أنا في هذه الأغنية ( وتر الربابة ) ، مثل عصفور يطير ، دون أن يدري شيئاً عن قانون الجاذبية ، أو من أين يأتي النسيم !
و أنت الآن توضح ، كيف يأتي النسيم ..
هذه الأغنية فيها من النقاء و البساطة و الصدق ، ما يلمسُ أوتاراً إنسانية ، لا يطيق معها ( العاشق ) صبراً ، فينفجر بالبكاء ، لأنه لا يستطيع الخلاص من ( الحب ) الذي تمكن من المُحِبَّ تماماً ،
و سيطر على حواسه ..
ياللشجن ، ياللذكرى ..
ها أنا أسمعها مرةً بعد مرة ، و لا أستطيع من من دوامتها فراراً ..
عذراً .. و خالص تحياتي
بمناسبة تشبيهك الجميل لنفسك بعصفور يطير
يا ترى أخبار عصفورنا الطاير إيه ؟؟
فكم أنا في اشتياق من حواركما معاً