نقلت هذه الكلمات لكم لإعجابي بها
كما اتمنى ان تنال اعجابكم أيضاً...
أخي مصطفى
مساء الأنوار
ما أرق وأعذب هذا الحوار
وما أعمق دلالاته وتغلغله في ثنايا النفس اليشرية
ولعل الجزء الأحلى والأروع من هذا الحوار
هو الجزء الأخير
الذي يأتي كأنما هو صلح بعد عتاب بين عاشقين
وما أعذبه من صلح
كان انتقاؤك ممتازا مرهفا
واستمتعت به أيما استمتاع
فشكرا لك وتحياتي