ده مينور .. وده ميجور .. يعنى ده سلم دو الصغير .. وده سلم دو الكبير .. عادى
وتغنى ليلى مراد من العجم ( طول عمرى والهوا .. والميه سلوتى )
لكنه يظهر .. ماقدرش يبعد عن النهاوند كتير .. فعاد سريعاً عند (
يا سلام يا أستاذنا متابعك جملة جملة و أنا أستمتع بالتحليل و الأغنية في نفس الوقت، ليه أستمتع لأني أنا المستمع هذه المرة و لست المحلل؟؟ كل التلويانات اللي جاءت في الاغنية لم تفاجاني لانها طبيعية مع النهاوند، لكن الماجور و المينور معا و على نفس الارتكاز هذا ليس سهلا لكن من الملحن أحمد صدقي كان ابداعا.أشكر هذا الثنائي الجميل: الحرباوي الألاتي على هذا العمل الجميل
يا سلام يا أستاذنا متابعك جملة جملة و أنا أستمتع بالتحليل و الأغنية في نفس الوقت، ليه أستمتع لأني أنا المستمع هذه المرة و لست المحلل؟؟ كل التلويانات اللي جاءت في الاغنية لم تفاجاني لانها طبيعية مع النهاوند، لكن الماجور و المينور معا و على نفس الارتكاز هذا ليس سهلا لكن من الملحن أحمد صدقي كان ابداعا.أشكر هذا الثنائي الجميل: الحرباوي الألاتي على هذا العمل الجميل
بعد الشكر لعمي الآلاتي على تحليله الجامد
صح يا أستاذ سمير من أصعب الحالات التحويلية هى التي تتم من الأساس ( لحنا و أداء ) لكن ده ما يصعبش على صدقي و ليلى طبعا
يعني يا عم الآلاتي ما تستسهلهاش و ربنا يديه الصحة كان عدوية بيعملها ديما و على مقامات فيها ثلاثة أرباع التون في إرتجالاته
يعني يا عم الآلاتي ما تستسهلهاش و ربنا يديه الصحة كان عدوية بيعملها ديما و على مقامات فيها ثلاثة أرباع التون في إرتجالاته
شكرا للجميع على ده موضوع
زمان ياصلاح .. عندما كنت أعزف خلف المطربين .. كان ربنا يرزقنى أحياناً بمطرب من عينة عمنا عدوية ..
والمصيبة بقى .. لما ينوى يفقع موال .. موال إرتجالى .. لم تسمعه من قبل ..
ومانتش عارف هو حايروح فين بعد الراست مثلاً .. حايعمل نهاوند ولا سيكا .. ولا حجاز كار .. ولا سوزناك ..
والخيبة التقيلة .. لما يحود على طبقة جديدة .. أو يلعب على السيكا المقلوبة .. أو يليل من نهاوند الدوكاه بعد راست الدو .. لو ماكنتش مصحصح معاه .. وحاطط عينك فى وسط راسك .. وودانك مطرطقة .. حاتروح فى أبو نكله .
إمتحان شفوى يامبارك .. والنتيجة فورية ..
يعنى إحنا بنحلل الأغانى أنا وعم سمير .. وحضرتك طبعاً .. بنسمع الأغنية أكتر من مرة .. ونكرر الجملة اللحنية .. علشان نشوف الراجل الملحن ده راح فين وعمل إيه .. يعنى عندنا فرصة وبراحتنا
لكن على المسرح .. وفورى .. هى دى الحرفنة .. صباح الفللى
ملحوظة : محمود سعد من العينة دى .. كنت بخاف أشتغل وراه ..
أشكر المايسترو ابو حسام والأستاذ صالح الحرباوي على هذا الشرح الجميل والتحليل الموسيقي الرائع ...
هذا بالضبط ما نطمح إليه من مواضيع و مشاركات راقية ومفيدة ... تخذم الفن العربي الأصيل
و تنفع كل الزائرين والأعضاء .. تلاميذ، طلاب، متخصصين وسميعة من كل الأجيال ..
أشكر الأستاذ أشرف صدقي وكل الإخوة على مساهمتم ... وبالطبع أنا سعيد جدا بانضمام اخينا الشاعر والباحث بشير عياد
الذي اهتم بالحوار وتابعه .... ونحن نحتاج الى حضوره المتواصل واهتمامه بهذا القسم القيم .... ونتمنى المزيد من مشاركاته في شرح وتحليل كلمات الأغاني نظرا لمعرفته وخبرته في شعراء الأغنية العربية الكبار
صالح جودت -عبد الوهاب محمد - عبد الفتاح مصطفي - بيرم التونسي ... وغيرهم ..
شكرا ....
تعالوا نحتكم الى التسلسل لكلمات الاغنية
لنصل الى هل هى (دى النيه ) او ( جنيه )
باحب اتنين سوا ... ياهنايا فى حبهم
الميه والهوا ... طول عمرى جنبهم
***
حكايتى فى الهوى .... مكتوبه فى قلبهم
دول للعليل دوا ... الميه والهوا
***
طول عمرى والهوا ... والميه سلوتى
ما أقدرش عالنوى ... عن روحى ومهجتى
والبحر اللى ارتوى ... من نشوة غنوتى
غنالى فى الهوى ... الميه والهوا
ـــــــــــــــــ
ياساكنى مطروح .... دى النيه فى بحركم* موال
ياساكنى مطروح .... جنيه فى بحركم
ــــــــــــــــ
ياساكنى مطروح .... النيه فى بحركم* إستكمال
ـــــــــــــ
اتنين حبايب الروح ... شبكونى فى حبكم
حبيت الاتنين سوا .... الميه والهوى
أولا ناخد بالنا جداً من الفرق بين ( الهوى و الهوا )
نلاحظ ان كلمات الاغنية حتى قبل الموال لم تشر لأى مكان ... سواء مطروح أو أى مكان آخر فقد كانت مطلقه .. وتصلح لأى مكان فى أى بقعة ليست فى مصر فقط ... بل فى أى مكان فى العالم ...
ولأن كاتب الاغنية أراد لحبكة الفيلم أن يخصص المكان بالظبط ... فقد ارادها هكذا ... والتخصيص ... حتى لا يعم ... كانت الكلمه ....( ياساكنى مطروح .... دى النيه فى بحركم ) يعنى انا اقصد كل هذا على شاطئ مطروح فقط ... وليس أى مكان فى العالم .
لكن لو أخذنا كلمه ( ياساكنى مطروح ... جنيه فى بحركم ) لأصبحت جمله مقطوعه ليس لها معنى مقصود ... يعنى آيه ياساكنى مطروح .... جنيه فى بحركم .... وكما التراث الشعبى المصرى ... فأن الجنيه من المجهولات المخيفه المرعبة ... فهى التى تخطف السابحين وتغرقهم ... ( وليست الجنيه الجميله فى الافلام الامريكية والاوروبية الرومانسية ) وايضاً هناك فرق بين الجنية و (عروسة البحر) فى الموروث المصرى .... وفى ذلك الوقت المبكر ... كانت الجنيه ... من الاشياء التى تخوف بها الامهات ابنائها حتى لا يذهبوا الى البحور والترع والبحيرات ويسبحوا فيها بعيداً عن اهلهم فيغرقوا .... فكانت الام تقول لأبنائها (اوعوا تروحوا ناحية البحر احسن الجنيه تخطفكم ) ...
فهل اراد المؤلف بعد هذا الكلام الجميل الرائع عن الميه والهواء ... ان يخوف الناس من مطروح ومياهها ....طيب سؤال ببساطة شديدة ......آيه عرفكم ان ليلى مراد تغنى لشاطئ مطروح ... فلو اخذنا الكلام بمعنى ( جنيه فى بحركم ) فهى بذلك لم تقصد كل ماقالت عن مرسى مطروح .... بالعكس فى بذلك تقول ان كل الاماكن فى العالم جميله وساحره بمياهها وهوائها ... عدا مطروح .... لأن بحرها تسكنه جنيه .
ولما غنت ليلى مراد هذا المقطع كموال
قالت (دى النيه )
ولما استرسلت الغناء متماشياً مع اللحن قالت ( النيه ) بدون (دى) وهذا ظاهر جداً جداً فى ثانى اعادة
هذه وجهه نظر سمعيه سماعيه منطقية
ولكم ماترونه فيها
أشكر المايسترو ابو حسام والأستاذ صالح الحرباوي على هذا الشرح الجميل والتحليل الموسيقي الرائع ...
هذا بالضبط ما نطمح إليه من مواضيع و مشاركات راقية ومفيدة ... تخذم الفن العربي الأصيل
و تنفع كل الزائرين والأعضاء .. تلاميذ، طلاب، متخصصين وسميعة من كل الأجيال ..
بالتأكيد أخى محمد .. نحن فى حاجة لمثل هذه المواضيع .. فهى عبارة عن دروس ومحاضرات فى شكل مختلف .. يصل بسهولة ويسر للمتلقى ..
وأنتهز الفرصة لأشكر أخى وأستاذى المهندس صالح الحرباوى .. لمتابعته للقسم وإثراءه بالمواضيع المفيدة ومحاولته نفض التراب عن كسلى المعهود .
أشكر المايسترو ابو حسام والأستاذ صالح الحرباوي على هذا الشرح الجميل والتحليل الموسيقي الرائع ...
هذا بالضبط ما نطمح إليه من مواضيع و مشاركات راقية ومفيدة ... تخذم الفن العربي الأصيل
و تنفع كل الزائرين والأعضاء .. تلاميذ، طلاب، متخصصين وسميعة من كل الأجيال ..
أشكر الأستاذ أشرف صدقي وكل الإخوة على مساهمتم ... وبالطبع أنا سعيد جدا بانضمام اخينا الشاعر والباحث بشير عياد
الذي اهتم بالحوار وتابعه .... ونحن نحتاج الى حضوره المتواصل واهتمامه بهذا القسم القيم .... ونتمنى المزيد من مشاركاته في شرح وتحليل كلمات الأغاني نظرا لمعرفته وخبرته في شعراء الأغنية العربية الكبار
صالح جودت -عبد الوهاب محمد - عبد الفتاح مصطفي - بيرم التونسي ... وغيرهم ..
شكرا ....
شكرًا لأخي محمّد زمنطر على مداخلته ونحن بالفعل نشجّعُ هذا التوجّهَ في المنتدى ، بأنْ ننتقلَ إلى المناقشاتِ الجادةِ التي تقومُ على العلمِ والخبرةِ ، وأرجو من كلّ المتداخلينَ أن يظلَّ الحوارُ صادقًا ومبنيًّا على الاحترامِ المُتبادل . وبصراحةٍ شديدةٍ لم أكن أعلمُ بما يقومُ بهِ أخونا سمير الجنحاني ، وبعدَ أن اكتشفتُ ملاحظةً قاسيةً في أغنية الراحلة عليّة " أتحدّاك لو يوم تنساني " ، أطلقتُ صرختي مستنجدًا بأهلِ العلمِ ليفتونا : http://www.sama3y.net/forum/showthre...346#post425346 وكانَ التجاوبُ السريعُ الذي أذهلني من أخينا سمير ، وأثبتَ بالفعلِ أنَّ العلمَ هو الحكمُ والفيصلُ ، وكانت مناقشةً في غايةِ المتعةِ والثّراءِ من كلّ المتداخلين ( معندكش فكرة ) بدءًا من المشاركة 148 هنا : http://www.sama3y.net/forum/showthre...=81704&page=15 ثم " أتحدّاك لو يوم تنساني " ، هنا : http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=81889 وعندما جاءَ أخونا صالح الحرباوي بالقضيةِ الجديدةِ أسعدني أسلوبُهُ الرشيقُ المطرّزُ بخفّةِ دم غير عادية ( ليس فيها أي افتعال ) ، فكتبتُ له رسالةً خاصّةً إلى أنْ أعيدَ الاستماعَ ، ولكي لا يكونَ كلامي إطلاقًا للأعيرةِ الناريةِ الفارغةِ ، وبعد الاستماعِ كتبتُ مداخلتي ، وبالرغم من إدراكي أنَّ الكلمة " النيّة " ، إلا أنني التمستُ من العزيز الأخ الحبيب أشرف صدقي أن يسعفنا بوثيقةِ من مكتبةِ الجواهرجي الكبير أحمد صدقي ، حتى يكونَ كلامنا نظيفًا صحيحًا ، ولكي لا نتركَ أثرًا معيبًا يسيءُ إلى تراثنا وفنّنا . وها هيَ الكوكبةُ تتكاملُ بانضمامِ سيادة الرئيس صلاح علاّم إلى فريقِ التحليل هنا ، وفي يقيني أنّ هذهِ النواةَ ستكونُ نموذجًا لما يجبُ أنْ نقدّمَ في منتدى رسالتُهُ الأولى هي الحفاظُ على التراثِ الأصيلِ للأمّة . وبالطبعِ أضعُ قلمي تحتَ أمرِ كلّ الأشقّاءِ في المنتدى ، ولن أتأخّرَ أبدًا عن القيامِ بدوري ، فلم نأتِ هنا للنزهةِ أو الاستراحةِ ، وإنْ كنتُ أبدو مُقلاًّ فهذا لأنني آثرتُ أنْ أبتعدَ قليلاً عن مناطقِ المجاملاتِ والكلامِ العشوائي الذي يستنزفُ الوقتَ ويحرقُ الأعصابَ ويساوي المنتدى بمنتدياتِ المراهقينَ والمتسكّعينَ على شبكةِ الإنترنت . تحيّاتي لكلّ الأصدقاءِ وأدعو اللهُ أنْ يعيننا جميعًا في تقديمِ ما يليقُ بتراثِنا وحضارةِ أمّتِنا .