اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم عبد
أتسائل احيانا مع نفسي اين كنت قبل هذا من هؤلاء المغنون الرائعون فرغم حبي الشديد للمقام العراقي , الا انني لم اسمع بمثل هذا القارئ الرائع حيث لم اكن اعرف سوى القبنجي ويوسف عمر وعبد الرحمن خضر وحسن خيوكة ورشيد القندرجي ووووووووووووووووو قراء اخرين قليلين . شكرا شكرا لكم احبتي وشكرا لمن عرفني على هذا المنتدى الفني الاكثر من رائع وقبلة على راس كل عضو منكم يا اعضاء المنتدى الكرام
|
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأخ الفاضل كريم عبد
تحية طيبة
كلمات جميلة وصادقة تنم عن عشق كبير للمقام العراقي ..نعم أخي فلنعتبر هؤلاء القراء الكبار والرواد هم الخيمة أو العباءة الكبيرة ...وقد ظهر بعد جيلهم قراء أخريين ..أستمروا وأجادوا وبعدها أنحسروا وتواروا عن الأسماع والأنظار في عالم المتغيرات والسرعة وتبدل أذواق الناس وتحولها الى ماهو لاصلة له مع واقع تراثنا وموسيقانا حتى ..لاهو هندي على وجه ! ولاهو غربي! خليط هجين ..يمكن من كوريا الجنوبية !! سيزول حتماً لعدم أرتكازه على أسس المقامات العراقية والعربية .
*
القاريء ( عبد الرحيم الأعظمي )
هوابن قاريء المقام شهاب أحمد اسماعيل الأعظمي ( مواليد 1918) وكان يمتلك صوتاً عذباً ومجيداً لأداء المقام وسجل بصوته عدداً من المقامات لدار الأذاعة في بغداد ،وكذلك فأن ( جدهم أحمد اسماعيل الأعظمي ) كان أيضاً قارئاً للمقام في أواسط القرن 19 في بغداد ، يعني عائلة توارثت وتعلمت المقام من الجد الى الأبن والى الحفيد ، واذا ممكن الأستاذ حسن راعي ومنسق صفحة المقام العراقي في سماعي يضيف أو يصلح المعلومات اذا كانت خطأ ... مع تحياتي وتقديري الكبير له ، ولذوقك الأصيل أخي الفاضل كريم عبد وفدوة لعيونك ..ويسلمْ راسك، والشكر الكبير للأخ نجم العيداني، والسلام عليكم .
________________________________
الأستاذ حسن أبو فلاح المحترم
هاي معلومات مهمة ، ولو أن صفحاتها قد طويت بفعل الزمن ...بوفاة القبانجي و شهاب الأعظمي رحمة الله عليهم ،وهو من جانب ما ذكره د.صفاء الدين الأعظمي ...والمعروف أو لم نسمع سابقاً في حياة القبانجي ..انه منع كذا تسجيل أو أمتعض من قرأة معينة ..والقبانجي يعتبر هاوياً وليس محترفاً بالمعنى المادي ( التجاري) ، لأنه لم يرتزق من قرآة المقام العراقي ..وكذلك فأن لكل قاريء مقام وكما سمعناهم فأن لقرآتهم لمقام معين ..يكون مختلفاً أوبحركة أو بجملة تطريبية عند الأداء ، وفي مرة أخرى لنفس المقام مثلاً ..نسمع اداءاً آخراً ..حسب صوته ومزاجه وعوامل أخرى، وهنا هو الفن الأصيل وليس بحذافيره كما يقولون،وقيل ..طابت النفوس فغنت طرباً ،تحياتي والف شكر للأستزادة من معلوماتكم القيمة .