سرق من الأستاذ محمد فوزي لحنه الشهير ( مصطفى ) و نسبه لنفسه و كانت قضيه فنيه معقده و اشتهر به حتى بعد خروجه من مصر و عالميته
مشكور يا سيادة الرئيس على رفعك لأنواع أخرى من الأغاني كانت سائدة في ذلك الوقت.
بخصوص أغنية مصطفى، كنت قد شاهدت برنامجا خاصا عن محمد الكحلاوي في ذكراه على الفضائية المصرية في نهاية التسعينات و خلال هذا البرنامج كان إبن الكحلاوي (أو حفيده) قد صرح بأن لحن أغنية مصطفى أخذ من إحدى أغاني الكحلاوي و هي فضلك يا سايج المطر و هي على هذا الرابط لمن أراد مقارنة اللحنين هنا
ألف شكر لسيادة الرئيس على هذه الأغاني التي ذكرتنا ببوب عزام وكريم شكري وبرونو موري . وأحب هنا أن أضيف أن برونو موري هو شقيق داليدا وليس بوب عزام وهذا من الأخطاء الشائعة التي مازالت تنقل من جيل إلى جيل وأرجع سبب ذلك أن الإثنين أطلقا ( يا مصطفى ) بأصواتهما ومن هنا حدث هذا اللبس. ومن المعروف أن برونو غادر مصر ليعمل مديراً لأعمال أخته وغير اسمه إلى أورلاندو (مثل اسم أخيه ) .
أما بوب عزام الذي ولد في 24 أكتوبر 1925 وتوفي في موناكو بتاريخ 24 يوليو 2004 فهو الذي شهر أغنية مصطفى في العالم وباع الملايين من الاسطوانات لها وجاء وقت من الأوقات ظلت معامل طبع الاسطوانات في فرنسا تعمل لمدة شهرين في طبع ( يا مصطفى ) لتلبية طلبات الموزعين.
بسم الله الرحمن الرحيم
سيادة الريئس
الف شكر على ما رجعتنا الية من زكريات
وخليها على تقيل مش خفيف الشك
والشكر كل الشكر للفاضل الاخ كمال واجمل تحية
الشكر كمال بية على الاضافات والتوضيحات
مع ارق تحياتى لسيادتكما
الظاهر مصطفى دة كانت أمه داعيه له عشان يحقق هذا الانتشار دة مطرب و عازف جيتار فرنسى اسمه sacha distel يبدو ان الغنوة عجبته برضه و غناها يذكر انه (sacha distel ) كان من المقربين من ساحرة السينيما الفرنسية برجيت باردو
و الحمد لله انه محترم يا استاذ صلاح و مش هانحتاج مقص الرقيب و لا تحكم الاباء
__________________
أنا اللى زرعت البيوت و العيدان
ما يمنعش عقلى.. شوية جنان!!
هايرجع لإسمِك رنين الحنان
قتيل المحبة يلبّى النداا
ما رأيكم لو قلت لكم أني علمت من شهور فقط في المنتدى أن أغنية يا مصطفى هي من ألحان محمد فوزي ؟
أيام نهب و استلاب نريد أن ننساها في بلادي بلاد الجزائر.... أيام محاولات اليهود و الاستعمار لتحطيم الدوق في الجزائر... وصلوا حتى إلى سرقة الفنانين العرب كما نهبوا أملاك الشعوب الأخرى
راحوا الحمد له في النسيان و بقي اسم محمد فوزي.... و الحمد لله منتدى سماعي سيواصل رسالته...
أشكرك فخامة الرئيس