أستاذ عادل
الفنان الأصيل
رائحة وعبق زمن الرواد وأهل الذوق
أمتعتنى وأسعدتنى بل وأمتعت وأسعدت جميع من شنفوا آذانهم بهذا العزف المبهر من فنان أصيل عاصر جيل العمالقه وتشرب من أصالتهم وفنهم وذوقهم الرفيع
وكان رائعا أن أستمع الى رائعتى السنباطى التوأم جددت حبك وغلبت اصالح , ووالله صدقت لما قلت أنهما توأم فهذا كان إحساسى أيضا من قديم الزمان ومثله توأم عودت عينى وأروح لمين وتوأم يا للى كان يشجيك انينى وهجرتك وتوأم شمس الأصيل وفاكر لما كنت جنبى , هذا إحساسى الشخصى , لكن المهم عاشت أياديك وأصابعك الذهبيه وقوسك الناطق بعذب الألحان
احبائى
اقدم لكم من روائع ام كلثوم والسنباطى التحفة الخالدة
ذكريات
واهديها للدكتور انس البن واشكره على رده الجميل وكنت احتاج لمثل هذا الكلام الجميل لأن الفنان يحب التشجيع وبالذات عندما يأتى من مستمع ذواق لأن هوايتى الاصليه اعشق هذا النوع الصعب جدا من الاغانى كل مرة عندما ابدأ فى تحضير اغنية من هذا النوع ومع انى اعزفها من عشرات السنين ولكن عند التسجيل اذاكرها من اول وجديد واحس بمئات الاشياء تظهر فيها فجاة احس كل مرة انى زلطة صغيرة بجوار الهرم الاكبر وعندما انتهى من عزفها واسمعها واحس بالرضا عما فعلت احس ان قامتى طالت وطالت الى اعلى ونظرا لأنى متواضع كما علمونى الفنانين الظماء وحتى لا احس بالغرور ابدأ فى اعداد اغنية جديدة لأحس انى رجعت زلطة من تانى بجوار الهرم ومن اهم الاسرار التى خرجت بها من طلاسم ماكان يجرى فى رؤوسهم وبالمعاشرة الطويلة والصداقة وعلم النفس ان الفنان كل ما يعمل عمل وينجح يفرح فقط ولكن لايركبه الغرور ويعودفورا الى الزلطة ولولا شعور الزلطة الصغيرة هذه ما صار كل منهم عملاقا لو تملكه الغرور لحظة ولإنهار كما صعد
كما اشكر الاخ العزيز الفنان محمد الآلاتى على تكرمه بتثبيت موضوعى وهو بذلك يضعنى فى مواجهة جديدة مع الابداع والعطاء حتى استحق هذا الشرف
احبائى
اقدم لكم من روائع ام كلثوم والسنباطى التحفة الخالدة
ذكريات
واهديها للدكتور انس البن واشكره على رده الجميل وكنت احتاج لمثل هذا الكلام الجميل لأن الفنان يحب التشجيع وبالذات عندما يأتى من مستمع ذواق لأن هوايتى الاصليه اعشق هذا النوع الصعب جدا من الاغانى كل مرة عندما ابدأ فى تحضير اغنية من هذا النوع ومع انى اعزفها من عشرات السنين ولكن عند التسجيل اذاكرها من اول وجديد واحس بمئات الاشياء تظهر فيها فجاة احس كل مرة انى زلطة صغيرة بجوار الهرم الاكبر وعندما انتهى من عزفها واسمعها واحس بالرضا عما فعلت احس ان قامتى طالت وطالت الى اعلى ونظرا لأنى متواضع كما علمونى الفنانين الظماء وحتى لا احس بالغرور ابدأ فى اعداد اغنية جديدة لأحس انى رجعت زلطة من تانى بجوار الهرم ومن اهم الاسرار التى خرجت بها من طلاسم ماكان يجرى فى رؤوسهم وبالمعاشرة الطويلة والصداقة وعلم النفس ان الفنان كل ما يعمل عمل وينجح يفرح فقط ولكن لايركبه الغرور ويعودفورا الى الزلطة ولولا شعور الزلطة الصغيرة هذه ما صار كل منهم عملاقا لو تملكه الغرور لحظة ولإنهار كما صعد
كما اشكر الاخ العزيز الفنان محمد الآلاتى على تكرمه بتثبيت موضوعى وهو بذلك يضعنى فى مواجهة جديدة مع الابداع والعطاء حتى استحق هذا الشرف
كيف أنسى ذكرياتى
وهى أحلام حياتى
إنها صورة أيامى على مرآة ذاتى
الله الله الله
إبداع رامى ـ السنباطى ـ ثومه
تنطق به أوتار الكمان لفنان أصيل من زمن أصيل
هديه قيمه ومقبوله لا أجد ما أرد مقابلها إلا كلمات مبعثره من الشكر لكنها صادقه ومن القلب
شكرا يا أستاذ عادل ودمت معطاء للفن الأصيل