الحب كده من نادى الضباط بالزمالك مساء 23 يوليو 1962
أخى العزيز/باسل لا أستطيع أن أردك خائبا ولكن( تحمّل عني نقد الناقدين) إليك ما طلبته أم كلثومفى
الحب كده من الحفل الساهر الذي أقيم بنادى الضباط بالزمالك مساء 23 يوليو 1962 ومع مذيع الحفل الاذاعي /حسين شاش
التعديل الأخير تم بواسطة : امحمد شعبان بتاريخ 12/02/2010 الساعة 18h31
رد: الحب كده من نادى الضباط بالزمالك مساء 23 يوليو 1962
[QUOTE=د.صالح عبد الفتاح;399208]
أخى العزيز/باسل
لا أستطيع أن أردك خائبا ولكن( تحمل عنى نقد المنتقدين) اليك ما طلبته أم كلثومفى
الحب كده من الحفل الساهر الذى أقيم بنادى الضباط بالزمالك مساء 23 يوليو 1962
ومع مذيع الحفل الاذاعى /حسين شاش
الله الله عليك يا أستاذنا وعلى ماتسعدنا به أدامك الله لكل عاشق كلثومي فحضرتك تسعد الملايين بما تقدمه ودائما لا تخيّب ظن محبي الست فمهما نقول لن نوافيك مقدارك عندنا سلمت وسلمت يداك وسلمت عاشق كلثومى.
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة : امحمد شعبان بتاريخ 12/02/2010 الساعة 18h33
رد: الحب كده من نادى الضباط بالزمالك مساء 23 يوليو 1962
حياك الله ياستاذى ويامثلى الاعلى
جزاك الله خيرا وجعلك
راعيا للتراث الكلثومى
__________________
قصة عشقي لأم كلثوم لا علاقة لها بالبعد الرابع (الزمن)، فهو وحده الذي وقف حائلا بيني وبين حلمي بالتواجد في الصفوف الأمامية لحفلاتها، عشقي لها لا علاقة له بتلك الهالة الإعلامية التي أحاطت بها (ولا تزال) على مدى عقود من الزمان، وإلا لرأيتني من جمهور نانسي وروبي وهيفا وبقية شواهد عصر الانحطاط العربي، ولكل منهن حضور إعلامي مكثف ممل ومزعج يداهمك بالاكراه من كل حدب وصوب.
ما تشدو به أم كلثوم هو حديث الروح لا لهو الحديث كما يزعمون، تدركه القلوب بلا عناء، عند سماعك لأم كلثوم أنت أمام وجبة دسمة تمتزج بها المتعة بالأدب بالخيال بارتقاء الذوق والتحليق به عالياً بجناحي النغم والنظم إلى سماوات عشق كل جميل.
ولعل من اختار لقب كوكب الشرق لأم كلثوم كان قوي الملاحظة والاستنتاج والذكاء، فهو سماها كوكباً عوضا عن النجمة، فالفرق ما بينهما هو ان النجمة مضيئة بذاتها، والكوكب يضيء بانعكاس أضواء النجوم عليه كما هي الحال عليه في القمر، فكانت أم كلثوم مضيئة ومتألقة في سماء الشرق، ولكن نجاحها كان مستمدا أيضاً من مجموعة النجوم الرائعة الشديدة التألق والتأنق والتوهج والابداع على صعيدي الكلمة واللحن .
رد: الحب كده من نادى الضباط بالزمالك مساء 23 يوليو 1962
الله الله الله
والله يادكتور صالح ماذا أكتب لك من عبارات الشكر والإمتنان
على ماتقدمه لنا في الاحتفاليه من النوادر
ولكني أبتهل إلى الله تعالى
أن يمد لنا في عمرك ويسعدك في الدنيا والاخره أنت وأسرتك وذريتك وأن يتم الله سبحانه نعمه عليك ظاهره وباطنه
ولك من كل قلبي كل المحبه والتقدير