إخوتي تيمور الجزائري - أبو صفوان محمد
الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
الإختلاف في الرأي يخلي الطرفين بيستفيد مما عند الآخر
لكن رجاء والأهم خلو إختلاف الرأي مصحوبا بالإحترام والإبتعاد عن الألفاظ الجارحة
فهذا غير مقبول تماما
__________________
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........
شكرا لك اخي تيمور الجزائري على مساهماتك القيمية التي تسعى لرقاء المنتدي....ولي طلب منك.ان امكن قصيدة ظالمة بصوة الشيخ ريمون ان كانت متوفرة لديك....ولك جزيل الشكر.
شكرا لك اخي تيمور الجزائري على مساهماتك القيمية التي تسعى لرقاء المنتدي....ولي طلب منك.ان امكن قصيدة ظالمة بصوة الشيخ ريمون ان كانت متوفرة لديك....ولك جزيل الشكر.
"ظالمة"
إليك إذا إحدى التسجيلات الجد نادرة و الغير تجارية لإحدى التسجيلات "المقطوعة"لظالمة فهي مقطع جميل جدا من "طال الدهر عليا" أو "ظالمة"..الظاهر أنها مؤداة في جلسة حميمية..على طريقة بيت و صياح و إرتجالات كما قام ها مثلا ستون سنة من بعده أحمد عوابدية هنا (و في الرابط بعض التفاصيل عن قصيدة "ظالمة)
إليك إذا إحدى التسجيلات الجد نادرة و الغير تجارية لإحدى التسجيلات "المقطوعة"لظالمة فهي مقطع جميل جدا من "طال الدهر عليا" أو "ظالمة"..الظاهر أنها مؤداة في جلسة حميمية..على طريقة بيت و صياح و إرتجالات كما قام ها مثلا ستون سنة من بعده أحمد عوابدية هناظالمة http://www.sama3y.net/forum/showpost...7&postcount=13
(و في الرابط بعض التفاصيل عن قصيدة "ظالمة) أو محمد الطاهرالفرقاني هنا .. http://www.sama3y.net/forum/showpost...&postcount=161
..يرتجل هنا ريمون ب :
أنا عقلي في ساعة يحضر ويغيب
و الهجر قضى علي فنيت
لو نحكي قصتي للغربان تشيب
إذا الهجر ملكني في حيني
عييت نسال ما وجدت طبيب
يضمد الجراح ويداويني
يسببلي عسى الله يشافيني
ثم يدخل بالمقطع المعروف من ظالمة : عذبتي قلبي.....
الصورة مأخوذة من المقبرة اليهودية بقسنطينة..وهي لقبر ريمون ليريس
.. ..يرتجل هنا ريمون ب :
أنا عقلي في ساعة يحضر ويغيب
و الهجر قضى علي فنيت
لو نحكي قصتي للغربان تشيب
إذا الهجر ملكني في حيني
عييت نسال ما وجدت طبيب
يضمد الجراح ويداويني
يسببلي عسى الله يشافيني
ثم يدخل بالمقطع المعروف من ظالمة : عذبتي قلبي.....
الصورة مأخوذة من المقبرة اليهودية بقسنطينة..وهي لقبر ريمون ليريس
__________________
"هَذَا الفَّنْ حَلَفْ : لا يَدْخُلْ لِرَاسْ جْلَفْ ! "
الناس طبايع ,, فيهم وديع و طايع,, و فيهم وضيع و ضايع .... إذا دخلت للبير طول بالك ,,,و إذا دخلت لسوق النساء رد بالك....إلّلي فاتك بالزين فوتو بالنظافة ولي فاتك بالفهامة فوتو بالظرافة ... القمح ازرعو و الريح يجيب غبارو ,,,و القلب الا كان مهموم الوجه يعطيك اخبارو.....و للي راح برضايتو ما يرجع غير برضايتي,, ,ولا تلبس حاجة موش قدك,,, و لا على حاجة فارغة تندب حظّك ,,,و ما يحكلك غير ظفرك ,,,وما يبكيلك غير شفرك
ملحمة الحب والموت في هاته القصيدة التي تروي قصة جاب الله على لسانه و مقتله وموت نجمة..قصيدة مالوفية شهيرة رفعت من قبل في المنتدى نصا وصوتا..وهاهي بصوت ريمون ليريس..تؤدى القصيدة على طريقة البيت والصياح تتخللها إرتجالات موسيقية رهيبة...الصورة عتيقة مأخوذة من أحد المنازل القسنطينية العريقة ونرى فيها يسارا ريمون وسيلفان وغيرهم
و انا بالبغية تقوى غرامي
أهلكني يا سابغ الشفر
نتبع في مرضك والع
بعد ما رقدت همومي
وتبت على الاريام والخمر
قلت انا لله راجع
الليلة بثتي سلامي
و جاء ليا مرسول بالخبر
حدثني بلفظ الشنايع
عدت نخمم في نجامي
و ها في العقل ولا وجد صبر
سقطوا من عيني لمدامع
والعقل يغدى ليه وسايع
الله يا سود الريامي
يا من يفهم دا الجواب يصنت ليا
نعلمكم ما يصير على كحل الحاجب
عدينا زهو أنا و ولفي في الدنيا
لا يلزم بي نحبس عن أمري يا صاحب
نعلمكم قصتي وسبايب دا النفية
هودت للبستان نغسل عقلي طارب
نلقى جماعة زاهيين نادوا علي
حلفوني باليمين جزت لقداهم نزارب
نلقى خوذ مشهرين وصفرة منشية
كلهم متماثلين ولاد مضارب
كل آخر اجبد سالف ولفه يا خويا
و انا الممحون صار دمعي يسكب
فزيت فالحين زدت لعبوا رجليا
غيبت على اقداهم وجزت للزينة زارب
قلتلها جيتك بغيظ ناري مقدية
تعطيني ما يوالم ويناسب
قالتلي والله ما يفيدك بخلف القطايع
اديها وافخر على جميع من يصحب
ظفرتها لي بالجوهر النفوسي من غاية
حطت فيها حجرتين كالبرق اللاهب
دربتها لي بالحزام لن وصلت ليا
كمثل الثعبان صرت نمشي و نزارب
حين وصلت شور الرجال لا لوم عليا
قالوا لي وين غبت عنا يا صاحب
قلت لهم ابطل منامي
و هدف ليا فكر كالبحر
جاني بالموجات دافع
بحر الحب غليلي طامي
و سالف نجمة سابغ الشفر
لن دهشوا ذوك الربايع
انذرني من الزهو ينامي
أكمي سري حتى أنا نوجد الخبر
راك انعمت يا الطايع
طهرت ما كان من كلامي
وراهم قبلك صرفة الخداع
نتقول روحك ذا سوايع
ليغدى لحمك وزايع
الله يا سود الريامي
لمن راد الله فراقها جا في الظمر
مدة ثلاث سنين
غريب جاي على البلدي
بعتتني زاود للمرفع الخاطر
نبغيك ذا الفجر عالغيض العهدي
راه النوم بعدني و عادت الليالي لاتقصر
بوصولك هنايا يا ضو الثمادي
تحزمت وقلت يا مغيث المسافر
يا ربي سلتك بحرمة النبي الهادي
و اذا نفذ قطاك من حكمك اصبر
و السابق في الجبين مكتوب ينادي
الموت بالأجل والشنايع تتفاخر
مخلي الشيعات يوصلوا لكل بلادي
يجسوا لها و يجيبوا الأماير
قصدت بجوب القفار و السالف زادي
حين وصلت لمدينة الهوى عقلي طاير
اقدمت على الموت في رضى نجمة مرادي
وانا ادخلت عقب الظلام
اقصدت رفيقي و صاحبي
على الغفلة المساهر فاجع
سلمت و قبل سلامي
و ذيك الساعة اعلنت له الخبر
قال انا لرضاك طايع واختار الي يلب بدمي
وسرنا لها سابغ الشفر
هي توعد كل جامع
و دخلنا في نارين طلامي
و في عدت عشرين أو اكثر
اعلمتهم غيض المسامع
قام الصوت شفيف و رافع
الله يا سود الريامي
نجمة يا نجمة ما بقى لك صواب في اللوم عليا
راني غديت لقداك في الشنايع و الباطل
اتبقاي بالخير يا المتهومة بيا
هذا آخر وداعنا والوعد اكمل
كرهوني يا الزهو خاطري ناسك بغضية
لا يلوم غرض خلف ولا مشغال
رضى وقالت لي قوم الحسود شفايا فيا
لو ما انت ما نتكره في سبت راجل
وأنا منهم حرامي
و ناس باعوا نيفهم خسار
باعوني صف المضايع
الله يا غيد الريامي
و صاحب سنة ولا تحدثوا
و ان كان الخنى و فادع
والرجلة تحضر سوايع
الله يا سود الريامي
يا ناري جناوني بحجة بطالة
نستحذر قداش ما نفع شي من حذري
وين هو حديذ لاتساع و كلام الغفلة
حين وصلت شور المضيق بكاني شفري
صحابي دنوا سلموا قالولي لا لا
عرفوا صوح المضيق فيه يتوفى عمري
وين الي قالوا نقتلوا على جاب الله
واحد في العشرين شد في الفتنة نظيري
و انا منهم حرامي
وناس باعوا نيفهم خسار
باعوني صف المضايع
الله يا غيد الريامي
نوصيكم يا عانس الحضر
و اذا كان الامر واقع
قولوا لها سبة غرامي
و ثان قدامي سابغ الشفر
و أنا بالعشق والع
و لو يصفروا قدامي
و عن جالك يا سيدة الحضر
الي تقطع نحرها نايم
بعدما نقرا سلامي
العزة بكل لمن حضر
حار دليلي و صرت حاير
الله يا سود الريامي
ومن بعد السبغة حتى للمحبة نتفارقوا
لا تاخذ شي بالشنايع
وقدا و حديث القضايع
الله يا سود الريامي
__________________
"هَذَا الفَّنْ حَلَفْ : لا يَدْخُلْ لِرَاسْ جْلَفْ ! "
الناس طبايع ,, فيهم وديع و طايع,, و فيهم وضيع و ضايع .... إذا دخلت للبير طول بالك ,,,و إذا دخلت لسوق النساء رد بالك....إلّلي فاتك بالزين فوتو بالنظافة ولي فاتك بالفهامة فوتو بالظرافة ... القمح ازرعو و الريح يجيب غبارو ,,,و القلب الا كان مهموم الوجه يعطيك اخبارو.....و للي راح برضايتو ما يرجع غير برضايتي,, ,ولا تلبس حاجة موش قدك,,, و لا على حاجة فارغة تندب حظّك ,,,و ما يحكلك غير ظفرك ,,,وما يبكيلك غير شفرك
حوار نادر لريمون لعريسي المعروف بريمون ليريس لجريدة " ليبرتي" لسان الحركة الشيوعية الفرنسية ويعود لسنة 1947 ...للعلم كان ريمون ليريس قليل التوجه نحو الصحافة ..في هذا اللقاء يتكلم عن المالوف و مؤدوه وعن مستقبل هذا الفن و أساتذته..ألحق مع من عندي صورة جميلة لريمون ليرييس..
المطلوب من الإدارة وضع ختم سماعي عليها
---------------------------
Ce que nous dit le musicien constantinois Raymond
:
"Les mehals* disparaissent.....et avec eux la belle musique classique".
De tous les orchestres constantinois qui cultivent la musique classique arabe, le plus justement réputé, celui dont la virtuosité des exécutants, la rigueur et le goût dans le choix des thèmes, la fidélité aux exigences de l'art véritable ont fait rayonner la renommée à travers l'Algérie entière, est certainement l'ensemble du célèbre Raymond. Cet incomparable animateur fut l'élément déterminant du succès triomphal connu par la kermesse annuelle de notre Parti, et c'est à ce titre que nous nous sommes entretenus avec lui. Etrange interview s'il en fut que celle qui se déroule par une chaude matinée, dans le cadre verdoyant de la Pépinière, à quelques pas de la rivière. Il y avait là, autour de Raymond, son violoniste Sylvain et Nethen* le derboukiste, le sympathique et talentueux flûtiste Ben Kartoussa étant retenu par son travail. Nous entrons immédiatement dans le vif su sujet :
-"Liberté"*, ainsi que vous avez dû vous en rendre compte, consacre une large place à la musique algérienne, à sa défense, à son extension. C'est pour vous entretenir des problèmes qu'elle pose actuellement que nous vous avons demandé quelques-uns de vos instants.... Ainsi, nous avons écrit dernièrement que le "malouf" régnait incontestablement à Constantine. Que pensez-vous d'une pareille affirmation?
Notre interlocuteur, soutenu par Sylvain, est catégorique :
- Nous avons lu l'article en question et sommes d'accord à ce sujet, le "malouf" régira encore longtemps le mouvement musical constantinois et gardera toujours la préférence des mélomanes, si nombreux, de notre ville.
Un camarade interroge :
- Dans quelle mesure considérez-vous la musique comme un trait d'union entre les divers éléments ethniques qui peuplent l'Algérie à l'entente desquels, nous communistes avons lutté et luttons plus et mieux que quiconque?
C'est au tour de Sylvain de répondre :
- Il n'y a pas, à mon sens, de meilleur lien que la musique. Une preuve, ajoute-t-il, c'est la composition même de notre ensemble : nous sommes ici, Israélites et Musulmans, confondus dans le même amour de l'art que nous servons.
- Quelques uns de nos confrères transposent les thèmes musicaux algériens aux moyens de notes ; cette méthode constitue-t-elle à vos yeux un progrès?
Raymond nous répond :
- Comme moyen de conservation peut-être, mais du point de vue interprétation... Avec les procédés routiniers, courants chez tous nos musiciens, l'artiste est obligé de lutter avec la matière musicale, et ce duel lui permet de donner la mesure de son talent. Dans la cadre rigide de la notation, le jeu est peut-être plus juste, impeccable même techniquement, mais hélas monotone: il y a risque de dépersonnalisation de l'artiste. A la création se substitue un travail d'élève, correct mais terne.
L'éminent artiste est approuvé entièrement par sn violoniste.
- Puisque vous avez parlé de conservation, que pensez-vous de la création d'un conservatoire de la musique algérienne où l'on formerait des artistes qui contribueraient à sauvegarder le folklore musical du pays?
Mais notre interlocuteur est assez septique sur les résultats d'une pareille entreprise. Il nous expose :
- Jadis, les mélomanes, les jeunes, par la vocation, s'initiaient à l'art constantinois dans les "mehals" réunions d'artistes qui cultivaient la musique en dilettante. C'était, en somme, des petits conservatoires...Hélas, regrettait-il, les "mehals" disparaissent peu à peu... et avec eux l'amour de la belle musique classique.
Nous en profitons pour demander au maître les possibilités, le cadre même du système régissant l'Algérie, d'une renaissance musicale, avec l'aide d'une organisation combative comme la notre.
Raymond est catégorique :
- Oui, une renaissance est possible, si les pouvoirs publics daignaient s'occuper d'un art qui constitue une des forces de l'"originalité" de notre pays, mais il faudrait avant tout assurer une aide aux musiciens, les libérer de tout souci matériel, qui entrave, chez la plupart, le développement et l'épanouissement artistiques.
Et il nous parle de son élève Sylvain qu'il forma au cours des quatre ans de travail acharné, qui fut obligé d'abandonner son violon pour gagner son pain. Puis il conclut :
- A mon avis, il ne faut pas que notre art soit entaché de professionnalisme mais qu'il demeure une activité désintéressée.
Mais une question nous vient aux lèvres :
- Quels sont, à vos yeux, les maîtres passés de la musique constantinoise?
- Nul, à mon avis, n'a égalé jusqu'ici le regretté Abdelkrim Bestandji, Omar Chaqbal et le flûtiste Ben Kartoussa, dont la renommée fut retentissante dans tous les pays où fleurit la musique andalouse.
- Et aujourd'hui ?
- Kara Baghli (Baba Abeïd) dont "Liberté" a parlé est certainement le meilleur instrumentiste et l'homme qui possède la plus grande culture musicale.
Nous nous adressons au derboukiste Netehn, ce vieillard dont les doigts, fragiles et tremblants, revivent et se raffermissent au contact de l'instrument dont il tire des rythmes à vous couper le souffle.
- Depuis combien de temps Monsieur Nethen, pratiquez-vous la derbouka ?
- Trente huit ans. J'ai débuté sous la direction de mon vénérable maître Si Abdelkader Bestandji... J'ai connu à peu près toutes les célébrités constantinoises, en particulier l'illustre Ben Kartoussa, l'oncle même du flûtiste de notre groupe.
Puis, avec une note de regret, il évoque pour nous les temps héroïques, où le rythme constantinois atteignit son apogée et envoûta tous les musiciens algériens.
- Chaque dimanche, nous venions ici même, accompagnés de nos femmes splendidement habillées... Nous mangions au bord de l'eau et toute la journée, les rivages retentissaient de "malouf" ou de "gharams". Le soir, un joyeux cortège de calèches roulait à vive allure, dans le tintement des clochettes des attelages et les modulations multiples des "préludes..."
Entretien réalisé par Chérif Attouche. Liberté, 1947.
* Mehals : Pluriel de M'hal. Littéralement, local commercial ou artisanal ( chambre de foundouq ). Subsidiairement, lieu de rencontre et d'exercice pour les musiciens et les mélomanes. Espace de référence de la pratique musicale constantinoise. Raymond Leyris les qualifiait de "petits conservatoires".
* Liberté : Hebdomadaire de langue française. Organe central du Parti communiste, Liberté a consacré plusieurs articles à la musique, en particulier aux musiques constantinoises.
* Nethen : Prononciation en arabe de Nathan Bentari.
__________________
"هَذَا الفَّنْ حَلَفْ : لا يَدْخُلْ لِرَاسْ جْلَفْ ! "
الناس طبايع ,, فيهم وديع و طايع,, و فيهم وضيع و ضايع .... إذا دخلت للبير طول بالك ,,,و إذا دخلت لسوق النساء رد بالك....إلّلي فاتك بالزين فوتو بالنظافة ولي فاتك بالفهامة فوتو بالظرافة ... القمح ازرعو و الريح يجيب غبارو ,,,و القلب الا كان مهموم الوجه يعطيك اخبارو.....و للي راح برضايتو ما يرجع غير برضايتي,, ,ولا تلبس حاجة موش قدك,,, و لا على حاجة فارغة تندب حظّك ,,,و ما يحكلك غير ظفرك ,,,وما يبكيلك غير شفرك