عبد اللّطيف البنّا - الصفحة 3

**د أنس البن** · #1 15/10/2007, 05h36

جارت على مهجتى ظلما وما عدلت
فليت شعرى الى من فى الهوى عدلت
هيفاء كم قتلت بالهجر من كبد
وكم قلوب كوت يوم النوى وقلت
والله لست بسال عن محبتها
ولو أذابت فؤادى بالجوى وسلت

الله الله الله يا سى عبد اللطيف يا بنا يا كروان يا مغرد . لما انت حلو كده إيه بس اللى خلاك تدخل معمعة الأغانى اياها بتاعت الستاره والسجوريا وعلى عينك يا تاجر . دا انت معلم كبير وأداءك فى هذه القصيده فيه تمكن وتفاعل مع الكلمات كأنك صاحب القصه وكأنك الضحيه وقدره على تصوير المعنى لدرجه تخلى الواحد يبكى .. يا سلام على الجمال
ويا سلام على جمالك وذوقك وظرفك يا حبيبنا يا باز . والنبى يا شيخ وكل غالى عندك ما تحرمنا ..

**auditt05** · #2 15/10/2007, 08h16

طالما تكونت هيئة الدفاع وبحمد الله بدأت بالعتاولة الثقال فإليكم هذا المستند

يا سعد مين غيرك زعيم
عبد اللطيف البنا

ملحوظة : أنا أرفع الاسطوانة بعد التسجيل بدون أى تدخل فى الصوت و اترك لكم هذا الأمر إن رأيتم إحتياج لعمل أى نوع من الفلترة

**aquarius** · #3 30/11/2007, 06h34

مادمنا فى مجال الدفاع عن البلبل المغرد عبد اللطيف افندى البنا وبعد قراءة وسماع المستندات السابقة اقدم لكم هذا الدليل المهم اهدانى اياه صديق عزيز على قلبي ...........

الهي ليس للعشاق ذنب
فلاخوف ولاهم يحزنون

#4 22/06/2008, 20h10

عبداللطيف البنا - راحت السكره وجت الفكره

#5 11/07/2008, 19h34

عبداللطيف البنا - أوعى كده

#6 08/08/2008, 18h36

عبداللطيف البنا - على عينك يا تاجر

**auditt05** · #7 09/08/2008, 09h18

يا وعدى منك
عبد اللطيف أفندى البنا
على البيضافون وجهين 085193

شكرا جزيلا لعمنا الدكتور أنس على عمل الفهارس

**أبو مروان** · #8 11/07/2008, 17h26

من اسطوانة طقاطيق القاهرة في العشرينات,
إصدار نادي الاسطوانة العربي

عبد اللطيف افندى البنا

1 إيه رأيك فى خفافتى

2 إرخى الستاره اللى ف ريحنا

3 ما تخافش عليه أنا واحده سجوريا

4 ياما نشوف حاجات تجنن

#9 22/10/2008, 12h01

عبداللطيف البنا - مالك بتعشق ... مسكين ياقلبي

**Islam Eidrisha** · #10 29/01/2009, 11h22

عبد اللطيف أفندي البنا
الظالم المظلوم
لم يظلم أحدا ولكن ظلم نفسه باتجاهه لغناء بعض الطقاطيق الخليعة وهو صاحب الصوت المغرد الجميل وصاحب امكانيات تطريبية عالية كنا نأمل أن يستغلها كلها في الأدوار الخالدة أكثر من ذلك ليمتعنا أكثر وأكثر, وكم ظلمه الآخرون بتقول الأقاويل عليه كرها وعدوانا بألفاظ يتضح منها حقد دفين بداخلهم وكم تعرض لنقد النقاد على مر الزمن لوكن على أية حال فهو علم من أعلام الطرب وهو كروان مصر وعلى المستوى الشخصي فإن هذا المطرب له محبة خاصة في نفسي وأعرف كثيرين يشاركونني في حبه.
اعتزل الغناء في آخر أيامه واتجه للتصوف في إحدى حلقات الذكر في صعيد مصر
رحمة الله عليه