هذه وصلة موشحات من مقام الحسيني وهي كالتالي:
1- موشح قال لي صنو الغزال , ضربه سماعي ثقيل 10/8 ولحن محمد علي بحري
2- موشح املا لي واسقيني , ضربه نواخت 7/4 ولحن محمد علي بحري
3- موشح آه من عشق الغزال , ضربه نواخت 7/4 ولحن محمد علي بحري
4- موشح غزال تركي تركني , ضربه مربع 13/4 ولحن محمد علي بحري
والشعر في كل أولئك قديم
نظم الموشح الأول:
قال لي صنو الغزال .....هات قل لي أي من أفتن..
... راح جفني أم بنات الدن..
قلت يا حلو الدلال ...... يا قوام البانة الألين..
... أنت في عين الشجي أحسن
الموشح الثاني:
املالي واسقيني...يا سيد الغزلان
من صافي رايق..يروي للظمآن
... الخانة ...
املا كاسي- يا آسي – واجل طاسي- مابين الندمان
... الغطاء..
وجهك مقمر .... حسنك الفتان
الموشح الثالث:
آه من عشق الغزال ...آه من حر الفراق
سيما راخي الدلال... من سما حسنا وراق
.. دور 2..
زاد عشقي وانتحابي ... في شجوني والغرام
طول ليلي في عذابي ...كم أقاسي من هيام
... الخانة ...
ما كفى هجرك وصدك .. يا جميل يا ابن الكرام
واصل المغرم بحبك جن إن جن الظلام
الموشح الأخير :
غزال تركي تركني .... ملقى من الهجر
أسر قلبي ملكني ...... أحلى من البدر
... الخانة...
ناديت بالله صلني ...يا يوسف العصر
يؤدي هذه الوصلة :
محمد علي بحري ,مع تلميذين ناشئة: محمد حلوبي وعلي عليوي , والإيقاع عبد الباسط ديبو
وعذرا للبساطة في التسجيل والأداء فهو جهد المقل وما كان في الإمكان
أخي المبدع الاستاذ محمد العبقري أهنئكم عل الحان الوصلة من مقام الحسيني و على الأصوات الجميلة
و لا شك بان جنابكم تماثلون المرحوم عمر البطش في هذا العصر
و فعلاً نحن و اهل مدينة حلب الشهباء
و فناني الموسيقى الأصيلة نفتخر على عبقرياتكم البديعة
بسم الله الرحمن الرحيم
مع حبي وتقديري أرجو أن تقبلني في هذه المشاركه
وشكراُجزيلاُ على هذه الوصله الرائعه
وشباب الذين أتحفونا بقيادتك
وأنا أترقب كتابت الوزن
أخوك المحب منتصر
شكرأ جزيلاً أستاذ بحري على قبولك طلبي و الله يبارك فيك و بهاذه الأنامل الي عم تتحفنه من الحان أو أيقاعات: وأني أطلطف من شخصكم الكريم و ببركاتكم التي هي من فتح الله عز وجل عليك بفتح صفحه خاصه للأيقاعات وتفصيلاتها وبارك الله في علمك ومشاركاتك وجعل من علمكم ماهو خير لكل مسلم
لله در إمام كله أدب ... بفضله يتحلى العجم والعرب أنت الذي عرفتني طرق العلا ... وأنت الذي هديتني كل مقصد وأنت الذي بلغتني كل رتبة ... مشيت إليها فوق أعناق حسدي