فعلا لقدت وعدت بالمشاركة عندما تكون ( جددت حبك ليه ) .. هى الأغنية المختارة .. وأنا أقصد الكلمات ..
وأنا أعلم .. وهكذا سمعت .. عن قصة هذه الأغنية .. عندما قابلها ( أحمد رامى ) على سلم مبنى الأذاعة والتليفزيون ..
ودار بينهما حديث وقال لها ( روحى طالعة ) وكان يقصدها هى .. فقد كانت صاعدة على السلم .. ثم عاد ألى منزله وصاغ :
جددت حبك ليه .. بعد الفؤاد ما أرتاح ...
ولكنى أريد أن أفهم ماذا كان يقصد .. وما مغزى البيتين التاليين .. وتكلم عنهما الأخ : عمر شريف .. وهما :
وأزاى أقولك كنا زمان ... والماضى كان فى الغيب بكره
واللى أحنا فيه دلوقت كمان ... هايفوت علينا ولا ندرى
كلنا نعلم أن الغيب ( مستقبل ) أى شئ لم يحدث بعد .. ( والغيب يعلمه الله ) .. ( فكيف يكون الماضى غيبا )
ماذا قصد ( رامى ) .. أو ماذا يريد أن يقول ... وماذا قصد بقوله واللى أحنا فيه .. ( هايفوت ) .. وهو حاضر أى واقع ..
الأستاذ الفاضل والشاعر الكبير : بشير عياد ..
ماذا كان يقصد ( رامى ) والمعنى فى بطن الشاعر كما يقولون .. ؟؟ وحضرتك أدرى منا ببحور الشعر وألغازه ..
بصراحة .. نفسى من زمان أعرف ماذا كان يقصد الراحل ( أحمد رامى ) ...
شكرا ... وتحياتى ...
__________________ أصل السماح ... طبع الملاح
ويابخت ... من سامح