وست تسعد قلوب أُسرتها من نظرة
مالكة زمام أمرها ف البيت كما ناظرة
تلقاها فاهمة راجلها من بصة أو نظرة
وست تقرف ف جوزها دايماً تناكف فيه
تلقا النكد طبعها وتقوللو : أبصَر إيه !
سايبة الولد للجيران هُمَّا يربوا فيه
وفاكرة نفسها إيه ولا ستنا الناظرة
__________________
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
أنا الأديب الأدباتى
ربِّيت ولادى وبناتى
على الأدب زى حالاتى
بيعرفوا البيت م الشطرة
الله الله يابدوى جاب اليسرا
ـــــــــــــــــــــــــــــ