على هامش بشاير 2010 اللى هلا علينا
تذكرت وأنا فى منزل صديقى الدكتور أبو مروان فى اللوكسمبورج الشهر قبل الماضى ونحن نتناول العشاء سألنى إن كنت أحب سماع شئ من مقتنياته , طلبت منه على الفور دور الحبيب للهجر مايل بصوت عمى وعم كل السميعه عباس البليدى , وجلسنا نستمع ونحن فى غاية السلطنه حتى أن صديقى قال مداعبا بطريقة المصريين ولكن بلكنته المغربية اللطيفه : الدكتور أنس ناوى يطير عقولنا الليله دى ,
وكمان مره تسلم أياديك يا ابو على أول وتانى وتالت ......