اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى عادل سعد
بداية الكلام انا اسمي منه فيه عندنا مادة التربية العملي المفروض نعمل قصة ونألف عليها نشيد بإختصال القصة بتتكلم عن ارنب مسمعش كلام ماماته و خرج من البيت عشان يلعب مع اصحابة وراح الغابة و كان فية تعلب مراقبة وعايز يهجم عليه ويأكلة فجرى الارنب وجت ماماته وانقذته وجرت به للبيت فإعتذر الارنب لماماته وبس
لو سمحتم ممكن لو حد بيعرف يألف ممكن يكتب نشيد مناسب للقصة دى بليييييييييييييييييييييييييز لو سمحتم
|
أنا بقى يا عمي سيد ، قريتها :
بداية الكلام أنا إسمي " مِنـّة " ، فيه عندنا مادة التربية ..............
و ذلك ، لعدم وجواد فواصل أو تشكيل ،،
و أيـّاً كان الطالب ،، فالمطلوبُ " لا يُطلـَبُ "
و مع كامل احترامي للأرنب اللي ما سمعش كلام " ماماتـُه " ، إلا أني أنصح القائمين على التعليم ،، بقلب طاولة المناهج رأساً على عَقِب ، و القيام بتغيير " راديكالي " ،
بعد الفشل الذريع في هذه المؤسسة " التعليم " ، و التي دأب القائمون عليها ، على وضع العربة أمام الحصان ،، فلماذا لا نجرب " النقيض "
أدعو " الطالب " ، أن يقرأ " ما بين السطور " في " أرنوبي يا أجمل أرنوب "
أو ، فليجرب " الرؤية التقدمية " للعبد لله ، و التي تستعرض وجهة نظر
" التعلب المسكين "
تعلب غلبان
أنا تعلب غلبان ،، دايماً شقيان
طالِع عين أهلى ف كل مكان ،،
كان نِفسي أعيش على طول شبعان ،،
و أحِس بإن الغابة أمان
لكن اعمِل إيه في الجوع ،،
و النبي قوللي يا إنسان
أنا تعلب غلبان
مش غاوي مشاكِل
و مُعَرض زى ما باكل ،،
أتـَّاكِل
يفطر بيا أسد ما فطرش
أو فهد على الجوع ما صَبرش
وَ لنفرِض مثلاً إني ،،
ذاتْ يُوم قررت أتوب
عن أكل الفـَرّوج و الأرنوب
و أكون عندكوا محبوب
تفتكروا هاعيش ازاى ؟!
عاوزينـِّي ابقى نباتي ؟!
و أغيّر من نزعة ذاتي
دنا كنت أموت في خلال أسبوع
من كتر الجوع
أنا مش شرير ،،
و باربي عيالي بكل ضمير
كل الإشكال
إني للفِطرة أسير ،،
مُجبَر ،، من غير تخيير
يعني من الآخر ،،
محكوم بالفطرية الحَتميّة
و النزعة اللحميّة ،، القـَدَرِيّة
و الأرنب " زىّ ما قال ابو زِهدة "
أنا باكلو بدَمّه ،، و انتوا بتاكلوه بالملوخية
طاب ليه ما طلعتِش كلب لولوووو
متربي ف عِز و خير
آكل بلوبيف ، و اتحمى بشامبووو
أو كنت طلعت ف دنياكم ، قطة سيامي
و أنـُول الدَّلـَع السامي
و لا تسمع وِدني غير : بابي و مامي
أنا تعلب مؤمن ،، مش كافر
و اللي خلق لي أنياب و ضوافر
قادر يسخطني حمار
و ساعِتها الشعرا ، يكتبوا فيا الأشعار
عن طيبتي ،، و عن خيبتي
عن صوتي " المُنكَر "
أو ضهري المركوب
عن صبري اللي غلب أيّوب
قادِر ،، لاكِن ما سخطنيش
يبقى بلاش شغل الدراويش
و ما تشتِمونيش
و لا تنقدونيش
الفرق اللي ما بيني و بينكم
إن انا مش خاين و لا غدّار
لكن انتوا تربوا الأرنب ،
و تحسسوا عَ الفروة بحِنيّة
و اما يربرب
تمشي السّكينة على رقبته
مصحوبة بحُسن النـِّيّة !
يا سلام عَ البني آدمين
اللي بيخترعوا القوانين
عاملين التقسيمة بكل يقين
" التعلب شرير ،، و الأرنب مسكين " !
ياما نِفسي اتعشى بواحِد منكم
و يكون مليان و ملظلظ
و أشوف الرعب ف وِشه
بعد ما كان متعنطظ
آل شرير آل 
__________________
شاء اللي شاء ،، و اللي داء ،، مِـن وَردِة الشـِّفة
نـَـهَـل نـبـيـذ لاِشـْـتِيـاء ،، نهـــرِين ،، و لـَم كـَـفـَّىَ
شـَـهَـقْ شـُعاع خِصرَهَا ،، سَرْسِـب نـَدَى مَصْهـور
وِ فْ كلّ سَـرسوب شُـعاع ،، مَـلايكة مُصْـطـَـفـَّــة
يا تـراب و مخلوط بماء ،، إزاى غـَوِيـت النـُّـــور
يـِفـُــــــــــور علـى سِحــرَها ،، و فِــيها يـِتخـَـفـَّـىَ
كمال