ده مينور .. وده ميجور .. يعنى ده سلم دو الصغير .. وده سلم دو الكبير .. عادى
وتغنى ليلى مراد من العجم ( طول عمرى والهوا .. والميه سلوتى )
لكنه يظهر .. ماقدرش يبعد عن النهاوند كتير .. فعاد سريعاً عند (
يا سلام يا أستاذنا متابعك جملة جملة و أنا أستمتع بالتحليل و الأغنية في نفس الوقت، ليه أستمتع لأني أنا المستمع هذه المرة و لست المحلل؟؟ كل التلويانات اللي جاءت في الاغنية لم تفاجاني لانها طبيعية مع النهاوند، لكن الماجور و المينور معا و على نفس الارتكاز هذا ليس سهلا لكن من الملحن أحمد صدقي كان ابداعا.أشكر هذا الثنائي الجميل: الحرباوي الألاتي على هذا العمل الجميل