.. الأستاذ محمد رمضان .. تحياتى وشكرى لسيادتكم ..وعايز أقول :
كان الــوزن ناقص
وظبطنا المــــــيزان
والقافية كانت واقعـة
اتعدلت من زمـــــان
أنا قلت أخش تـــانى
وأكتب وانا ف أمان
... هذا الكلام على سبيل الدعابة .. مع أطيب تحياتى ...
.. الأستاذ محمد رمضان .. تحياتى وشكرى لسيادتكم ..وعايز أقول :
كان الــوزن ناقص
وظبطنا المــــــيزان
والقافية كانت واقعـة
اتعدلت من زمـــــان
أنا قلت أخش تـــانى
وأكتب وانا ف أمان
... هذا الكلام على سبيل الدعابة .. مع أطيب تحياتى ...
أخي الحبيب سمير
ما جزاء الإحسان
إلا بمثله إحسان
القافية هنا تمام
لسه باقي الميزان
ههههههههه
شوف يا عم سمير بلا قافية لا قافية ولا ميزان ده شغل الأساتذة كل واحد فيهم وزان أناحسمع وبسمع عشان ربي خلألي ودان بصراحة ياسميركل دة كان فين من زمان ونفسي أشوف عمنا بشيرعياد هنا كمان وحنتعلم انا وانت ونقول زدنا كمان وكمان ده فيه ناس حلوة يعم قلما يجود بيها الزمان
..الأستاذ / الألآتى .. أجمل صباح .. وأرق تحية
.. شرف عظيم أن يكون هذا رأى سيادتكم .. بجد أنا سعيد فعلا وأتمنى معرفة رأيكم فى عيونك شوقتنى .. لسيادتكم منى جزيل الشكر والتقدير .... سمير
.. اليوم .. بعد فراق طويل .. كان اللقـــــاء .. كم أثار فى نفسى الذكريات بعد أن أغلقت قلبى عليها .. لكن ها هى عادت من جديد
وعادت لىّ الحيـــــاة .. وذهبنا حيث كنا دائما .. هناك على حافة
النهر.. نهر الذكريات .. وألقت برأسها فوق صـدرى ... وكفيـنا تتعانقــان فى رفق وحنان.. وأضاء القمر وجههـــا .. يا لهــا من روعة .. القمر وجه وعينان .. رقة وعذوبـة .. ونجوم تتراقص
فرحة باللقاء .. حبيبتى .. هيا نتعاهد ..ألا نبتعــد .. ويكفى ما لقيناه من عذاب البعاد .. وهمهمت نتعاهد ..واقتربنا .. وتعاهدنا
... و .. وقعنا الوثيقة .....
* القصر المسحور* .. يحكى أن أحد النبلاء فى بلاد الآندلس شّيد قصرا كبيرا وأطلق العامة على تلك التحفة الفنية النادرة ( القصر المسحور) ويروى أن من لم يزره فاته الكثير.. وعقدت العــزم .. وبجــناحى أخذت أطير.. أميال .. وأميال .. وعلى المدى البعيد رأيت الأضـــواء الباهرة والنجوم الســـاطعة ها هو ( القصر المسحور ) واقتربت حتى باب القصروسألت كبير الياوران هل تسمح لى بالدخول ؟ .. تفضل .. لقد سمح لك الأمير ويبلغك أن أبواب القصر مفتوحة للجميع.. وأستقبلنى الأمير .. تفضل يا سمير ..يا للهول أنه سمو الأمير ( سماعى للطرب الأصيل ). وبدأت تجوالى داخل القصر الكبير . فى الواجهة ساحة جميلة مكتوب عليها ( ساحة الكنوز) وحراسها يرفعون الينا كل ألوان الفنون .. ونحن مقدرين لكم هذا العمل الذى أثرى البشرية ... وهنا قاعة الموسيقى العربية ويقف وسط القاعة المايسترو بعصاه يقود ويعزف أعذب الألحان. وهنا .. الموسوعة الرشيدة وبها ضـوء جميل.... أنه ضوء كبيرها بعطائه الفياض وهداياه السخية.. وهنا مائدة الشعـراء وبشيرهــا العطّاء ننهل منه و منهم ما يقدموه لنا من عظيم الكلمات.. وهنــا مغارة مرصعة بالنوادر... تزينها أعواد الريحان... ياللجمال .. اذاعة سمعية من ذاك الأسد .. وأخرى مرئية.. معزوفة من الفنون الكلاسيكية والفنون الشعبية. .. ياله من قصر جميل ... تحية واكبار لكل من فيه صغيرا أو كبير .. وصحوت وأنا أردد ها أنا داخل القصرالكبير.. وأفقت ووجدتنى هنا فى هذا المكان أنه ( سماعى للطرب الأصيل .. وأظنه ذلك القصر المسحور )
التعديل الأخير تم بواسطة : سمير حسين بتاريخ 15/05/2010 الساعة 21h14
الشكر الجزيل للأستاذ الفاضل سمير لشعوره الطيب نحو منتدى سماعى الحبيب فأنت الأن ممن يشاركون فى تكوين كنوز هذاالقصرالعريق مع أطيب تمنياتى بطيب المقام بسماعى جزاك الله كل خير