راحة الأرواح مرة واحدة يامفترى
يعنى من السوناتا والكونشيرتو .. إلى عمق الشرقى يامتهور
محاولة جيدة يادكتور هشام .. لكنك لازلت لا تستطيع التخلص من الغربى
تحس إن اللحن خواجاتى .. برغم الهزام والطبلة والعود
فكرتنى بـ (داليدا ) .. لما غنت ( حلوة يابلدى )
وبعدين مافيش حاجة إسمها صورت راحة الأرواح من الهزام .. إنت رحت للهزام وخلاص
لأن راحة الأرواح من متشابهات الهزام .. وبنفس الأبعاد .. الكلام يطول فى هذه الجزئية .. ماعلينا
عرفت بقى إن الأسلوب والطبع لا يمكن تغييره بسهولة .. ده أسلوبك وطبعك المتميز .. حتى لو عملت نهج البردة 
أما عن الكلمات .. فكرتنى بأغنية .. لأ مش أنا إللى أبكى
تبتدى بعصيان مدنى من الحبيب .. وفى الأخر يطلع عيل .. ويتمحك
الشكر واجب للدكتور محمد طارق حسنى
أما مطربنا العزيز .. محمد حسن .. صوت معبر أيا كان اللحن .. جميل
فى إنتظار جديدك دائماً يادكتورنا الغالى ..
__________________
مع تحياتى .. محمد الألآتى .. أبو حسام .