجحك

[Sami Dorbez]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azifo_alayl

يا سامي يا خويا

انت فاهمني وعامل روحك ما فهمتنيش

المهم الرد على سؤالي جاء بين سطور اجابتك

وبمعزل عن كل هذا

انت فنان مجتهد

وربي ينجحك

الحمد لله انك فهمت اللي انا فاهمه

[Karim Samaali]

الاحد 19 أكتوبر 2008
لقاء
سامي دربز لـ «الصحافة»:
مسؤوليتي كبيرة…وتلقيبي بفنان الطفولة شرف لي
سامي دربز واحد من الطاقات الشابة التونسية التي تسعى الى ابراز موهبتها الفنية خاصة في مجال الغناء للاطفال حيث يسعى منذ سنوات طويلة الى التعريف بانتاجه وتقديم جديده في كل المناسبات والتظاهرات الخاصة بالأطفال.
«الصحافة» التقت بسامي لنتحدث عن مسيرته.. وعن رؤيته الفنية حول الغناء للاطفال وعن تفاصيل اخرى..
ـ لننطلق من اسباب اختيارك الغناء للاطفال؟
ـ هذا المجال بالذات يستهويني كثيرا، ومنذ 1997 سنة انضمامي الى الكورال الوطني الذي كان ينشط بالمنزه السادس ويشرف عليه الأستاذ عادل بوعلاق، وكنت أشارك في هذه الفرقة كعازف على آلة العود، ثم اكتشفت اني افضل الانتاج للاطفال وبتشجيع من عادل بوعلاق انطلقت في بلورة مجموعة من الافكار الفنية التي كانت تراودني ومن ثمة قمنا بتأسيس مجموعة «أجراس» وذلك سنة 1999، وقمت ضمن هذه المجموعة بتلحين العديد من الأشعار لكل من ابو القاسم الشابي وأحمد فؤاد نجم وغنت من ألحاني كل من اسماء بن احمد وامنة الحرباوي، وفي نفس هذه الفترة انطلقت ايضا في تلحين بعض الاغاني للاطفال بتشجيع من المخرج طارق المصراطي ولا يجب ان أنكرأبدا بأني كنت ومازلت مغرما بأعمال المطربة الفرنسية شانتال غويا التي تتقن تقديم المسرح الغنائي الخاص بالأطفال، وأكون فخورا لو كنت ان اكون نسخة منها.
ـ ومتى قدمت اول انتاجاتك؟
اول انتاجاتي كانت من خلال ألبوم «هنا هنا» الذي قمت باصداره سنة 2004 وضم العديد من الاغاني التي قدمتها للاطفال على الة العود الى جانب اغنية «ربوعنا الخضراء» وهي من كلمات احمد الشريف والحان عادل بوعلاق.
اما الالبوم الثاني فقد ضم العديد من الاعمال الخاصة بالاطفال التي تعتبر اكثر نضجا من الألبوم الاول.
ـ الساحة الفنية اليوم اصبحت تفتقر لاغاني الاطفال خاصة وان طفل اليوم لم يعد يقتنع بكلمات ووصف بسيط للأغاني التي تخصه.. فكيف تحقق هذه المعادلة؟
كنت أحسب هذه النقطة بالذات وأوليها الكثير من الأهمية، لأن طفل اليوم لا يقتنع بسهولة بأغاني تتحدث عن الزهور والدببة، والحمد لله ان الالبوم الاول حقق النجاح المطلوب خاصة وانني حاولت تقديم ما يرنو طفل اليوم الى الاستماع اليه سواء على مستوى الكلمة أو اللحن واذكر هنا اغنيتين وهما «زرقاء مثل السماء» و«القط الذي يعلو قطارا» اما بالنسبة للالبوم الثاني فقد حاولت ان أتعامل مع بعض الشعراء المقربين لي والذين لديهم فكرة حول الكتابة للطفل فتعاملت في الكلمات مع فائزة بوعجيلة وفوزية حفصة وعماد الزغلامي كما قمت باختيار بعض الاغاني القديمة التي قامت بتهذيبها نجوى بن علي على غرار «النفاح والتفاح» و«تيتة تيتة».
ـ صراحة، منذ سنوات كنا نستمع الى العديد من الاغاني الخاصة بالاطفال، ورغم انك تعتبر واحدا من الشباب الذين يحرصون على تقديم هذه الاغنية التي يمكنها وبكل سهولة ان تضيع وسط زحام الاغاني الاخرى، فكيف تقوم بالتعريف بانتاجك؟
بداية يجب ان اقول بأني تعبت كثيرا في انطلاقتي الاولى للتعريف بانتاجي الخاص بالاطفال سواء في مختلف وسائل الاعلام المرئية او السمعية، ولكن للأسف هناك العديد من البرامج الخاصة بالاطفال التي تتعمد اظهار الطفل أكبر من عمره بكثير من خلال تقديمه لأغاني الكبار وهذا لعمري من الأسباب التي تجعل الطفل لا يتعلق كثيرا بأغانيه التي تتماشى مع عمره باعتبار انه يجد التشجيع من المشرفين على هذه البرامج لتقديم اغاني الكبار.
ـ هل يسعدك لقب «فنان الطفولة»؟
بقدر ما يسعدني هذا اللقب، بقدر ما يشعرني ايضا بالمسؤولية، وما يمكنني قوله هو أن هذا اللقب يعتبر الثالث في رصيدي بعد «مطرب الاطفال» و«صديق الاطفال» وصراحة وجدت ان لقب «فنان الطفولة» الاقرب لي وهو شرف اعتز به كثيرا.
ـ ومتى تعتزم اصدار ألبومك الثالث؟
ألبومي القادم سيكون بامضاء الشاعر المصري كمال عبد الرحمان، أما تفاصيل هذا الألبوم فسأتركها مفاجأة لجمهور الاطفال.
ـ وماذا عن الطفلة سندة الزياتي؟
سندة الزياتي واحدة من الأصوات الجديدة والشابة التي تبشر بكل خير، وقد سبق ان إكتشفت امكانياتها الصوتية حين كان عمرها 5 سنوات وتفاجأت بقدرتها على أداء أغنية «الف ليلة وليلة» لكوكب الشرق ام كلثوم ثم شاركت في أوبيرات «أطفال العالم» في الألبوم الاول وقدمت صحبتها اغنية على طريقة الدويتو في الألبوم الثاني.
سندة عمرها اليوم 14 سنة وهي صوت ممتاز بالفعل.
ـ وحتى نلتقي في أعمال اخرى؟
أتمنى أن أكون قد وفقت في تقديم ما أرنو إليه في هذا المجال، وأن أعوّد الطفل على الذوق السليم.

التقته: ريم قيدوز

[Sami Dorbez]

شكرا كريم والله ماعلمت الا من عندك يعني لولا تنويهك لما كنت اشتريت الجريدة لان اللقاء صار عنده 3 اشهر ونشر البارح...يالله..
هذا رابط جريدة الصحافة

http://www.essahafa.info.tn/television/index.html

[رائد عبد السلام]

الحبيبان
أخي سامي العبقري
أستاذنا كمال عبد الرحمن (صاحب القلم الماسي )
آسف علي التأخير
ولكن منتدي سماعي يشبه خلية النحل -تبارك الله - فأخذت وقت في الوصول
يكفي أن اللحن الشجي والكلمة الصادقة
أحسهما كل من استمع
شكرا علي هذا الإبداع
وننتظر المزيد

[Sami Dorbez]

والله يا رائد يكفي طلتك البهية علينا

[Karim Samaali]

يعرض لأول مرة، السبت القادم على قناة «حنبعل»: كليب «يا غزّاوية»... الكلمات مصرية والتنفيذ تونسي
الاربعاء 7 جانفي 2009 الساعة 12:12:21 بتوقيت تونس العاصمة

تقييمكم لهذا الخبر:
5 4 3 2 1
* تونس (الشروق)
ستبثّ قناة «حنبعل» يوم السبت القادم «كليب» «يا غزّاوية» وهي المرة الأولى التي تعرض فيها هذه الأغنية المصورة عن غزّة.
«يا غزّاوية»، من كلمات الشاعر المصري كمال عبد الرحمان وهو شاعر معروف كتب لعديد الفنانين على غرار سعاد حسني، ومن ألحان الفنان التونسي سامي دربز، وهو كذلك صاحب فكرة هذا المشروع ويشارك فيه الغناء كل من الفنانة الشابة رفقة باللطيفة والفنان الصاعد أسامة سالم.
وتولّى إخراج هذه الأغنية المصورة، المخرج السينمائي الشاب محمد ماهر الحريزي، في حين قام بالتوزيع، عصام الحمايدي وقام بهندسة الصوت منعم عمّار الذي تطوّع بالمناسبة بأستوديو التصوير الخاص به، وفي هذا الاطار، أفادنا صاحب فكرة العمل الفنان سامي دربز، بأن كل المشاركين في هذا العمل من الفريق التقني والموسيقيين، متطوّعون، ونشكرهم جميعا على هذا الموقف النبيل.
وعرّج على الموسيقيين، فقال: «العمل يضمّ 16 موسيقيا لهم قيمتهم في الساحة الفنية التونسية على غرار أنيس القليبي وشكيب الفرياني ومحمد الغربي وعطيل»..
كما أفادنا محدثنا أن أغنية «يا غزّاوية»، أنجزت قبل حوادث ومجازر غزّة الحالية، حيث تمّ تلحينها منذ ثمانية أشهر، وكان الهدف الأساسي منها التنديد بالحصار على غزّة، لكنها اليوم أصبحت مع الأحداث.
وأضاف سامي دربز: «كل من شارك في هذا المشروع الفني، تجنّد له، وأعطى من روحه الفنية ومن ماله دون أن ينتظر مقابلا، حتى أن الموزّع ومهندس الصّوت أوقفا ارتباطاتهما المهنية من أجل «يا غزّاوية».