أنا اللي البحر خد مني ولا إداني
على أمواجه نيِّمْني
وفوق أمواجه صحاني
لحد ما لَفِّتْ الموجة وجات بَّيا
بنفس الرجفة من خـوفي
ونفس النظرة ف عينيا
وآهة حزن ف لساني
وأنا عارف ح أتوه تاني
وحأرجع تاني لحروفي
أحاول أزرع الفرحة
ينبِّتْ حزن ف كفوفي
وح أعمل إيه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
ودائما مايستوقفنى جمال المعنى
وسحر النظم
فى هذا المقطع
لاشعر اننى امام شاعر
مهمته احياء موروث الشعر الغنائى الجميل
اخى الاستاذ
علاء ياسين
لكم خالص تحياتى وتقديرى