أخطاء نادرة في النص الغنائي

**د.حسن** · #1 05/07/2008, 10h00

وإيه رأيكم نسمع أغنية إيه ذنبى إيه ؟
كلمات مأمون الشناوى
وأشعار الموسيقار الكبير محمد عبدالوهاب
مع تحياتى

**فؤاد** · #2 17/08/2008, 19h03

أغنية فايزه أحمد
( خليكوا شاهدين )
الحان محمد سلطان ( طبعاُ )
بتقول فايزه في المقطع الثاني
جرحونا الأحباب جرحونا ورضينا بجرحنا وفاتونا
ولامنهم عايزين يداونا ............. وبدل متقول ولاخدنا من الحب نصبنا .......قالت (ولامنهم في الحب جراحنا )
وبعدين طبعاُ مشيت على النمط .....

وقالت (ولاخدنا من الحب جراحنا )

ولا أيه

على هذا الرابط
أغنية خليكوا شاهدين

http://www.sama3y.net/forum/showthre...%E4#post177316

**د.حسن** · #3 17/08/2008, 21h34

طب حد سمع المرحوم بيرم التونسى بيلحن ؟ !!
إسمعوا دى !!
مع تحياتى

**د.حسن** · #4 18/08/2008, 01h50

طب فيه حد يتلخبط بين
ياسمين الخيام
وسوزان عطية ؟
إسمعوا دى
مع تحياتى

**جابر الحسيني** · #5 20/09/2008, 01h04

موضوع شيق و ممتع لم أنتبه إليه إلا مؤخرا و الملفت هو كم الأخطاء الذي تلقفته آذان الإخوة الأعزاء.
في قصيدة الأطلال حفل تونس 1968 حدث سهو للست في مناسبتين الأولى عندما نسيت البيت الذي يلي " يا حبيبا زرت يوما أيكه طائر الشوق أغني ألمي" حيث ظلت تعيد هذا البيت إلى أن ذكرها سيد سالم بالبيت الموالي ( و في التسجيل التلفزيوني للحفل يظهر بأن أحد عازفي التشيللو هو الذي نبه سيد سالم إلى حادث سهو الست)، أما الثانية فهي لما غنت " و أفقنا بعدما زال الرحيق " قبل أن تتدارك و تصحح " و انتبهنا بعدما زال الرحيق و أفقنا ليت أنّا لا نفيق ".

**جابر الحسيني** · #6 21/09/2008, 02h37

هاني عملها تاني !

في حفل الأوليمبيا في باريس 1975 الذي غنّى فيه العندليب الأسمر فاتت جنبنا و رسالة من تحت الماء، أخطأ هاني المهنا في عزف أحد صولوهات الأورغ في الموسيقى التي تسبق مقطع " الموج الأزرق في عينيك ... " ، و من خلال التسجيل التلفزيوني للحفل تظهر علامات الإنزعاج و عدم الرضا على محيا العندليب الذي التفت إلى أحمد فؤاد حسن و قال له : " عملها تاني ! "

**جابر الحسيني** · #7 21/09/2008, 23h55

محمد عبده صالح و فاروق سلامة

نبقى دائما مع الأخطاء الموسيقية و هذه المرة مع اثنين من أعمدة الفرقة الموسيقية لأم كلثوم في سوء تنسيق واضح خلال عزف المقدمة الموسيقية لأغنية بعيد عنك حفل 1 دجنبر 1966 حيث بدأ الفنان فاروق سلامة صولو الأكورديون بينما كان العملاق عبده صالح بصدد إعادة مقطع القانون.