اسمع ياسمعجى وازاى اقولك كنا زمان ( يعنى انهما يعيشان حاله حاضريه مستمره يعنى الاتنين زى السمن على العسل واخر حلاوه) ومعنى كلمه كنا زمان تعنى الفراق وانتهاء هذا وهم لم يتفارقوا ولم يصبح اللى بينهم ماضى والماضى كان فى الغيب بكره ( ناخد بالنا من كلمه كان هنا ليس المقصود بها الماضى وحدوثه - لكنها هنا توكيديه من ان الماضى لم يحدث بعد ولكن حدوثه وانقطاع مابينهما لم يات الغيب به بعد واظن فى القران الكريم نفس المعانى التى تبدأ بكان ثم اسم الجلاله واظن ان الله باق ومستمر ولم يكن ماضى اطلاقا ) اى ان حاله ان يتحول حبهما الى ماضى لم تحدث بعد وهى فى الغيب مازالت وغدا هو الغيب الذى سيأتى بكره او بعد بكره اوبعد.... الخ اولا ياتى اطلاقا
ها تنفع
الأستاذ حسن ..
عندك حق في طريقة إستعمال ( كان ) التي قد يأتي بعدها أحد الأزمنة الثلاثة .. و لكن المعنى لا يستقيم في الجملة الشعرية المذكورة حسب اعتقادي.. و بخاصة مع وجود الفعل المضارع ( أقول .. لك ) !!
أما تخميني أو مخرجي الشخصي ، فهو أن رامي أعجبته( التركيبة ) اللغوية ( المدهشة ) برغم عدم منطقيتها ، كماأنها يسَّرت عليه الهروب من ( زنقة ) القافية .. فكتبها على طريقة ( علىَّ نحتُ القوافي ) !