* ولو أنها صورة مبسطة وساذجة الفكرة أشعر فيها بتلقائية وروح وحس وطني غير مبالغ فيه ، هي على كل حال أفضل من حيث الألحان ـ في الأقل ـ من الاصطناع الثقيل لفكرة مبتذلة ومستهلكة في عواد بسخف المواقف والكلمات ثم الألحان ! معذرة ، هذا ما أشعر به نحو برنامج عواد منذ خمسين عاما !