عمي الحبيب / امحمد شعبان
ما تراه حضرتك مناسباً أنا موافق عليه مقدماً
والحقيقة كان الأجدر بي أن تقوم حضرتك بوضع كلمة الافتتاحية ، إلا أنني تسرعت وكتبتها
فعفوا على هذا الخطأ
ومرحباً بحضرتك منيراً كعهدك أي احتفال وأي مكان .
ابنكم الصغير / غازي
الأساس أنت ركٌزته. وعملي كان مستوحى من أساسك ولولاك لما استطعت بمفردي شيئا. كان الله في عونك.