مريت على بيت الحبايب
أدخل فيه آلة الأكورديون وإيقاع التانجو.
مونولوج
كلمات : أحمد عبد المجيد
شاهناز
التاريخ : 1932
مريت على بيت الحبايب..... من اشـــــتياقي أناجــي أهله
مادام مليك القلب غايب.....وفي التلاقي يبخل بوصــــــله
وقفتِ لحظة هنيّــــــة..... من غيــــر عزول أو رقــــــيب
أنعِش فــؤادي وعينّـــــايا..... بجـــوّ فيــــــــهِ الحبيـــــب
وآديني صابر مهما هجرني..... وإن شاء يجافي أخضع لأمره
وآديني شـــايف بعيــــــني..... كل اللي شــــايفه بعيــــــنه
والنســــــمة بـيني وبيـــــنه..... تنقلّ له شـــوقي لعيــونه
وليه بــــــقى طول أنيني..... دا الليل ســـحرني ســكونه
قلتِ يمكن اللي هاجرني.....يكون وقوفي على غير مراده
مشــيت انوح والليل سـاحرني..... بقلبِ باكي صاين وداده
مين فى حبه يرضى بنصيبى .... مين فى حبه يحمل شقايا
شدو قلبى ســـــــامعه حبيبى .... وأشتكى له ينكر هوايـــا
لو يجينى بالليـــــــــل خياله .... يشفى قلبى وأشكي له ميلى
وان منع عنى خيـــــــــــاله .... يبقى وحـــــــده هو عزولى
على يموت
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
" مريت على بيت الحبايب "
وهى نقلا من الإسطوانة و تنقيتها بقدر ما تستطيع برامجي البسيطة، وهي أنقى بقليل من الموجودة و النسخة الطويلة مع صوت المقدم
شكرا
الأندلسى
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أغنية
مريت على بيت الحبايب
1932
تسجيل مطول 8 دقائق
مخالف للتسجيل المرفوع في السفحة الأولي
نسخة ثانية نادرة
جابر الحسينى
العرض الشجري