في هذا النوع من الابوذية تبدو الصنعة الشعرية واضحة كل الوضوح فالشاعر يبذل جهدا كبيرا في صناعة هذه الابوذية لاغراض شتى وخاصة في الغزل
و المديح وهو اشبه باللغز الذي وراء الكلمات المعنى في قلب الشاعر كما يقولون ذلك
يبدا كل شطر بحرف من اسم الشخص الذي يريد مدحه او بحروف حبيبته ( حنان ) فهو في هذه الحال يوزع احروف
اسمها على شطور الابوذية الاربع و كما يلي :
حرر ما بين رأي اهلي و اهلها ..... اهلها
نذر روحي بدرب حبها وهلها ..... وهي لها
اظل موذر ادموعي وهلها ...... اهملها
نداي ابليل يمتة اتحن علية