مـركب حبيبي - محمد قنديـل

[غازي الضبع]

صديقي الحبيب محمد السلاموني
أصبحت الآن أتشوق لمشاركاتك لإنها حقيقي بتعجبني جدا
كلامك جميل ، وأسلوبك رشيق ورائع
وتنسيقك للمشاركة يفتح النِفس
أما عن هذه الأغنية وكلامك عن هذا المطرب الجميل
فلك كل التحية والتهنئة لاختيارك الجميل
وواضح إنك قناديلي زي عمنا البشمهندس محمد علي


لي عودة بإذن الله
أنا بس حبيت أقول دلوقتي اللي جيه على بالي ..

تحياتي ومحبتي

[mokhtar haider]

يا استاذ غازي... أنا صح وهابي من القلب.... إنما قناديلي في الدم... و عزيزاوي في النخاع...ذا عبد الوهاب من كبريائه ساب لي حاجة عشان ممكن أحب و أتذوق غيره

[غازي الضبع]

إزيك يا سي مختار
واضح إن طائفة القناديلية في المنتدى كثيرة ما شاء الله
وكذلك الوهابية ..
والطِلبية ..
وأنا يشرفني أن أكون مثلك تماما
والآن أنضممت إلى الطائفة البليدية أيضا .. والذي يتزعمها الدكتور الباز والمهندس حسن الفقيه ( طلب ) والأستاذ محمد الزمنطر والدكتور أنس .. وأعتقد حضرتك أيضا ..
تحياتي ومحبتي

[عادل محمد]

ألأخ و الصديق الجميل الأستاذ السلامونى ، أكتب لك الان وقنديل يمس شغاف قلبى ( واللى رمانى فى بحور هواة ....ما فتكرش فى يوم ونادانى ) كانت راحت واتنست مع اللى راحوا ، رجعتها حضرتك بلمسة حانية ، رقيقة ، يبقى نقولك اٍية ، كتر خيرك .
وبعدين أنا ليا عتب على الأستاذ محمد على القناديلى بخاصة بخصوص مثبت قنديل لأنة محتاج لاٍعادة نظر وسبق أن بلغت عن عدة أغانى ممكن يكونوا أحلى ، أنا بصراحة حاسس اٍنى مزودها ، لكن من العشم .
تحياتى الصادقة وشكر بلا حدود لكل القائمين على هذا المنتدى - ألأيكة ألتى أتنفس فيها -.

[M O H A M E D]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل محمد

ألأخ و الصديق الجميل الأستاذ السلامونى ، أكتب لك الان وقنديل يمس شغاف قلبى ( واللى رمانى فى بحور هواة ....ما فتكرش فى يوم ونادانى ) كانت راحت واتنست مع اللى راحوا ، رجعتها حضرتك بلمسة حانية ، رقيقة ، يبقى نقولك اٍية ، كتر خيرك .
وبعدين أنا ليا عتب على الأستاذ محمد على القناديلى بخاصة بخصوص مثبت قنديل لأنة محتاج لاٍعادة نظر وسبق أن بلغت عن عدة أغانى ممكن يكونوا أحلى ، أنا بصراحة حاسس اٍنى مزودها ، لكن من العشم .
تحياتى الصادقة وشكر بلا حدود لكل القائمين على هذا المنتدى - ألأيكة ألتى أتنفس فيها -.

الرائع الجميل دكتور عادل محمد

دائماً تمتعني كلمات حضرتك اللى بحسها طالعة من القلب
و بالتالى تصل إلى القلب

أما بخصوص مثبت محمد قنديل فانا متفق مع حضرتك إنه محتاج إعادة نظر

و أرجو أن نتعاون لحصر الملفات الغير جيدة

و انتظر منى الليلة أغنية ( يا حلو صبح ) اللى طلبتها .. بصوت رايق جداً

و شكراً لكم

[mokhtar haider]

استاذ محمد كفاية على قنديل اللي غناه 1000 أغاني أو حسب بعد المصادر 2000
كفابة عليه متعنا بصوته الرهيب و تعامل معه أحمد صدقي و محمود الشريف و عبد العظيم محمد... و لو أنني متأكد أن محمد عبد الوهاب كان لو حصل التعامل بينهما يعمل إحدى قنابله الشبه الشعبية مثل التي عملها لعبد الغني السيد و نور الهدى و رجاء عبده و محمد أمين و شهرزاد و هدى ساطان و محمد عبد المطلب
و كفاية على عبد الغني السيد ما غناه من روائع محمود الشريف و عبد الوهاب و السنباطي... العمر كله لا يكفي لاستعاب و هضم جميع التحف التي تركوها لنا .... إلهي ارحمهم

[الألآتى]

إخوانى الأعزاء ..

أسف جداً على التأخير فى تحليل هذه الأغنية الرائعة ..

فى الحقيقة لقد نسيت .. ربما لمشاغل الحياة .. ربما أن كثرة الردود والنقاش فى هذا الموضوع .. جعلنى أظن أنى قمت بتحليلها .. حتى نبهنى أخى محمد السلامونى صاحب الموضوع .. وهاأنذا أقدم لكم التحليل .. وأرجو قبول عذرى عن التأخير ..

بسم الله نبدأ فى تحليل أغنية ( مركب حبيبى )

كلمات : مجدى نجيب

ألحان : عبد العظيم محمد

غناء : محمد قنديل

الكلمات ليس لى فيها مايقال أكثر مما ذكره الأخوة الأعزاء ..

نأتى الأن للحن ..

إختار عمنا عبد العظيم محمد مقام الراست ليبدأ به لحنه ..

مقدمة موسيقية من الراست مروراً بالحجاز .. يسيطر عليها الأورج .. وتصاحبة الوتريات ..

ثم موال من عمنا قنديل .. وهو من المطربين القلائل أصحاب المقدرة على أداء الموال الحر ..

يكمل مع دخول الإيقاع .. ولا زلنا فى الراست حتى يغنى ( ماليش أنا فى العوم .. وموج البحر تاعبنى ) .. فننتقل لمقام ( النكريز ) وهو من فصيلة النهاوند ..

ويعود للراست عند ( وإللى رمانى فى بحور هواه ) تمهيداً لنهاية المذهب ..

وجدير بالذكر أن الإيقاع المستخدم هو إيقاع المقسوم الراقص .. ويسيطر على معظم الأغنية ..

لازمة موسيقية من مقام الكرد مع إيقاع المقسوم أيضاً وسيطرة ألة الأورج ..

ويغنى قنديل ( حبيبى عمل ضحكته مركب بلا مقداف ) من الكرد أيضاً .. ونصادف هنا تحويلة جميلة من مقام ( الطرزنوين ) عند ( رمانى وسط الموج .. لادرى بى ولا يوم شاف ) .. وهو مقام من فصيلة الكرد ..

يعود للكرد عند ( يامركب الصياد يافايته ) .. حتى ينتقل للراست عند ( إن وصلتى بالسلامه الليلة ) حتى نهاية الكوبليه ..

لازمة قصيرة من مقام الصبا .. ويغنى قنديل ( أمانه يامركب الهوى ياللى ) من الصبا ..

نعود للكرد مرة أخرى عند ( نتألم .. نتعب .. نسهر ياعيونا ) .. ومنه للراست عند ( وفكروه ياناس إنه سرح ونسانى ) حتى نهاية الأغنية ..

أغنية جميلة ياجماعة .. ليست بها تحويلات غريبة .. مقاماتها شرقية لا جدال .. هذا هو طابع ألحان عمنا عبد العظيم محمد ..

نجد فى هذا العمل بعض المقامات الغير مستعملة بكثرة مثل ( الطرزنوين ) و ( النكريز ) .. ربما نجد هذه المقامات داخل بعض الأغنيات .. كنوع من التحويلات البسيطة .. ولكن لا أحد تصدى لتلحين أغنية من هذه المقامات كمقام رئيسى ..

ربما يكون النكريز تم إستخدامه كمقام رئيسى فى أغنية ( جرب نار الغيرة ) لوردة .. ولكن أحداً لم يلتفت إليه .. ماعلينا .

عمنا قنديل .. لن أكرر نفس الكلام عنه .. هو مطرب حقيقى .. راجل .. رااااجل ياجماعة ..

أرجو أن أكون وُفقت فى هذا التحليل المتواضع ..

[إيمانيات]

أشكر الأخ الكريم محمد السلاموني على أختياره الذي وجد هوى في نفسي

لأغنية مركب حبيبي ، التي كانت لها ذكريات بحادثة خاصة مع أبي

الملحن عبد العظيم محمد ، فقد تم تسجيل الأغنية بعد وفاة والدته (جدتي)

مباشرة و كان هذا الكوبليه بالخصوص يوجعه كثيرا لذلك كان تأثيره

على المطرب المفعم بالإحساس المتدفق بالمشاعر محمد قنديل

حزينا صادقا ملئ بالشجن و الألم.

أمانة يا مركب الهوى ياللي في البحور عايمة

قوللي لحبايبنا محبتهم في القلوب دايمة

كان يتذكر والدته و بيت العائلة و موطنه الأصلي

الذي لم يهاجره أبدا بني مزار مركز المنيا .

شكر خاص للأستاذ الألاتي على تحليله الرائع

بالرغم أني مش متخصصة و ساعات كان رحمه الله

يجلس بالساعات يحدثني عن المقامات و المشتقات

الشرقية و طبعا كنت عشان بحبه و مش عايزة أزعله

أعمل نفسي فاهمة و أنا لا فاهمة و لاحاجة !

بالنسبة لعلاقة أبي و الفمطرب محمد قنديل كانت علاقة

صداقة و حب نظرا لأن الأتنين بيتمتعوا بنفي السمات الشخصية

منها البساطة و الخجل و حب الخير ة التدين

كانوا في الشغل عاملين زي ناقر و نقير يقعد

كل واحد منهم بالعود ، في بعض الحالات كان يجد الأستاذ

قنديل غير مرتاح لنغمة معينة ، فكان أبي لأنه يريد للحن

و لأداء الأستاذ قنديل أن يصل للكمال ، يقول له مازحا

أصل شكلك كده مش عارف تقولها عشان يحفزه

على التحدي و إخراج كنوزه المستترة و التي كان

يعرفها أبي جيدا و يعرف إمكانات صوت قنديل

و عندما رحل حزن والدي كثيرا لفقدانه و كان يردد

خلاص مافيش صوت ممكن يقدر يعبر عن كل اللي جوايه زيه.

رحمهما الله و أسكنهما فسيح جناته و جمعهما معا في الأخرة

كما كانا صديقان و روحان تؤمان في الدنيا

[حسن كشك]

ومن منا لايعشق قنديل
ذلك الرجل صبوح الوجه
ذو الصوت الملئ بالحنان بدرجه رهيبه ورائعة
وامكانيات صوتيه لم يمنحها الله الا للقليلين
قرارات منخفضه جدا دون كتم او تحشرج
وجوابات مرتفعه الى حدود عاليه جدا
وبينهما منطقة واسعة جدا يلعب فيها الفنان قنديل
فى كل الالحان ولا يجهد ملحنه فكل الالحان قادر
على ادائها بسهوله ويسر وسلاسه وجمال
واليكم امثله
جوابين من قنديل فى اغنية ( ثلاث سلامات ) واحد استديو وواحد حفل عام
وهو فى ( واعاتبك ليه وانا بحبك واقولك ايه وانا بحبك )
لاحظوا ان عندما يرفع المطرب طبقة صوته ( كجواب ) الى الطبقات العليا فان احبال الحنجره تنشد وتتشنج لكن ان يتلاعب بالطبقة العليا فهذا هو التحكم الرهيب فى احباله الصوتيه ( واعاتبك ليه - واقولك ايه ) وكم من المطربين غنوها بعده وكانت عروق رقابهم تبرز ويتشنجوا ويعانوا للوصول الى طبقه قريبه مما اداه قنديل لكن لايصلوا ابد ويصير شكلهم غريب وهم يعانون ويتشنجون ويحذقون
وايضا مثال اخر للقرار( ثلاث سلامات ياوحشنى - وقلبى سلام )وهو الطبقه المنخفضة فى صوت المطرب - اداه قنديل بحنان ونعومه رائعه وتحكم وتواصل دون ان يفقد مميزات صوته الرائعة وغيره ليصل الى الطبقة الدنيا يصبح صوته اجش ومرتعش ومتقطع
قنديل بيغنى ياجماعه وهو سايب ايديه

[M O H A M E D]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mokhtar haider

يا استاذ غازي... أنا صح وهابي من القلب.... إنما قناديلي في الدم... و عزيزاوي في النخاع...ذا عبد الوهاب من كبريائه ساب لي حاجة عشان ممكن أحب و أتذوق غيره

السلام عليكم أستاذ مختار

أكيد تقصد بعزيزاوي الفنان عبد العزيز محمود !

و عن نفسي ما زعلتش من عدم تعاون قنديل مع عبد الوهاب

اللى زعلت منه بجد هو قلة التعاون بين قنديل و محمد الموجي
اللى لحن له يا حلو صبح - يا دي العجب - على صحن خدك !!
عظمة على عظمة

و من الأغاني اللى بحبها و كان نفسي قنديل يغينها ..

- غنيت على عودى ألحان محمد الموجي و غناها عبده السروجي ( اللى بحب صوته جداً )
و ايه فكر الحلو بيا .. ألحان محمود الشريف و غناها عبد الغنى السيد