أهو كده أنا فهمت :
القصيدة جائت على تفعيلة الرمل : يعني كانت بتتغنى على البلاج
سبب خفيف : بتاع رُبع كيلو مثلا ( يمكن حمله )
الحرف الساكن : أكيد أحسن من اللي مش لاقي سكن
بحر الـ دوبيت : ماهو طبعا لو هايسكن يبقى هايسكن في البيت
البحر الـ 16 : بعد البحر ال15 على طول .. يعني على ناصية ال 17 كده .. ويقرب لبحر الظلمات
اللي هاموت واعرفه بقى إيه ( الأخفش ) ده
يقال ( تداركهُ الأخفش ) ، فالأخفش هو عالم لغوي ، أضاف بحراً من بحور الشِعر إلى ما انتهى إليه الفراهيدي ..
تدارك مين ؟! .. تدارك الخليل بن أحمد الفراهيدي ، واضع علم العَروض ، أى موسيقى الشِعر ..
تداركه بإيه ؟! ببحرٍ جديد ، أضيف إلى ال15 بحراً الذين وضعهم
الخليل ، و لذا سُمي هذا البحر ال16 بال ( متدارك ) ، و تفعيلته
إسمها ( فاعلن ) ، و قد تأتي على الوزن ( فعِلُن ) أو ( فعْلُن )
يا اخت لولو
مفاجأة ليكى ولبعض الاعضاء هنا
نازك وهى بتغنى
سكن الليل
وفى لحن مختلف تماما عما غنته فيروز
وستسمعيها اليوم على
راديو كشك
اهديكى اغنية نازك سكن الليل وهو على الرابط ده http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=454&page=6
ايه الجمال ده
ايه الدلال ده
مش معقول كله ده
فن وشعر ومشاعر وفن فناني مش ممكن يا جماعه
سمعت الاغنيه كتير ويامه واول مره احس اني اول مره اسمعها
بعد كل الكلام اللي اتكتب عنهاولا التعليق النحوي الجميل
يا جماعه حد يديني درس عربي ارجوكم
لولي
حرام عليكي ربنا يسمحك ويزيدك من نعيمه عليكي ويوفقك في اختيار افضل كمان وكمان
وكلمي حد من المسؤلين في موضوع الدرس ده
أصدقائى ، مساء الفل عليكم جمبعا
بعد أن تصفحت الأهرام والمصرى اليوم وشاهدت أخبار الجزيرة واتغميت ، رجعت الى أيكتى حتى أستعيد توازنى ، فقرأت حواركم واستعدت توازنى والحمد للة .
أولا نمسى على الأخت لولى صاحبة الفرح .
منذ ان ولدت اغنية سكن الليل سمعتها عشرات وعشرات المرات ، وقرأتها شعرا أيضا عشرات المرات ، ولكن هنا جاء شاعرنا الجميل كمال بك عبد الرحمن و -أضاف - فى تعليقة الأول جمالا على جمال وابداعا على ابداع .
ولكن جاء الأخ منير -وقلب الترابيزة - وها أنا أسمع القصيدة بصوت نازك ولحن مختلف .
وأنا هنا أسألكم جميعا : لو لم يكن عبد الوهاب قد ابدع هذا اللحن السمائى الكونى وصدح بة هذا الصوت الملائكى ، وسمعناة فقط بصوت نازك وبلحن من لحنها ، هل كنا سنتحاور كل هذا الحوار ؟ هل كانت ستقترن مع الأخ حسن فى زكرياتة البعيدة والجميلة والحزينة أيضا والتى جعلتة يحاكى شاعر المنتدى ؟ هل كانت ستأتى الى سمع الأخت سامية وهى تسبح فى ملكوت السماوات ؟
- اذن : الموسيقى أولا والصوت المطرب ثانيا ( فى الأغنية ) ويأتى الكلام فى المرتبة الثالثة .
قد تكون الأغنية يا جارة الوادى أو همسة حائرة أو جبل التوباد أو سكن الليل وقد تكون ولة يا ولة لعبد الغنى السيد أو ع الحلوة والمرة ، أو حبك نار بعدك نار قربك نار ، نار يا حبيبى نار ( التى اعشقها ) .
أخيرا ، كم اكرة بحور الشعر ولا أفهمها ولا عايز افهمها وكم اعشق الشعر ، كما أننى لا أعرف الفرق بين مقام البياتى والكرد ولا عايز اعرف ، وكم اعشق الموسيقى .
تحياتى لكم جميعا واعذرونى وجعت دماغكم .
كما أننى لا أعرف الفرق بين مقام البياتى والكرد ولا عايز اعرف ، وكم اعشق الموسيقى .
العزيز الأستاذ عادل ..
لقد قلتها من قبل .. إننى أحسدكم على سماعكم المجرد للأغانى والأعمال الموسيقية ..
فالمستمع العادى يسمع الأغنية ويستمتع بها ويعيش مع كلماتها وموسيقاها .. كلٌ حسب ظروفه وخياله .. لكن المستمع مثلى يستمع للأغنية بأذن الناقد .. فعندما أسمع أى عمل غنائى أو موسيقى .. تتجه أذناى ( رغماً عنى ) إلى المقامات والتحويلات والأوزان .. ومدى تمكن الملحن من أدواته .. ألخ .. وبذلك يضيع عليا الإستمتاع المجرد بالأغنية .. هل عرفت الأن أخى عادل أن المعرفة سلاح ذو حدين ..
[B][SIZE="6"][COLOR="Blue"][CENTER]ياااة أخيرا يا أخى عبرتنى ورديت عليا
نعم يا اخى الكريم المعرفة سلاح ذو حدين وبيت الشعر للاسف مش متأكد منة ،
ذو العقل يشقى فى النعيم بعلمة وأخ الجهالة في الشقاء ينعم
أظنة صح كدة وأظنة للمتنبى أو يصححهولى أستاذ المنتدى وهو عارف نفسة أو صاحب أخف دم وشاعر من ساسة لراسة وهو برضة عارف نفسة .
سعدت بردك جدا يا أخ الألاتى .