شَرِبتُ كأسَكَ

[بلقيس الجنابي]

شَرِبتُ كأسَكَ

الشاعرة بلقيس \ إكرام الجنابي

عَشِقتُ وردَك صبحا ًوالصباح ُلنا
وجهٌ جميل ٌكوجه ِ العاشِق الغَزِل ِ



يا أنتَ يا موعداً يحلُو اللقاءُ به
كموعدِ الثّغرِ توّاقاً إلى القُبَلِ



غَنيتُ فيك َ تواشِيحي أُردِّدُها
وأنت كالنور ِأو كالكُحل في المُقّل



شرِبت ُ كأسَكَ مِن ْتوق ٍلخمرتها
فأسكرتني كفعل ِ الشارِب ِ الثَّمِل ِ



ولم أذُقْها ولكن مر َّ في خلدي
مذاقُها فمضى توقي إلى الأمل ِ




أراك َ في النوم ِطيفا ً رائعا ً وأرى
لَماك َ يحلُو على ثغري كما العَسل ِ



فليتني قلت ُما قد قلت في حُلُمي
وليتَ ما قلتُهُ في الصحوِ لم يُقَلِ



ضَمَمْتَني مِثل َ لا حرفان ما اجتمعا
إلا لإثبات ِ حبّي مثلما الأزل ِ



ولا سَبيلَ إلى لُقياكَ اسلُكُها
فكلُّ سُبْلِ الهوى يا سيدي سُبُـلي

[د أنس البن]

ضَمَمْتَني مِثل َ لا حرفان ما أجتمعا
إلا لإثبات ِ حبّي مثلما الأزل ِ

ما كل تلك الشفافيه والرؤيه العرفانيه الصوفيه الشامخه
هل تدرين يا ست بلقيس أنك أوجزت فى هذا البيت
ما كتبه شيخنا الأكبر محي الدين ابن عربى فى فتوحاته
حول حرفى الألف واللام أو اللام ألف
ودلالته المعرفيه الروحيه
قال الشيخ الأكبر ثلاثة أبيات
وأنت ببصيرتك ضممتيها فى بيت واحد
ماذا قال الشيخ الحاتمى شعرا
قال

تعانق الألف العلام واللام

مثل الحبيبين فالأعوام أحلام

والتفت الساق بالساق التى عظمت

فجاءنى منهما فى اللف إعلام

إن الفؤاد إذا معناه عانقه

بدا له فيه إيجاد وإعدام



هذا ما قاله شعرا فى الجزء الأول فى فتوحاته

فماذا كتب لجلاء المعنى
قال قدس الله سره ونور ضريحه الكائن فى دمشق الفيحاء
(اللهم اكتب لى زيارته)
كتب ..........................

إعلم أنه لما اصطحب الألف واللام صحب كل واحد منهما ميل وهو الهوى والغرض ، والميل لا يكون الا عن حركة عشقيه ، فحركة اللام حركة ذاتيه وحركة الألف حركة عرضيه ، فظهر سلطان اللام على الألف لإحداث الحركة فيه ، فكانت اللام فى هذا الباب أقوى من الألف لأنها أعشق ، فهمتها أكمل وجودا وأتم فعلا ، والألف أقل عشقا فهمتها أقل تعلقا باللام فلم تستطع أن تقيم أودها ، فصاحب الهمة له الفعل بالضرورة عند المحققين ، هذا حظ الصوفى ومقامه ولا يقدر يجاوزه إلى غيره ، فإن انتقل إلى مقام المحققين فمعرفة المحقق فوق ذلك ، وذلك أن الألف ليس ميله من جهة فعل اللام فيه بهمته ، وإنما ميله نزوله إلى اللام بالألطاف لتمكن عشق اللام فيه ، الا تراه قد لوى ساقه بقائمة الألف وانعطف عليه حذرا من الفوت ، فميل الألف إليه نزول كنزول الحق إلى السماء الدنيا ، وهم أهل الليل فى الثلث الباقى ، وميل اللام معلوم عندهما معلول مضطر لا اختلاف عندنا فيه الا من جهة الباعث خاصة ، فالصوفى يجعل ميل اللام ميل الواجدين والمتواجدين لتحققه عندهم بمقام العشق والتعشق وحاله ، وميل الألف ميل التواصل والإتحاد ، ولهذا اشتبها فى الشكل هكذا " لآ " فأيهما جعلت الألف أو اللام قبل ذلك الجعل ، ولذلك اختلف فيه أهل اللسان أين يجعلون حركة اللام أو الهمزة التى تكون على الألف ، فطائفة راعت اللفظ فقالت فى الأسبق والألف بعد ، وطائفة راعت الخط فبأى فخذ ، إبتدأ المخطط فهو اللام والثانى هو إالالف وهذا كله تعطيه حالة العشق والصدق فى العشق يورث التوجه فى طلب المعشوق ، وصدق التوجه يورث الوصال من المعشوق إلى العاشق ، والمحقق يقول باعث الميل المعرفة عندهما وكل واحد على حسب حقيقته ، وأما نحن ومن رقى معنا فى معالى درج التحقيق الذى ما فوقه درج فلسنا نقول بقولهما ولكن لنا فى المسئلة تفصيل ، وذلك أن تلحظ فى أى حضرة اجتمعا ، فإن العشق حضرة جزئية من جملة الحضرات فقول الصوفى حق ، والمعرفة حضرة أيضا كذلك فقول المحقق حق ، ولكن كل واحد منهما قاصر عن التحقيق فى هذه المسئلة ناظر بعين واحده ، ونحن نقول أول حضرة اجتمعا فيها حضرة الإيجاد وهى " لا إ لا ه إ ل لا ا ل لا ه " فهذه حضرة الخلق والخالق ، وظهرت كلمة" لا " فى النفى مرتين وفى الإثبات مرتين فلا لا لا ، وا لا ه للا ه ، فميل الوجود المطلق الذى هو الالف فى هذه الحضرة إلى الإيجاد ، وميل الموجود المقيد الذى هو اللام إلى الإيجاد عند الإيجاد ولذلك خرج على الصوره ، فكل حقيقة منهما مطلقة فى منزلتها
فافهم إن كنت تفهم وإلا فالزم الخلوة وعلق الهمة بالله الرحمن حتى تعلم .................



هنيئا لك يا ست بلقيس تلك الجائزه من شيخنا الشيخ الأكبر بن عربى أتاك بها وحى الشعر

[Tarek Elemary]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقيس الجنابي

ضَمَمْتَني مِثل َ لا حرفان ما أجتمعا
إلا لإثبات ِ حبّي مثلما الأزل ِ

ولا سَبيلَ إلى لُقياكَ اسلُكُها
فكلُّ سُبْلِ الهوى يا سيدي سُبُـلي

أيتها البلقيس الى ترفل فى وشى اليمانينا
كلامنا حول إبداعك مكرر و جفت الحروف و لم نوفيك حقك
و لم تنضب مواعينك و لم تفلس قريحتك فهى بما شاء الله عامرة
مزدهرة و لكن فى ذلك بالله عليك لا تأخذك بنا شفقة و لا رحمة
سيدى الصوفى الكبير الدكتور أنس بعدما شدنى و ذهب بعقلى هذا البيت الرائع وجدته قد فعل به ما فعله بى و لكن هو ذهب به حيث يليق بمثله و لكننى ذهبت بالبيت حيث أرى أنا و سامحانى أنتما الإثنين
((ما إجتمعا إلا لإثبات حبى))
أى أن اللا هنا بمعنى نعم على رأى الست ليلى مراد ما قالت فى أبجد هوز
((إن قلنا لأ لأ .... يعنى نعمٌ))

[بلقيس الجنابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tarek Elemary

أيتها البلقيس الى ترفل فى وشى اليمانينا

كلامنا حول إبداعك مكرر و جفت الحروف و لم نوفيك حقك
و لم تنضب مواعينك و لم تفلس قريحتك فهى بما شاء الله عامرة
مزدهرة و لكن فى ذلك بالله عليك لا تأخذك بنا شفقة و لا رحمة
سيدى الصوفى الكبير الدكتور أنس بعدما شدنى و ذهب بعقلى هذا البيت الرائع وجدته قد فعل به ما فعله بى و لكن هو ذهب به حيث يليق بمثله و لكننى ذهبت بالبيت حيث أرى أنا و سامحانى أنتما الإثنين
((ما إجتمعا إلا لإثبات حبى))
أى أن اللا هنا بمعنى نعم على رأى الست ليلى مراد ما قالت فى أبجد هوز
((إن قلنا لأ لأ .... يعنى نعمٌ))

سماح يابن العمري .....سماح
سامحناك يالعزيز,

يا أخي ,
أنا مع تعقيب الدكتور أنس البن المبجل حرفيااا
بل أكاد أقسم أنه بل كأنه كان حاضرا معي لحظة ولادة القصيدة روحيا ..

نعم ما ذهب إليه الجليل الدكتور انس البن تماما كان هنا..

إعلم أنه لما اصطحب الألف واللام صحب كل واحد منهما ميل وهو الهوى والغرض ، والميل لا يكون الا عن حركة عشقيه ، فحركة اللام حركة ذاتيه وحركة الألف حركة عرضيه ، فظهر سلطان اللام على الألف لإحداث الحركة فيه ، فكانت اللام فى هذا الباب أقوى من الألف لأنها أعشق ، فهمتها أكمل وجودا وأتم فعلا ، والألف أقل عشقا فهمتها أقل تعلقا باللام فلم تستطع أن تقيم أودها

وأيضا

وهى " لا إ لا ه إ ل لا ا ل لا ه " فهذه حضرة الخلق والخالق ، وظهرت كلمة" لا " فى النفى مرتين وفى الإثبات مرتين فلا لا لا ، وا لا ه للا ه ، فميل الوجود المطلق الذى هو الالف فى هذه الحضرة إلى الإيجاد ، وميل الموجود المقيد الذى هو اللام إلى الإيجاد عند الإيجاد ولذلك خرج على الصوره ، فكل حقيقة منهما مطلقة فى منزلتها
فافهم إن كنت تفهم وإلا فالزم الخلوة وعلق الهمة بالله الرحمن حتى تعلم

الله
الله
الله

يا دكتور أنس الله

[امحمد شعبان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقيس الجنابي

شَرِبتُ كأسَكَ

الشاعرة بلقيس \ إكرام الجنابي

عَشِقتُ وردَك صبحا ًوالصباح ُلنا
وجهٌ جميل ٌكوجه ِ العاشِق الغَزِل ِ



يا أنتَ يا موعداً يحلُو اللقاءُ به
كموعدِ الثّغرِ توّاقاً إلى القُبَلِ



غَنيتُ فيك َ تواشِيحي أُردِّدُها
وأنت كالنور ِأو كالكُحل في المُقّل



شرِبت ُ كأسَكَ مِن ْتوق ٍلخمرتها
فأسكرتني كفعل ِ الشارِب ِ الثَّمِل ِ



ولم أذُقْها ولكن مر َّ في خلدي
مذاقُها فمضى توقي إلى الأمل ِ




أراك َ في النوم ِطيفا ً رائعا ً وأرى
لَماك َ يحلُو على ثغري كما العَسل ِ



فليتني قلت ُما قد قلت في حُلُمي
وليتَ ما قلتُهُ في الصحوِ لم يُقَلِ



ضَمَمْتَني مِثل َ لا حرفان ما اجتمعا
إلا لإثبات ِ حبّي مثلما الأزل ِ



ولا سَبيلَ إلى لُقياكَ اسلُكُها
فكلُّ سُبْلِ الهوى يا سيدي سُبُـلي

شاعرتنا الحبيبة إكرام : أكرمك الله وتربت يداك . والله لقد أبكتني أخي وحبيبي الدكتور أنس فلا مزيد عليه إلا الحمد والشكر لله أن الإبداع المفعم رقة وأصالة لا يزال يغمرنا بروحه وريحانه .
حياك الله/ لقد أنعمت علينا .

[بلقيس الجنابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د أنس البن

ما كل تلك الشفافيه والرؤيه العرفانيه الصوفيه الشامخه
هل تدرين يا ست بلقيس أنك أوجزت فى هذا البيت
ما كتبه شيخنا الأكبر محي الدين ابن عربى فى فتوحاته
حول حرفى الألف واللام أو اللام ألف
ودلالته المعرفيه الروحيه
قال الشيخ الأكبر ثلاثة أبيات
وأنت ببصيرتك ضممتيها فى بيت واحد
ماذا قال الشيخ الحاتمى شعرا
قال

تعانق الألف العلام واللام

مثل الحبيبين فالأعوام أحلام

والتفت الساق بالساق التى عظمت

فجاءنى منهما فى اللف إعلام

إن الفؤاد إذا معناه عانقه

بدا له فيه إيجاد وإعدام

هذا ما قاله شعرا فى الجزء الأول فى فتوحاته

فماذا كتب لجلاء المعنى

قال قدس الله سره ونور ضريحه الكائن فى دمشق الفيحاء
(اللهم اكتب لى زيارته)
كتب ..........................

إعلم أنه لما اصطحب الألف واللام صحب كل واحد منهما ميل وهو الهوى والغرض ، والميل لا يكون الا عن حركة عشقيه ، فحركة اللام حركة ذاتيه وحركة الألف حركة عرضيه ، فظهر سلطان اللام على الألف لإحداث الحركة فيه ، فكانت اللام فى هذا الباب أقوى من الألف لأنها أعشق ، فهمتها أكمل وجودا وأتم فعلا ، والألف أقل عشقا فهمتها أقل تعلقا باللام فلم تستطع أن تقيم أودها ، فصاحب الهمة له الفعل بالضرورة عند المحققين ، هذا حظ الصوفى ومقامه ولا يقدر يجاوزه إلى غيره ، فإن انتقل إلى مقام المحققين فمعرفة المحقق فوق ذلك ، وذلك أن الألف ليس ميله من جهة فعل اللام فيه بهمته ، وإنما ميله نزوله إلى اللام بالألطاف لتمكن عشق اللام فيه ، الا تراه قد لوى ساقه بقائمة الألف وانعطف عليه حذرا من الفوت ، فميل الألف إليه نزول كنزول الحق إلى السماء الدنيا ، وهم أهل الليل فى الثلث الباقى ، وميل اللام معلوم عندهما معلول مضطر لا اختلاف عندنا فيه الا من جهة الباعث خاصة ، فالصوفى يجعل ميل اللام ميل الواجدين والمتواجدين لتحققه عندهم بمقام العشق والتعشق وحاله ، وميل الألف ميل التواصل والإتحاد ، ولهذا اشتبها فى الشكل هكذا " لآ " فأيهما جعلت الألف أو اللام قبل ذلك الجعل ، ولذلك اختلف فيه أهل اللسان أين يجعلون حركة اللام أو الهمزة التى تكون على الألف ، فطائفة راعت اللفظ فقالت فى الأسبق والألف بعد ، وطائفة راعت الخط فبأى فخذ ، إبتدأ المخطط فهو اللام والثانى هو إالالف وهذا كله تعطيه حالة العشق والصدق فى العشق يورث التوجه فى طلب المعشوق ، وصدق التوجه يورث الوصال من المعشوق إلى العاشق ، والمحقق يقول باعث الميل المعرفة عندهما وكل واحد على حسب حقيقته ، وأما نحن ومن رقى معنا فى معالى درج التحقيق الذى ما فوقه درج فلسنا نقول بقولهما ولكن لنا فى المسئلة تفصيل ، وذلك أن تلحظ فى أى حضرة اجتمعا ، فإن العشق حضرة جزئية من جملة الحضرات فقول الصوفى حق ، والمعرفة حضرة أيضا كذلك فقول المحقق حق ، ولكن كل واحد منهما قاصر عن التحقيق فى هذه المسئلة ناظر بعين واحده ، ونحن نقول أول حضرة اجتمعا فيها حضرة الإيجاد وهى " لا إ لا ه إ ل لا ا ل لا ه " فهذه حضرة الخلق والخالق ، وظهرت كلمة" لا " فى النفى مرتين وفى الإثبات مرتين فلا لا لا ، وا لا ه للا ه ، فميل الوجود المطلق الذى هو الالف فى هذه الحضرة إلى الإيجاد ، وميل الموجود المقيد الذى هو اللام إلى الإيجاد عند الإيجاد ولذلك خرج على الصوره ، فكل حقيقة منهما مطلقة فى منزلتها
فافهم إن كنت تفهم وإلا فالزم الخلوة وعلق الهمة بالله الرحمن حتى تعلم .................

هنيئا لك يا ست بلقيس تلك الجائزه من شيخنا الشيخ الأكبر بن عربى أتاك بها وحى الشعر

الله
الله
الله

يا دكتور أنس الله
ولن أزيد ......حتى لا أخدش جمال الروحانية التي وضعتنا فيها .. الله يا دكتورنا الجليل ..ربنا يزيدك من لدُنه علما ومعرفة
بارك الله فيك سيدي بارك الله فيك ..والله قرأت وقرأت مرارا وتكرارا وما ارتيوت من شرحكم العظيم ربي لا يحرمنا منك ..ادامك الله شجرة علوم روحانية وارفة نستظل بها ,

[بلقيس الجنابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امحمد شعبان

شاعرتنا الحبيبة إكرام : أكرمك الله وتربت يداك . والله لقد أبكتني أخي وحبيبي الدكتور أنس فلا مزيد عليه إلا الحمد والشكر لله أن الإبداع المفعم رقة وأصالة لا يزال يغمرنا بروحه وريحانه .

حياك الله/ لقد أنعمت علينا .

أستاذنا الجليل
( امحمد شعبان)

أنا اليوم في سعادة كبيرة ..أن اجد بصمتك الكريمة لإول مرة على متصفحي .. والأسعد يا سيدي
أن القصيدة نالت رضاكم

ألف شكر يالعزيز ..نتشرف دوما بكم وأهلا وسهلا بوركتم والله

[Tarek Elemary]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقيس الجنابي

سماح يابن العمري .....سماح
سامحناك يالعزيز,

يا أخي ,
أنا مع تعقيب الدكتور أنس البن المبجل حرفيااا
بل أكاد أقسم أنه بل كأنه كان حاضرا معي لحظة ولادة القصيدة روحيا ..

نعم ما ذهب إليه الجليل الدكتور انس البن تماما كان هنا..

وأيضا

الله
الله
الله
يا دكتور أنس الله

أختى العزيزة إكرام هانم الجنابى
و الله أنا معك تماماً و لقد فعل بى رد الدكتور أنس ما فعل بك وأكثر و لكننى ماقصدت سوى الدعابة لكليكما فى تعليقى (هناك قهقهات تلى التعليق) لأنه بسم الله ماشاء الله ماترك لأحد مجالاً لتعليق فقصدت أن أنحو بالتعليق لمجالٍ هزلى مع وقار لإثبات الحضور و تعبيراً عن الحبور و السرور و تعلقاً بعلية القوم من الحضور.
تحياتى

[NAHID 76]

بسم الله الرحمن الرحيم
الرائعه بلقيس الجنابى
فكل سبل الهوى يا سيدى سبلى
كنت أريد ان أكتب لا تعليق
ولكنى أشارك بكلمتين
سلكت فى عبادتك وحبك يا ألله كل السبل
تحياتى

[بلقيس الجنابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NAHID 76

بسم الله الرحمن الرحيم
الرائعه بلقيس الجنابى
فكل سبل الهوى يا سيدى سبلى
كنت أريد ان أكتب لا تعليق
ولكنى أشارك بكلمتين
سلكت فى عبادتك وحبك يا ألله كل السبل
تحياتى

لا تعليق .....!

لماا وانتي حبيبة قلبي يا ست ناهد

والله وجودك يسعدني جداا
بارك الله فيك ويخليك لينا ياااااااااارب يا ست الحبايب يا حبيبة