أسعَدَتني للغاية مفاجأة وجودك في سماعي ،، و يبدو أن الطيورَ المُرهَفة ، تجد غايتها في حدائق الجَمال ،،
تأخذ ُ " القاهرة ُ " الأَحِبّة َ مِنـّا ،، و لكنها لا تستطيعُ أن تأخذهم من قلوبنا و ضمائِرِنا ،،
ما زالت مناقشاتنا الحامية مستمرة في المقرّ الدائم لصديقنا سلامة ،، و هو معنا هنا باسم " أنتوكاري " ،،
و معنا جَمال باسم " عصفور طاير " و كذا ابراهيم فهمي
أشكرك على كلماتِك الدافئة ، و على " نفحة " صلاح عبد الصبور، و لا تحرمنا من آرائِكَ القيِّمة