أخي سامي، أعتقد أن هذه النوبة (حسب المصطلح الصوفي) ليست في طبع الحسين كما ذكرت وهي في اعتقادي أقرب إلى طبع الماية انطلاقا من ارتكاز جملها على درجة الراست (بعد تصويرها) وتأكيدها للدرجة الثالثة للسلم (السيكاه بعد النصوير). على أن عازف الزكرة (الغيطة) يعمد خلال "سرحاته " (ارتجالاته) إلى معالجو مؤقتة لطبع الحسين. مع خالص التحية