أخالف الكثير الرأي في الأستاذ : نصير شمة 
 
( ولي أسبابي الفنية )
 
و أسباب أخرى تتعلق بشخصيات تنتمي ل ( نون النسوه ) تفرض علينا في دار الأوبرا من هم أقل بكثير من ( عفاريت ) المحروسة لتفتح لهم ( بيوت ) و تقدم لهم ( عصي قيادة ) على طبق من ذهب و كله تحت مسمى ( خبراء )
 
يحكي : محمد أبو ذكري ( 15 عام وقت التصوير ) هذا الموهوب قصته مع العود و أنه تعلم على أستاذ مصري ( كفيف ) ثم إلتحق ببيت العود و أكمل على الأستاذ : نصير شمة ليصبح بعد ذلك
 
أصغر مدرس للعود في البيت بل في العالم
 
 
( الصورة من جريدة الشرق الأوسط )
 
هذا الموهوب الصغير ينتمي لأسرة فنية أعرف منهم السيدة : ليلى أبو ذكري تعمل هنا و هى لاعبة ماهرة لآلة البيانو كما أنها ماهرة جدا في القراءة الوهلية ( بريما فيستا )
و في مصر شقيقها الملحن و الموزع الجاد جدا : عمرو أبو ذكري
 
و رغم مدرسة الأستاذ : نصير في الآلة 
 
أبى الأستاذ المصري ( الكفيف ) الذي لم يذكر إسمه في اللقاء الخروج من ( ريشة و عفقة و روح ) هذا الموهوب الصغير
 
فكما قلت : الطبع غلاب
 
الملف الأول : حديث عن مشواره الصغير مع الآلة ( مصاحب لعزف له )
الملف الثاني : تقاسيم بياتي
الملف الثالث : عاشق الروح
 
من قناتي ( أوربت ) و ( دبي )
		 
		
		
		
			
		
		
		
			
				__________________
				دَعْ عَنكَ تَعنيفي و ذقْ طعمَ الهوَى
فــإذا عَشِـقـتَ فبَـعـدَ ذلــكَ عَـنـِّـفِ