أخي عصفور طاير
حجك مبرور و ذنبك مغفور بمشيئة الله ، و لا أزكي على الله أحدا..
أما عن المعاناة التي لاقيتها ، فرُبَّ ضارة نافعة ، يقول المصطفي
صلى الله عليه و سلم ( ما يصيبُ المسلمَ من نـَصَبٍ و لا وَصب ، ولا هم و لا أذىً و لا غم ، حتى الشوكة يشاكـُها ، إلا كفـَّّر الله بها من خطاياه ) .