الأستاذ محي الدين بشطارزي أحد أعلام الموسيقى الجزائرية،
كان مدرسة قائمة بذاتها.
من مواليد عام 1897 وتوفي عام 1986.
أقدمه لكم من خلال هذا التسجيل النادر المتمثل في استخبار نوبة السيكا، بعنوان/
وجوهكم الحسنا
وجوهكم الحسنا وإن شطت النوى *** تمثل في أبصارنا أينما كنا
فقلبي مشغوف بتذكار حبكــــــــــم *** ويطربني صوت الحمام إذا رنا
تركت جفوني لا تمل من البكـــــا *** على سادة غابوا بأبصارهم عنا
التعديل الأخير تم بواسطة : أحمد عبد الواحد بتاريخ 19/05/2009 الساعة 19h06
-----------------------------------------
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........
-----------------------------------------
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........
-----------------------------------------
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........
-----------------------------------------
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........
-----------------------------------------
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........
-----------------------------------------
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........
-----------------------------------------
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........
-----------------------------------------
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........
السلام على الجميع
حقا المرحوم باش تارزي كان مدرسة قائمة لوحده و صوت لا يحتاج اى اي تعليق
حتى يتذوق مستمعي هذه المنتدى الى اغاني محي الدين اليكم كلمات او شعر هذا الانقلاب الذي هو بعنوان هل سقتني الراح عيناك
المرحوم في هذا المسديل غنى القسم الثاني من الانقلاب و هو كالتالي
جئتنا يا يوسف الحسن
حاملا شمسا على غصن
أين نور البدر في الدجن
من ضيا ذاك الجبين و الثريا من ثناياك