طيب كله يوسع بئه يا جماعة .. أوعي يا بني انت وهو .. انتوا مش عارف مين اللي معانا ولا ايه ؟
ده الأستاذ كمال عبد الرحمن بنفسه .. واللي مايعرفشي يروح يسأل .. هاتلاقي المنتدى كله بكل أركانه وأقسامه وأعضائه وجميع المنتديات المجاورة تعرفه عز المعرفة
ـ * ـ * ـ * ـ * ـ * ـ
طيب بص يا أستاذ كمال انا مش هاقول حاجة بس هاسأل حضرتك سؤال واحد
بذمتك يا أديبنا كلامك ده ينفع يترد عليه ؟؟
يا راجل صعبتها عليا الله يسامحك
تعليقك ده الواحد يقراه ويفهمه ويحسه ويعيشه علشان يستوعبه
دي فرصة بئه اكلمك على جميع مداخلاتك ومشاركاتك وتعليقاتك الغير عادية أيها الرجل الغير عادي جدا
فهي كلمات شاعر يعرف جيدا قيمة الإحساس
كلمات تشم من بين طياتها رائحة البحر
كلمات ترى من بينها ضوء القمر
كلمات تسمع من خلالها زقزقة العصافير
كلمات تتذوق فيها طعم الحياة
كلمات تلمس فيها كل معاني الجمال
كلماتك تسيطر على كل الحواس يا أستاذنا
ـ * ـ * ـ * ـ * ـ * ـ
كفاية عليك كده بئه يا افندي وربنا يقويك علينا في الدروس .. وبعدين تعالى هنا انت اتكلمت عن القصيدة من غير ما تقولي اختيارك رائع يا مدام سامية .. ياللا ارجع جاملني بكلمتين .. بس مش كلمتين كلمتين يعني .. اتوصى شوية يا حكومة
والله نورت الموضوع فعلا
مع خالص تحياتي
المتوهجة بكل ما له علاقة بالإنسانية ( مدام سامية )..
سحاباتُ كلماتِكِ العالية ،، تتركني أحلمُ بملامسَتِها ( حتى تلاقيني واقف على طراطيف صوابعي زىّ بتوع الباليه)
لعلمك ،، أنا أصلاً ( ملموس ) بأقبلَ الليل ،، و أزعم أنه ليس من لحنٍ جعلَ لإقبالِ الليل و حلولِهِ على الأرض ، مثل هذه الرهبة و مثل هذا الجلال ،، لكن السنباطي ( و هو الليّليُّ بامتياز ) فـَعَلـَها ،، و ترك المستمع ( الضعيف ) يتخبط في ظلماتِ وحدتِهِ ، تمزقه ذكرياتُ الحبيب ( البعيد الدار ) ،،
كيفَ ذوَّباني ( رياض و السِت ) في تـَعَمُّدٍ واضح ٍ ، في هذا ( الليل ) المنثالِ كأمواج بحرٍ مظلم ٍ عميق ٍ لا قرار له !!
لاحظي هذا التصعيد ( إسمه كريشندو حسب معلوماتي ) ، في :
كم أنااادي ،، أنااااادي ،، كم أناااااااادي ،، كم أنااااااااديكَ بأشواقي و لا ألقى مُجيييييييبااااااا !
ما الذي اختطفني مِن هنا ( الأرض ) ،، و عرج بي في رحلةٍ علويةٍ تشهق لمسافاتِها الروح ،، و ينهمرُ خلالها الليلُ بظلمتِهِ و وحشـَتِهِ ، في أَزِقـَّةِ القلبِ المهجورة !!
أختي الغالية ،،
إختيارُكِ أكبر من أن تعبر عنه كلمة ( رائع ) ،،
لا حرمنا الله من ذوقِكِ الذي يعيدُ للقلوبِ التي أوشكت على الصدأ ، إرتعاشة الحنين ،، و رجفة َالأشواق ،،
و إن كانت موجـِعة !
تفتكر لو ( مثلاً مثلاً يعني ) ، واحد زيي ، مفكـَّر إن
قصيدة ( أقبَلَ الليل ) ، قد عاشها ( مثلاً مثلاً يعني ) ،
بكامل وجدانِهِ ، فاعتصرتهُ و اعتصرَها إلى حَدّ النخاع كما يقولون ،،
و بعدين جيت إنتَ ( مثلاً مثلاً يعني ) ، و قلت لي :
لا يا مفـَتـَّح ،، دا لسة فيها ( عصير مشاعر ) لم تتذوقه بعد ،،
و جيت مادد إيدَك ، و مدوئني ( رشفة ) من خمرتها ( بدون كحول ) ،، و إذا بأبوابٍ أخرى تنفتحُ على فضاءٍ جديدٍ ل ( أقبلَ الليل ) ،، تفتكر ( مثلاً مثلاً يعني ) أكافئك بإيه ؟!
المتوهجة بكل ما له علاقة بالإنسانية ( مدام سامية )..
سحاباتُ كلماتِكِ العالية ،، تتركني أحلمُ بملامسَتِها ( حتى تلاقيني واقف على طراطيف صوابعي زىّ بتوع الباليه)
لعلمك ،، أنا أصلاً ( ملموس ) بأقبلَ الليل ،، و أزعم أنه ليس من لحنٍ جعلَ لإقبالِ الليل و حلولِهِ على الأرض ، مثل هذه الرهبة و مثل هذا الجلال ،، لكن السنباطي ( و هو الليّليُّ بامتياز ) فـَعَلـَها ،، و ترك المستمع ( الضعيف ) يتخبط في ظلماتِ وحدتِهِ ، تمزقه ذكرياتُ الحبيب ( البعيد الدار ) ،،
كيفَ ذوَّباني ( رياض و السِت ) في تـَعَمُّدٍ واضح ٍ ، في هذا ( الليل ) المنثالِ كأمواج بحرٍ مظلم ٍ عميق ٍ لا قرار له !!
لاحظي هذا التصعيد ( إسمه كريشندو حسب معلوماتي ) ، في :
كم أنااادي ،، أنااااادي ،، كم أناااااااادي ،، كم أنااااااااديكَ بأشواقي و لا ألقى مُجيييييييبااااااا !
ما الذي اختطفني مِن هنا ( الأرض ) ،، و عرج بي في رحلةٍ علويةٍ تشهق لمسافاتِها الروح ،، و ينهمرُ خلالها الليلُ بظلمتِهِ و وحشـَتِهِ ، في أَزِقـَّةِ القلبِ المهجورة !!
أختي الغالية ،،
إختيارُكِ أكبر من أن تعبر عنه كلمة ( رائع ) ،،
لا حرمنا الله من ذوقِكِ الذي يعيدُ للقلوبِ التي أوشكت على الصدأ ، إرتعاشة الحنين ،، و رجفة َالأشواق ،،
و إن كانت موجـِعة !
خالص تقديري
أستاذ كمال
اعذرني لتأخري في الرد على مداخلة حضرتك دي .. لكن بصراحة أنا باذاكر كلامك الأول وبعدين أرد .. وبرغم اني ذاكرت كلامك لكن برضه مش لاقية كلام مناسب للرد عليك .. بس هاقول
ربنا مايحرمنا من وجودك معانا
والله أنت مكسب كبير لنا وللمنتدى
جزيل الشكر لك
__________________
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليتني نــــــــوراً تلاشىَ ،،، في مآقِيكِ المُميـــــدة