عبدالحميد السيّد وبس
هذا المُبدع الذي واكب كل المُناسبات الدينيه بألحان خالده فلا تمّر ذكرى دون أن يكون للسيّد نصيب فيها
عمل أسمعهُ لأول مرّه وأكيد ماخفي كان أعظم
عبدالحميد السيّد نجم ومدرسه طواه الإعلام الكويتي طيّ النسيان للأسف ويستحق هذا الصوت الهادئ أن يكون لهُ معهد يحمل أسمهُ تخليداً لما قدمهُ للأغنيه الكويتيه والعربيه على حدٍ سواء من أنغام سوف تـُخلـّد نفسها الأجيال القادمه
شكراً حبيبنا الغالي أبوحمزه على هذه المواكبه الطيبه لذكرى الإسراء والمعراج على صاحبها أفضل الصلاه وأتم التسليم
تقبل خالص تحياتي
****