السيدة شادية بنت مصر حبيبة مصر التي طالما تغنت لمصر ولم تغن لفلان او لعلاان بقلب ام مصرية خائفة على ابنائها وهي تقترب من عامها الثمانين تظهر لاول مرة منذ 25 سنة بعد اعتزالها وتتحدث بمكالمة تليفونية الى عمرو الليثي في ليلة امس تدعو لمصر ان يجنبها الفتنة وان ينقذ مصر من كل المتربصين ممن ينتظرون خرابها - لا قدر الله - لم تتحدث عن النظام المتهاوي ولا عن البلطجية الماجورين انما تحدثت فقط عن بلدها بمنتهي الصدق الذي تعودت ان تغني به لمصر
ان الحدث كان اكبر من الصمت ولهذا خرجت شادية عن اعتزالها واسمعت صوتها للملايين الصوت الذي ترك فيه الزمن اثره ولكن لم يسلبه الدفء والحنان ... استاذن في وضع الفيديو ليشاهده كل من لم يشاهده ويدعو مع شادية مصر رب اجعل هذا البلد امنا وتنتهي ثورة ابناء مصر الحقيقيين بالنصر ويعود الامان الذي افتقدناه
المصدر قناة دريم - تسجيل دكتور ياسر محمد موقع شادية ستار
التعديل الأخير تم بواسطة : هاني الديب بتاريخ 04/02/2011 الساعة 11h12
شادية
والله يازمن
تتر مسلسل نحن لانزرع الشوك
حفل تلفزيون بغداد بالعراق
منتصف الثمنينات ***
جودة التسجيل أفضل من الموجودة بالمنتدى
هدية لأخى هانى الديب
عاشق فن شادية
إذاعة
البرنامج العام ** أغانى سينما ** حلقات تأريخ مشوار الفنانة *** شادية *** الحلقة الأولى 13-12-2009 إعداد وتقديم : د . نعيمة حسن مادة علمية : د . محمود على فهمى الحلقة الثانية 20-12-2009 الحلقة الثالثة 26-12-2009 الحلقة الرابعة 2-1-2010 الحلقة الخامسة 9-1-2010 الحلقة السادسة 16-1-2010 الحلقة السابعة 23-1-2010 الحلقة الثامنة 6-2-2010 الحلقة التاسعة 13-2-2010 الحلقة العاشرة 20-2-2010
الحلقةالحادية عشر والأخيرة
6-3-2010
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة : هامو بتاريخ 14/05/2011 الساعة 20h48
أقدم لكم الوصلة الخاصة
بشادية
من حفل تلفزيون الجمهورية
ليلة عيد الأضحى
بتاريخ 23-05-1961
قدمت به شادية
تلفون
كلمات عبد الوهاب محمد
ألحان محمد الموجي
لأ يا سي أحمد
ألحان محمد فوزي
وما أعظم أن تتجرع التفاؤل باستماعك لصوتها حتى لو كان عبر الهاتف .. وما أرق من ايام زمن الفن الجميل التى تتذكرها وأنت تستمع اليها وهى تقول " مصر هاتبقى كويسة , صحيح فى ثورة يناير كنت خايفة على مصر لكن المرة دى اللى جاى أحسن وكل حاجة هاتتصلح بإذن الله " هذه الجملة هى أول ما نطقت به النجمة القديرة شادية تعليقا على الأحداث الأخيرة بميدان التحرير أو ماسمى بالثورة الثانية وأضافت شادية : لا شك أن هناك ناس " موش كويسين موجودين لكن مصر محروسة ببركة الله " والأضطرابات الموجودة أمر طبيعى ومنطقى ويعقب كل ثورة ولكن كل شىء سيعود أفضل مما كان وعن تولى الدكتور كمال الجنزورى رئاسة حكومة الأنقاذ قالت شادية : إبن حلال جاء فى مرحلة صعبة والله يعينه ولازم كل ولاد الحلال يقفوا جنبه عشان نعدى المرحلة دى " وعما إذا كانت ستدلى بصوتها فى الانتخابات قالت شادية : هذا واجب وطنى وضرورى أقوم به وعمن ستنتخبه قالت شادية : أنا " من زمان " كنت احب مصطفى النحاس باشا لذا سأعطى صوتى لمرشح الوفد عن دائرتى .. أما عن إستمرارها بالإحتفال برأس السنة الهجرية قالت شادية ضاحكة : زمان كنت أحتفل بها فى منزلى مع بعض الاصدقاء وكنا نختم القرآن فى تلك الليلة الكريمة وكنت أقوم بطهى الطعام بنفسى ولكن منذ سنوات طويلة وأنا احتفل بتلك الليلة بمفردى بسماع وبقراءة القرآن والصلاة حيث أن صحتى لم تعد تحتمل الزحام كما أننى أريد أن تحمل علاقتى بربى خصوصية لا يعلمها الإ هو فهذه سعادة ما بعدها سعادة .. وعن وصف بعض الإعلاميين لمنزلها بأنه أشبه بثكنة عسكرية قالت شادية ضاحكة : لقد أعطيت للفن وجمهورى مراحل هامة من حياتى وكنت ألتقى الاصدقاء والصحفيين والإعلاميين بل والمعجبين فى منزلى ولكن فى أيامى الأخيرة أريد أن يتركنى الجميع مع الله سبحانه وتعالى وأظن أن هذا الامر حق لى ولكن رغم ذلك أتلقى مكالمات المعجبين التليفونية حتى الأن فحب الناس أكبر نعمة من الله .. وعن كيفية مرور الوقت فى ظل تلك الوحدة التى أختارتها قالت شادية : يومى يبدأ قبل الفجر بساعة لاستعد للصلاة وقراءة بعض الاذكار ثم أقوم بأداء الصلاة والنوافل ثم أقرأ القرآن الذى أختمه مرة ونصف كل شهر ثم أنام لمدة ساعة تقريبا حتى صلاة الضحى وبعدها صلاة الظهيرة ثم أقرأ صحيفة الاخبار فهى جريدتى المفضلة وبعد ذلك أقوم بمتابعة القناة الأولى للتليفزيون المصرى حتى صلاة العصر ثم أقوم بعد ذلك بمشاهد القنوات الفضائية لمعرفة ما يحدث فى الدنيا , وعمن يسأل عنها من أصدقاءها فى الوسط الفنى قالت شادية : كل جيلى رحل وأنا " قربت " ولكن هناك أشخاص معدودة ومحدودة نتبادل الإتصال مرة أو اثنين فى العام على الأكثر وأقرب نساء الوسط لى هى شهيرة والتى أتبادل معها الكلام بكثرة فهى إنسانة نقية , وعن زيارات الأقارب قالت شادية : بالطبع هناك عائلة أولاد ابن شقيقى طاهر رحمه الله فأنا أسعد بوجودهم حولى فهذه هى الأسرة التى كنت اعمل من أجلها ليل ونهار ولا أستمتع بشىء من أجلهم وأنا أحب الاسرة جدا وأشعر أن ربنا يعوضنى بها