أشكرك جزيلاً ، و أتشرفُ بأن تكونَ معنا أيها المثقف ،،
أنا سايب موضوع الحلول و الإجابات ( لضمير الطـَلـَبة ) ، و كفاية إحساس ( الغشاش ) بتأنيب الضمير ، سيخاصمُ النومُ جفونـَه ، و سيرىَ كوابيساً تلاحقه ، و صدىَ أصواتٍ رهيبة تطارده قائلةً :
ليس لكَ ( عذرَن ) أين تذهبُ من رب ( السماوات ) ، هل انتَ بلا ( قلبـِن )