أستاذنا وحبيبنا الشاعر المستخبى رائد عبد السلام رغم أن شهادتى مجروحة لكن أجدنى مدفوعا رغما عنى إلى أن أبدى إعجابى الشديد جدا بالنظم والبراعة والمعلمة والأستاذية والحرفية العالية فى هذا النص بصرف النظر عن المسكين الذى خلعت عليه كل هذه التيجان المرصعة باليسر واللجين والكهرمان وعيدان البخور والجاوى دا كتير والله يا رائد , أدمعت عينى ............
بصرف النظر عن المسكين الذى خلعت عليه كل هذه التيجان المرصعة باليسر واللجين والكهرمان وعيدان البخور والجاوى دا كتير والله يا رائد , أدمعت عينى ............
لو تشوف نفسك بعيوننا
يادكتور أنس
تعرف إن ده قليل قوي
بس آهو ...الجودة بالموجود
يا عم رائد يا حبيبي .. إنت يا عم
اللي انت عملته في التلات أبيات أعلاه
لا أجد له في قاموس الفصحى ولا العامية
غير كلمة واحدة
إفترااااااا
وخلي بالك يا سيدنا الدكتور أنا بحبك زيه
بس معلش مش بعرف أقول زيه
عالم مفترية بقى
نروح فين جنبهم
__________________
لا تُلْقُوا باللؤلُؤ إلى الخنزير, فـإنّـــه لا يصْنـــع بـه شيئـاً
ولا تُعْطُوا الحِكْمةَ مَن لا يُريدها
فإن الحكمةَ أفضلُ من اللؤلؤ, ومن لا يرِيدها أشَرُ من الخنزير
الوصف و الموصوف
خرجوا عن المألوف
لكنهم صادقــــــــــين
و مهما عشنا نشوف
***
يا عم يا فيلســـــــــــوف
من غير خشى و كسوف
الواحة دى صومعـــــــة
و إحنا عليها ضيـــوف
***
م الدوحة دانية قطـوف
بتصَبَّر الملهـــــــــوف
يا كعبة المعرفـــــــــــة
و إحنا صفوف بتطوف
***
رائد فى نظم الحروف
شايف لبعد الشـــــوف
قلبك كبير يا جــــــدع
قلبى فى هواك مخطوف
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
رغم ان انا مكسوف
منك يا سي رائد
الطير بيمشي صفوف
دايما ورا القائد
في الأول إزيك
سلام صعيدي وخاص
ما اعرفشي أقول زيك
لكن هاقول وخلاص
نبع الرضا ف قلبه
هدية م الرحمن
واللي ف حما ربه يمشي الطريق بأمان
دكتور لكن درويش
هايم ف حب الله
غاوي تمللي يعيش
عمره يطيع مولاه
أدب ما بعدوش أدب
عليه يطيب الجرح
والضحكة يا للعجب
تروي غيطان الفرح
يا خال رائد ..
تغيب تغيب وترجع بأحلي الكلام ..
أما الدكتور أنس فحبنا ليه حب في الله ..
وما جمعه الله لا تفرقه الناس لكم جميعا مني أطيب دعواتي بالصحة والستر والعافية
علاء ياسين
في مجالس الشعراء النبطيين ، هناك جملتان شهيرتان - أحبهما قولاً و سماعاً - يقولهما الشعراء تعقيباً على القصيدة التي يلقيها شاعرهم ، علامة على الإستحسان .
فإن كانت القصيدة قد صادفت أهلها ، كقصيدتك المنسوجة على نول الإخلاص و التمكن ، قالوا :
قصيدة في محلـّها
و إن كانت قصيدة وصفيّة ، كقصيدتك التي سكبتها من قارورة قلبك ، قالوا :