إسمحي لي أن: أشكر "الرجل النبيل" الدكتور أنس البن إذ هو سَهـَّل علينا أمر الوصول إلى تحفتك المدهشة ، بتثبيتها. و عمي كمال (اللي غاوي "كمال") قصيدتك من السخاء سيدتي ، بحيث أنها تجود علي بمعنى جديدٍ (بُعدٍ جديد في الفهم) كلما قرأتها باستفتاحي اليومي لدخول سماعي. و اعذريني على تباطؤي في الإنفلات من أسر "البيت الأول" الذي يزيِّن مشاركتي هذه
اليوم نوَيتُ أن أغادر البيت الأول ، فاستوقفتني "شموعُ " بدرك ، في "محل الرفع"
أللمحبِ "الصادق" كل هذه الثقة في أن: الحبيب ، أيضاً يشتاق إلى الرجوع