اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unicorn
جميل كعادتك دايما يا استاذنا و الله
مستفز لمشاكلنا و اوجاعنا و ضاغط عليها دايما
و بتفكرنا بيها و بتفسرها
تمام زى أبياتك عن العراق
التى آلمنا فيها دقة وصفك.....
عجبنى اوى هنا شطر البيت
"هتلر" رحل ، "بلفور" عطاهم عالطَبَقْ
حكيت الحكايتين فى بيت واحد!!!
و وصَّلت كل اللى عايز تقوله ببساطة شديدة
و دى بلاغة مش جديدة عليك أبدا يا أستاذنا
عندى بس تعليق صغير من باب التلاكيك يعنى
الى سبق اكل النبق
و دى فاكهة نادرة شبه الزيتون و طعمها اقرب الى التفاح
يمكن تكون موجودة فى كندا و تجيبلنا معاك رطلين هدية |
يا تلاكيكك يا محمد أبو مندور
بص يا حمو يا حبيبي:
شيل من دماغك حكاية :
ان انا خواجة ، زي ما انا شلت صورة البرنيطة
علشان ما اكرهكش
أما يازمخشري بحري ، فموضوع "النبْق" بتاعك ده:
ممكن اوصفلك تاجر حبيبي في العاشر يجيبلك طرد أول قطفة
(لا ياراجل ، لا شكر على واجب)
و هتاكل أحلى
"نبْق" بتسكين الباء ، وهو ثمر شجرة "السِدْر" التي جاء ذكرها عند "سبأ" في القرآن الكريم
وهي شجرة كريمة موطنها جزيرة العرب
و تغسيل موتانا بورقها من السنة النبوية الطاهرة المشرفة
و أكل ثمارها لا يحتاج إلى "سباقٍ"
بدليل ان صاحبي التاجر بتاع العاشر ممكن يجيبهولك بالتليفون
أما "النبأ" - وهذا هجاء فصحاها- بفتح الباء - "الساكنة" عند صاحبي التاجر بتاع العاشر اللي هيهريك "نبْق" -
فهو "الخبر" و الذي يسبق إليه "يأكله" ، حتى أنها اعتمدت بلغة الصحافة ، ويكون له "السبق" ؟
والله أعلم
و أهديك صورتي بحديقة منزلي بسكاربرو ، كل ماالشيطان يقولك: ده خواجة ، وريهاله
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم
رد: 11 سبتمبر ، قصيدة لسيد أبو زهده
العرض العادي
