الحمد لله رب العالمين
أكرمنى ربى وأسعدنى زمانى
بهذا اللقاء الجميل الرائع
وفيه تعرفت لأول مرة على صديقين حبيبين الى قلبى
كنت أعرفهما فى عالم الخيال
فرأيتهما فى عالم الواقع
رأيتهما كما عرفتهما مثالا لنقاء السريرة وطيبة القلب وسكون النفس وكريم الخلق
هما سامح الأسوانى
والذى أقيم هذا اللقاء على شرفه
وأحمد عبد الهادى
صاحب العطاءات الكريمه فى إثراء مكتبة الغناء الشعبى والمدائح لكبار الفنانين
فى هذا اللقاء إقتربت كثيرا من صديقى المحترم الرائع محمد على القناديلى وتعرفت على جوانب كثيره من شخصيته الرائعه
واقتربت أكثر من الصديق غازى الضبع
الذى لا هو ضبع ولا يحزنون
واقتربت أكثر من كل الزملاء الذين شرفوا هذا اللقاء
المشاعلى
الآلاتى
د محمود رزق
عادل (عدوله)
محمد عفيفى
وأخيرا لا يفوتنى تقديم واجب الشكر لمضيفنا الصديق المهندس عادل السيد على كريم ضيافته واعتنائه بأضيافه
ومع بعض اللقطات
أحمد عبد الهادى ومحمد على
عادل وسامح الأسوانى
غازى والمشاعلى والآلاتى والفقير الى الله
محمد على وعادل وسامح
كم هو رائع أن يلقى المرء خِلاَّنا وأحباء تهفو النفس إلى مقابلتهم وتسعد بمجالستهم وتثور فيها كوامن وذكريات تؤججها حكاياهم وأحاديثهم. كان هذا هو الحال يوم الجمعة الماضي حين توجهت إلى زهرة البستان ، ومنها إلى مطعم المأكولات البحرية الأثير لدى أخونا عادل السيد في مفاجأة كانت سارة جدا لمستقبـِلات الطعم والرائحة في الأفواه والأنوف ولغريزة النهم في معدتي شخصيا (فقد فرغت قبل هذا بسويعات قليلة من طعام الغداء الذي لم تتح لمعدتي فرصة إتمام هضمه بعد) ولكنها بالتأكيد لم تكن سارة لجيب الأخ عادل، وإن كانت غريزة الكرم عنده من العمق بحيث تحتوي ما تـُحدِثه من مثالب لجيوبه. اتصل بي عادل في مكتبي يوم الأربعاء لترتيب لقاء للترحيب بأخونا سامح الأسواني في وقت كنت بالفعل أفكر في الاتصال بسامح لتلمُّس قدرته على الفكاك ولو لساعة أو ساعتين من زخم أشواق وترحيبات الأهل والأقارب والأحباب. إتصل عادل في توارد خواطر عجيب ليخبرني بأنه يقوم بالفعل بترتيب اللقاء وأنه حادث سامح الذي سيلقانا في زهرة البستان مساء الجمعة .. الجمعة يا عادل ؟؟!! ياعم انتم عارفين اني باسافر البلد من الخميس للأحد .. طيب ماهو لو رتبتوها الخميس أو السبت حيكون أنسب كثيرا لي ولن يخل برغبة باقي الأحباب في جعل اللقاء أثناء نهاية الأسبوع .. كان هذا رد فعلي، لكن على شان خاطرك وخاطر سامح أنا جاي. طبعا العبارة الأخيرة لم أقلها إلا بعد تهديد من عادل بتتبع مشاركاتي وحذفها بالواحدة إن لم أحضر. المهم تغيرت ظروفي واضطررت للبقاء بالقاهرة بسبب مرض ابني المفاجئ وصارت مسألة الانضمام للقاء زهرة البستان أقل مشقة.
قررت التلكؤ في الذهاب للموعد متوقعا أن يفعل الجميع نفس الشيء خاصة والجمعة كان قائظ الحر والموعد المضروب كان في السادسة مساء .. يعني تقريبا في الهاجرة، وفيما أنا أستعد للذهاب إلى زهرة البستان إذا بالسيد/ عادل السيد يتصل مستعجلا حضوري ويخبرني بحضور معظم الخلان وأيضا بقنبلة مطعم الأسماك!! يا للهول (على رأي عميد المسرح). في زهرة البستان وجدت الصحبة مكتملة أو تكاد. قابلني الكل بترحاب ومودة كان واضحا أنهما من القلب (كما اعتدنا في لقاءاتنا دائما) ولكن جرعة الاشتياق المتبادل في عناق الدكتور أنس كانت محسوسة بشكل مميز، ربما بسبب تقاربنا السريع بالرغم من محدودية عدد لقاءاتنا السابقة فما تقارب من الأرواح يسهل عليه التآلف. السعادة كانت غامرة بلقاء الأحبة .. عادل ، محمد علي ، الآلاتي غازي (طبعا مع حفظ الألقاب للجميع)، ثم بالتعرف والقرب من الفنان محمد عفيفي والأستاذ أحمد عبد الهادي. هذا طبعا بالإضافة إلى عريس اللقاء الذي كنت أتوق لرؤيته سامح الأسواني. بعد قليل ازدادت الصحبة جمالا بانضمام البارون المشاعلي، ثم بمحادثة تليفونية من أخونا الحبيب حسن كشك الذي زاغ إلى بورسعيد ليحتفل مع أسرته بعيد ميلاده بعيدا عنا (كل سنة وانت طيب كمان مرة يا بو علي) ثم بمحادثة أخونا الحبيب محمد الزمنطر، وإن كان الرصيد نفذ قبل أن أسعد بالحدديث إليه (الحقيقة معرفش رصيد مين الذي تفتت تسعميت حتة) ..
باقي اللقاء كان أحاديث ممتعة فنية وغير فنية تناولت المخرج توفيق صالح وفايزة وعبد الوهاب ومطرب تهجرني بحكاية المشهور جدا (طبعا حضراتكم عارفينه) ثم حديث جانبي قصير ورائع مع الصديق محمد عفيفي. والباقي ستحكيه الصور.
من اليمين: دراع غازي ثم الأستاذ/ سيد المشاعلي والفنان محمد الآلاتي والدكتور/ أنس البن والفنان/ محمد عفيفي
من اليمين: الأستاذ/ أحمد عبد الهادي والمهندس/ محمد علي والأستاذ/ عادل السيد والأستاذ/ سامح الأسواني
تحياتي
محمود
__________________ علموا قلب الحجر يوصف معارك الانتصار
علموه يبقى سفير الدهر ليهم بالفخار
كان نهار الدنيا مطلعش وهنا عز النهار
....
الحمد لله علي الحب اللي بيننا لله و في الله
بجد مجموعه من الاحباب و كان لقاء فوق التصور
بس للأسف تغيب عن اللقاء أخي و حبيبي عمرو الخربوطلي "جرامافون" و أخي و حبيبي يحي العربي "ابو رشا" لظروف خاصة
عموما خيرها في غيرها نعوضها لما ييجي اخونا صلاح علام بالسلامه ان شاء الله
__________________
سبحان من عنت الوجوه لوجهه** وله سجود أوجه وجباه
رب رحيم مشفق متعطف ** لا ينتهى بالحصر ماأعطاه
كم نعمة أولى وكم من كربة **أجلى وكم من مبتلى عافاه
هذه الاجتماعات واللقاءات
مفيدة للجسم واللى عنده انيميا
يا اخى كل الصور اللى بعتوها .... كلها اكل فى اكل .... انتو بتغيظونا
طيب عملتوا ايه تانى غير انكم كلتوا .... طبعا بالهنا والشفا
على كل حال ...
احلى الامانى فيك يازمان ..... لقا الاحبه فى كل اوان
ربنا يجمعكم ويجمعنا معكم بخير وصحه دائما
امين يارب العالمين
مفيدة للجسم واللى عنده انيميا يا اخى كل الصور اللى بعتوها .... كلها اكل فى اكل .... انتو بتغيظونا طيب عملتوا ايه تانى غير انكم كلتوا .... طبعا بالهنا والشفا على كل حال ... احلى الامانى فيك يازمان ..... لقا الاحبه فى كل اوان ربنا يجمعكم ويجمعنا معكم بخير وصحه دائما امين يارب العالمين
القعده كانت ناقصاك يا معلمي
بس انت اللي اديتنا بمبه
عموما خيرها في غيرها واخوك ابو علام وصل و هيبقي في قعده تانيه اوعي تعملها و متجيش
__________________
سبحان من عنت الوجوه لوجهه** وله سجود أوجه وجباه
رب رحيم مشفق متعطف ** لا ينتهى بالحصر ماأعطاه
كم نعمة أولى وكم من كربة **أجلى وكم من مبتلى عافاه