نورية مهدي
* فتاة بغدادية الأصل من جانب الرصافة ، عشقت الغناء والرقص واجادت فيمها اجادة
المتخصص المفنن ، وقد استحضر فيها بعض المشاهدين هذا البيت لإبن خفاجة الأندلسي :
يطالعنا الصباح ببطن حزوى … فينكرنا ويعرفنا الظلام
* وقد فتكت بفنها وسحرت به الباب مشاهديها
* زاولت العمل بملهى الفارابي عام1940 ، كما تنقلت في عدة ملاهي اخرى
* كانت هادئة الطبع دمثة الاخلاق رغم ماسميت به من قبل زميلاتها بــ نورية المخبّلة
وعقيدتي(أي المؤلف عبد الكريم العلاف) ان هذه التسمية جاءت عن طريق الحسد لها.