* : صور الفنانين / تلوين (حديث) لأبو برهان .. (الكاتـب : أبو برهان - آخر مشاركة : محمد لؤي وكيل - - الوقت: 20h29 - التاريخ: 23/10/2025)           »          فتحية الحرازي (الكاتـب : Edriss - - الوقت: 20h23 - التاريخ: 23/10/2025)           »          حفل غنائى من إذاعة الأغانى (الكاتـب : د.حسن - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 20h16 - التاريخ: 23/10/2025)           »          صباح عطية (الكاتـب : Edriss - - الوقت: 19h48 - التاريخ: 23/10/2025)           »          حوريّه حسن- 9 أغسطس 1932 - 8 يونيو 1994 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 19h48 - التاريخ: 23/10/2025)           »          نجاة الصغيرة- 11 أغسطس 1938 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : د.حسن - - الوقت: 05h12 - التاريخ: 23/10/2025)           »          حفلات فريد الأطرش (الكاتـب : samirazek - آخر مشاركة : الفرساني - - الوقت: 15h46 - التاريخ: 22/10/2025)           »          نعيم سمعان (الكاتـب : جرامافون - آخر مشاركة : غريب محمد - - الوقت: 13h24 - التاريخ: 22/10/2025)           »          عادل مأمون- 23 نوفمبر 1932 - 25 نوفمبر 1990 (الكاتـب : MOHAMED ALY - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 06h18 - التاريخ: 22/10/2025)           »          فايزة أحمد- 5 ديسمبر 1930 - 21 سبتمبر 1983 (الكاتـب : الباشا - آخر مشاركة : د.حسن - - الوقت: 05h30 - التاريخ: 22/10/2025)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > صالون سماعي > ملتقى الشعر و الأدب > نتاج الأعضاء .. القصص والروايات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 07/11/2008, 02h09
الصورة الرمزية abuzahda
abuzahda abuzahda غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:102176
 
تاريخ التسجيل: November 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: كندا - تورونتو
المشاركات: 1,212
افتراضي هذا حال الدنيا


.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07/11/2008, 03h47
الصورة الرمزية رائد عبد السلام
رائد عبد السلام رائد عبد السلام غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:79058
 
تاريخ التسجيل: September 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 737
افتراضي رد: الـبَـيْـنـَمَا ، قصة لسيد أبو زهده

أستاذنا الجميل : سيد أبوزهدة
ها هي فريدة أخري من فرائد عقد إبداعك ....غير أنها اليوم تحملنا بعيدا حيث (لذة الانعتاق من كثافة البدن)
تتناول القصة فكرة درامية سبق وأن تناولها الكثير من المبدعين وطالما شغلت وستشغل بال الكثيرين ..إنها (حديث الصباح والمساء)عند نجيب محفوظ
و(السقا مات) عند
يوسف السباعي ...وغيرهم كثيرون.....
هنا في قصتك نجد : سخونة الحدث ...حيث يتناول روحا شابة كانت تعيش الحياة في فورتها.. كانت غارقة في عسل الحب حين جاءتها الصفعة الأبدية .. قصة حب وأمل مترع بالحياة أسفر عن لاشيء..وهنا
تظهر طاغيةً ..ماهيةُ الحياة ولا جدواها:
  • (إنزوت خطيبته بركن الغرفة ، ساهمة تدير محبساً حول إصبعها بينما أمها تبادلها نظرات التساؤل.)
يكمن تفرد النص في هذه اللغة اللاهية في تناول وضع كارثي كالموت :
  • (كان شَغِلا بحديث المكافأة فأعطاه إياه بغير إلتفات له)
  • ( كرر ذلك لاهياً كطفله الذى كانه )
نجد أيضا نزق الحياة وشهوتها حين تنتقل ملكية فتاته -وهي هنا معادل موضوعي للحياة - إلي عاشق آخر هكذا .....
(نظر الى قلبه، رآها تتضطجع بشغافه عارية )
-------------------------
النص يحتمل الكثير والكثير ...ولكن ها أنا أرد إليك بضاعتك : كلما اتسعت الرؤية ....ضاقت العبارة ..كما قال حبيبك النفريّ...لذلك لن أطيل

هي الدنيا....
أيها الأستاذ الكريم ...
أمتعتنا ..وأشجيتنا
تسلم إيدك
__________________
.



" اللهمَ إنكَ عَفُوٌّ كريمٌ تحبُ العفوَ فاعفُ عنَّا "
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07/11/2008, 05h41
الصورة الرمزية abuzahda
abuzahda abuzahda غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:102176
 
تاريخ التسجيل: November 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: كندا - تورونتو
المشاركات: 1,212
افتراضي رد: الـبَـيْـنـَمَا ، قصة لسيد أبو زهده

أستاذي الجميل ، الأستاذ رائد عبد السلام

من حسن طالعي أننا نتواصل عبر الإنترنت -مؤقتاً حتى يأذن ربي بما أتمناه ، نلتقي بمصر- و هذا الساحر المذهل البديع ، الإنترنت ، يتسع لكل شئ حتى الإنحناء. فدعني أعاود انحناءتي -الأولى- لهذه الدرجة من التفاعل مع النص.
و يعلم الله أن "السنارة غمزت" منذ أن تفضلت علي بقراءة"تداعيات هزازة" فأخذني نقدك الرصين"الفاهم" إلى سنوات التساؤل الأولى .عندما كنا نخبئ مانكتب ، بينما نبحث عن إجابات عند "الفاهمين" من أمثالك يا أستاذ رائد.

شممت في كلماتك رائحة الغيرة على المعشوقة الأزلية ، اللغة العربية. و أنت تستفز الكاتب بالتهم لتعلم ما كان قصده حين "فعلها" . هل كان جهلاً ؟ هل كان سهواً؟ هل ضربة حظ؟
أم أنه ذلك الفتى الذي كانوا يسمونه "النحات" ولما يبلغ العشرين بعد. وقد نفحه الله من عشق استولاد الكلِم ما أعجب "الفاهمين".
هل تذكر "حديث الأربعاء" يا أستاذ رائد؟ وصوت الدكتور طه حسين ينساب عميقاً دافئاً واثقاً من الراديو -عصر كل أربعاء وهو يقول:
لغتنا العربية يسر لا عسر . ونحن نملكها كما كان يملكها القدماء

فلما يسر الله لي إقتناء "أحاديث الأربعاء" كتباً ، علمت أني لست بحاجة لأن تقول ، مثلأ: قفز إلى قارب الأرجوحة و كأنه فارس يمتطي صهوة حصانه الأبيض ذي الغرة الرمادية ...، ... ،... مثلاً .
سيما و أنت تصب إبداعك في ذلك القالب الساحر ، القصة_التي تعرف نوعية قارئها. والتي تعلم يا أستاذ رائد أنها أصبحت في النصف الثاني من القرن الماضي ، عاصمة كل فنون الكتابة فأخذت من الشعر التكثيف و أخذت من الرواية السرد و أخذت من المسرح الشخوص . بل راحت في " أخذها" إلى "الأسطورة" فلا تزال تنهل من معينها. وحتى لايظن عابري السبيل من قراء هذا الكلام ، أن "القصة" كجنس أدبي ، أستنسخت من كل تلك الفنون . أو أنها "أخذت" فقط ، ولم تعط. فلست بحاجة للتدليل على أنها أعطت الساحرة الكبرى "السينما" و المسرح - التجريبي خاصة. وليس من الوقت متسع لذكر أمثلة .كما أنه من السذاجة الحديث عن هذا بغير استعراض -على الأقل- المراحل المفصلية في تكريس القصة جنساً أدبياً مستقلاً.

أقول أن كل قراءة منك لما يأذن الله برفعه هنا هو مبعث اعتزازي و افتخاري. وأنا لاتفرحني تلك العبارات البلاستيكية الجاهزة الملقاة على أرصفة المواقع الأخرى، والتي بحمد الله لم أقرأها في سماعي.
وما يعظم فرحي بالكتابة وأنا رجل على سفر دائم منذ منتصف الثمانينات . مما أفقدني دفء التواصل مع قراء حقيقيين - خارج نطاق الأصدقاء، الذين قد تشكل أراءَهم ، المحبة - أنني وجدت هذا في سماعي في التوقيت الذي أراوح فيه بين التأجيل و التنفيذ لفكرة إطلاق موقع شخصي على النت. فاكتفيت بسماعي حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا.

عارف انا باطول عليك ليه كده يا أستاذ رائد؟
علشان انت تستاهل ، بصراحة و الله . نويت اصدعك
(إيه ده سيب الماوس رايح فين؟ إستنى)
ما قلتليش أخبار الحصان إيه ؟
مش هوصيك عاللوز .
أنا أجازتي -أحلى أجازة والله- هتخلص على نهاية الأسبوع ده ، ومش شاغلني غير حاجة واحدة : أجيب مين أديله الباص وورد بتاعتي علشان يصدعك على ما ارجع ؟
هو كان فيه معضلة تانية شاغلاني بس ربنا ألهمني بحل مدهش . كنت خايف تفوتني طزاجة الأجزاء اللي بتترفع هنا
رحت طابع اللي اترفع (طلعوا 28صفحة - فونط 14) وقلت كل يوم ارجع أطبع مايستجد.
فيه كلام كتير لازم يتقال بعد مايخلص الكتاب(أنا حابس نفسي).
بس عايزك تركز في جزئية مهمة:
مش عارف ازاي الدكتور أنس ، بيقدر يحافظ على القدر ده من التوازن مابين "الأمانة العلمية"بمعناها الأكاديمي(توثيق الحدث) . وبين جماليات السرد وانسياب الإستطراد ؟
يعني لو صناع الدرامة التاريخية في بلادنا كانوا بيراعوا ربنا كدة ، كان زمان عندنا جيل من الأوليا .
و ده مايعرف ب"فلسفة الدولة الإعلامية" . دولتنا عايزة جيل من العواطلية.

خلاص يا أستاذ رائد ، أشوفكم كل سبت وأحد الساعة الثانية ظهراً بتوقيت جرينتش.بتكون 6المغرب في كندا.
بس قبل ما انسى أنا كنت سبتلك أمانة هنا ياريت تجربها قبل يوم السبت
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07/11/2008, 07h03
الصورة الرمزية د أنس البن
د أنس البن د أنس البن غير متصل  
نهـر العطاء
رقم العضوية:688
 
تاريخ التسجيل: March 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 8,311
افتراضي رد: الـبَـيْـنـَمَا ، قصة لسيد أبو زهده

((مش عارف ازاي الدكتور أنس ، بيقدر يحافظ على القدر ده من التوازن مابين "الأمانة العلمية"بمعناها الأكاديمي(توثيق الحدث) . وبين جماليات السرد وانسياب الإستطراد ؟
يعني لو صناع الدرامة التاريخية في بلادنا كانوا بيراعوا ربنا كدة ، كان زمان عندنا جيل من الأوليا .
و ده مايعرف ب"فلسفة الدولة الإعلامية" . دولتنا عايزة جيل من العواطلية.))

آه لو كنت أعرف أنى سأنال شرف كتابة مثل هذه الكلمات المنورة من أديب وشاعر كبير مثلك . لكنت أخرجت هذه الأوراق من محبسها منذ زمن , ومع ذلك أظل على رأيى أنها كانت جرأة منى أن أقتحم هذا العالم الكبير متطفلا على أربابه , لكن ما شجعنى هو أننى إعتبرتها سيرة ذاتيه وتوثيقا للتاريخ أكثر منه عملا قصصيا بحيث يكون أقرب للرواية التاريخيه وإن كان بخلاف ذلك قطعا , فما لمثلى وللروايات وفنونها وحرفيتها
المهم .. أتابع بشغف ما تمتعنا به من إبداعات مسموعة ومكتوبه , لكنى لا أجد بعد كلمات الأحباب والزملاء الأفاضل كلام يمكن أن أضيفه , حقيقة والله , لكن حكاية البينما هذه بعد أن قرأتها وقبل أن أقرأ ما قلته فى معنى العنوان , أقول بمجرد أن انتهيت من قراءة متأنية لها , لا أدرى كيف أخذنى هذا العنوان الفريد الرائع الى عالم البرزخ ومعانيه التى أفاض فى بيانها فى عشرات المواضع وعلى وجوه عده سيدى ومولاى وقرة عينى إبن عربى فى فتوحاته , فتصورت أن هذه الكلمه هى المرادف الأدبى لكلمة البرزخ بمعناها الفلسفى والروحى
مثلا يقول رضى الله عنه :
((فإذا تجلى الحق إما منة أو إجابة لسؤال فيه فتجلى لظاهر النفس ، وقع الإدراك بالحس فى الصورة فى برزخ التمثل ، فوقعت الزيادة عند المتجلى له فى علوم الأحكام إن كان من علماء الشريعه ، وفى علوم موازين المعانى إن كان منطقيا وفى علوم ميزان الكلام إن كان نحويا ، وكذلك صاحب كل علم من علوم الأكوان وغير الأكوان تقع له الزيادة فى نفسه من علمه الذى هو بصدده .
فأهل هذه الطريقة يعلمون أن هذه الزيادة إنما كانت من ذلك التجلى الالهى لهؤلاء الأصناف ، فإنهم لا يقدرون على إنكار ما كشف لهم ، وغير العارفين يحسون بالزيادة وينسبون ذلك إلى أفكارهم ، وغير هذين يجدون من الزيادة ولا يعلمون أنهم استزادوا شيئا ، فهم فى المثل " كمثل الحمار يحمل أسفارا بئس القوم الذين كذبوا بآيات الله " وهى هذه الزيادة وأصلها ، والعجب من الذين نسبوا ذلك إلى أفكارهم وما علم أن فكره ونظره وبحثه فى مسئلة من المسائل هو من زيادة العلوم فى نفسه من ذلك التجلى الذى ذكرناه ، فالناظر مشغول بمتعلق نظره وبغاية مطلبه فيحجب عن علم الحال فهو فى مزيد علم وهو لا يشعر))
ويقول رضى الله عنه عن أرض الحقيقه التى خلقت من بقية طينة آدم (( وأهل هذه الأرض أعرف الناس بالله ، وكل ما أحاله العقل بدليله عندنا وجدناه فى هذه الأرض ممكنا قد وقع وأن الله على كل شئ قدير ، فعلمنا أن العقول قاصره وأن الله قادر على جمع الضدين ووجود الجسم فى مكانين ، وقيام العرض بنفسه وانتقاله وقيام المعنى بالمعنى ، وكل حديث وآية وردت عندنا مما صرفها العقل عن ظاهرها وجدناها على ظاهرها فى هذه الأرض ، وكل جسد يتشكل فيه الروحانى من ملك وجن وكل صورة يرى الإنسان فيها نفسه فى النوم فمن أجساد هذه الأرض ، لها من هذه الأرض موضع مخصوص ، ولهم رقائق ممتدة إلى جميع العالم وعلى كل رقيقة أمين ، فإذا عاين ذلك الأمين روحا من الأرواح قد استعد لصورة من هذه الصور التى بيده كساه إياها كصورة دحية لجبريل ، وسبب ذلك أن هذه الأرض مدها الحق تعالى فى البرزخ وعين منها موضعا لهذه الأجساد التى تلبسها الروحانيات وتنتقل إليها النفوس عند النوم وبعد الموت فنحن من بعض عالمها .))
وقد يكون للحديث بقيه
دمت بكل خير يا صديقى الحبيب
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07/11/2008, 08h18
صباح2015 صباح2015 غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:247788
 
تاريخ التسجيل: June 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: الأسكندريــة
المشاركات: 97
افتراضي رد: الـبَـيْـنـَمَا ، قصة لسيد أبو زهده

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى العزيز الأديب الشاعر المبدع الراقى الفنان
الأستاذ / أبو زهدة
والله حضرتك منور المنتدى كله بأشعارك وقصصك
الشيقة الجميلة
وهذه القصة الرائعة (البينما)بمافيها من
شجن وحزن ودموع المحبين وايضا تفكير الخطيبة
والأم فى الحاضر ...وهو دا الواقع
ومن هنا ينطبق المثل ـ الحى أبقى من الميت
وفى النهاية إن حضرتك شاعر وأديب مبدع ومميز
أ رجومن حضرتك المزيد والمزيد من هذه الروائع الجميلة
وأتمنى لك التوفيق والنجاح فى جميع أعمالك
مع وافر الشكر والتحية ،،،،
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 07/11/2008, 08h23
الصورة الرمزية سيادة الرئيس
سيادة الرئيس سيادة الرئيس غير متصل  
مشرفدار
رقم العضوية:11
 
تاريخ التسجيل: October 2005
الجنسية: المصرية
الإقامة: مصر - الإمارات
المشاركات: 1,720
افتراضي رد: الـبَـيْـنـَمَا ، قصة لسيد أبو زهده

يا جماعة أنا حا ابتدي ......

لا لا أنا فعلا غيران
__________________
دَعْ عَنكَ تَعنيفي و ذقْ طعمَ الهوَى
فــإذا عَشِـقـتَ فبَـعـدَ ذلــكَ عَـنـِّـفِ
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 07/11/2008, 08h41
الصورة الرمزية د أنس البن
د أنس البن د أنس البن غير متصل  
نهـر العطاء
رقم العضوية:688
 
تاريخ التسجيل: March 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 8,311
افتراضي رد: الـبَـيْـنـَمَا ، قصة لسيد أبو زهده

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيادة الرئيس مشاهدة المشاركة
يا جماعة أنا حا ابتدي ......

لا لا أنا فعلا غيران

محجوز لك مسك الختام يا صديقى
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 07/11/2008, 10h49
الصورة الرمزية رايا
رايا رايا غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:29419
 
تاريخ التسجيل: May 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 90
افتراضي رد: الـبَـيْـنـَمَا ، قصة لسيد أبو زهده

شكرا استاذ ابو زهدة
ومش عارفة ليه اول ماقراتها
تبادر اللى ذهنى رباعية صلاح جاهين

مرغم عليك ياصبح مغصوب يا ليل
لادخلتها برجليا ولا كانلى ميل
شايلنى شيل دخلت انا فى الحياه
وبكرة ح اخرج منها شيلنى شيل
عجبى

يمكن علشان بتحمل نفس الفكرة
جميلة القصة اوى
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 07/11/2008, 14h29
الصورة الرمزية abuzahda
abuzahda abuzahda غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:102176
 
تاريخ التسجيل: November 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: كندا - تورونتو
المشاركات: 1,212
افتراضي رد: الـبَـيْـنـَمَا ، قصة لسيد أبو زهده

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح2015 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




أخى العزيز الأديب الشاعر المبدع الراقى الفنان
الأستاذ / أبو زهدة
والله حضرتك منور المنتدى كله بأشعارك وقصصك
الشيقة الجميلة
وهذه القصة الرائعة (البينما)بمافيها من
شجن وحزن ودموع المحبين وايضا تفكير الخطيبة
والأم فى الحاضر ...وهو دا الواقع
ومن هنا ينطبق المثل ـ الحى أبقى من الميت
وفى النهاية إن حضرتك شاعر وأديب مبدع ومميز
أ رجومن حضرتك المزيد والمزيد من هذه الروائع الجميلة
وأتمنى لك التوفيق والنجاح فى جميع أعمالك
مع وافر الشكر والتحية ،،،،
الرقيقة الرائعة صبــاح
لأنك ، دائماً ، تصطحبي كل هذا الإخضرار

إقبلي مني هذه
الوردة
[

مع دعائي بألا تذبل
وردتك
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 20h30.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd