* : أيام الشر - علي الحجار 1995 (الكاتـب : نور عسكر - - الوقت: 17h02 - التاريخ: 18/04/2024)           »          ليلى نظمى- 16 سبتمبر 1945 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : loaie al-sayem - - الوقت: 13h34 - التاريخ: 18/04/2024)           »          محمد ثروت- 25 مارس 1954 (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 11h27 - التاريخ: 18/04/2024)           »          نوت الأستاذ الهائف (الكاتـب : الهائف - - الوقت: 09h17 - التاريخ: 18/04/2024)           »          تترات المسلسلات التلفزيونية (الكاتـب : راضى - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 00h31 - التاريخ: 18/04/2024)           »          هاني شنودة - موسيقى الأفلام (الكاتـب : smsm78 - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h01 - التاريخ: 18/04/2024)           »          لبلبة- 14 نوفمبر 1945 (الكاتـب : د أنس البن - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 23h17 - التاريخ: 17/04/2024)           »          نوتات الأغاني المغربية (الكاتـب : عاشق موزار - آخر مشاركة : abdellahjaber - - الوقت: 20h12 - التاريخ: 17/04/2024)           »          مقهى جرامافون (الكاتـب : علي علوي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 18h17 - التاريخ: 17/04/2024)           »          كارم محمود- 16 مارس 1922 - 15 يناير 1995 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : محمد دياب - - الوقت: 17h48 - التاريخ: 17/04/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > مجلس العلوم > موسوعة سماعي > ح

ح حرف الحاء

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 09/08/2006, 13h04
adham006
Guest
رقم العضوية:
 
المشاركات: n/a
افتراضي حافظ إبراهيم

شاعر النيل
محمد حافظ بن إبراهيم فهمي المهندس .
ولد في ذهبية علي النيلبالقرب من "قناطر ديروط" عام 1871 ، وتوفي عام 1932 .
تخرج ضابطاً في المدرسة الحربية .
عمل بعد تسريحه من الجيش في الصحافة ثم في دار الكتب .
صدر له : "ديوان حافظ إبراهيم" عام 1903 ، وأعيدت طباعته عدة مرّات

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16/08/2006, 16h11
adham006
Guest
رقم العضوية:
 
المشاركات: n/a
افتراضي مشاركة: حافظ إبراهيم

حافظ ابراهيم
من أبرز الشعراء في مصر، وسمي بشاعر النيل لعشقه النيل ، ولقب كذلك بشاعر الشعب لتعبيره عن أبناء النيل .

من مواليد 24/2/1872 بديروط محافظة أسيوط ، و تخرج في المدرسة الحربية عام 1890 ، و ذاع صيته ، وانتشر شعره في الوطنيات ، والاجتماعيات ، والمناسبات ، وسافر إلي السودان ، ومكث في الخرطوم ، وكون مع بعض الضباط جمعية سرية وطنية ، وحوكم هو وأعضائها ، وأحيل إلي الاستيداع ، وأعيد إلي الخدمة في البوليس .

أصبح ضابطا برتبة ملازم بوزارة الحربية ، ثم عين بوزارة الداخلية عام 1894 ، ثم انتقل إلي دار الكتب رئيسا للقسم الأدبي عام 1911 ، ثم اشتغل محررا بالأهرام.

أهم أعماله الشعرية : - ( قصيدة العام الهجري - الأم المثالية - مصر تتحدث عن نفسها - خمريات - سجن الفضائل)

ومن أعماله النثرية " ليالي سطيح " .

ومن أعماله المترجمة : ( مسرحية شكسبير - البؤساء لفكتور هوجو).

توفي في 21/7/1932
http://www.sis.gov.eg/Ar/Arts&Cultur...0000000002.htm
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03/07/2007, 09h17
الصورة الرمزية سامية
سامية سامية غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:18940
 
تاريخ التسجيل: mars 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: الكويت
العمر: 52
المشاركات: 93
افتراضي رد: حافظ إبراهيم

حافظ إبراهيم


ولد حافظ إبراهيم على متن سفينة كانت راسية على النيل أمام ديروط وهي مدينة بمحافظة أسيوط من أب مصري وأم تركية. توفي والداه وهو صغير. وقبل وفاة أمه أتت به إلى القاهرة حيث نشأ بها يتيما تحت كفالة خاله الذي كان ضيق الرزق حيث كان يعمل مهندسا في مصلحة التنظيم. ثم انتقل خاله إلى مدينة طنطا وهنالك أخذ حافظ يدرس في الكتاتيب. أحس حافظ إبراهيم بضيق خاله به مما أثر في نفسه، فرحل عنه وترك له رسالة كتب فيها:
ثقلت عليك مؤونتي ــــــــــ إني أراها واهية
فافرح فإني ذاهب ـــــــــــــ متوجه في داهية

بعد أن خرج حافظ إبراهيم من عند خاله هام على وجهه في طرقات مدنية طنطا حتى انتهى به الأمر إلى مكتب المحام محمد أبو شادي، أحد زعماء ثورة 1919، وهناك اطلع على كتب الأدب وأعجب بالشاعر محمود سامي البارودي. وبعد أن عمل بالمحاماة لفترة من الزمن، التحق حافظ إبراهيم بالمدرسة الحربية في عام 1888 م وتخرج منها في عام 1891 م ضابط برتبة ملازم ثان في الجيش المصري وعين في وزارة الداخلية. وفي عام 1896 م أرسل إلى السودان مع الحملة المصرية إلى أن الحياة لم تطب له هنالك، فثار مع بعض الضباط. نتيجة لذلك، أحيل حافظ على الاستيداع بمرتب ضئيل.

شخصيته


كان حافظ إبراهيم إحدى أعاجيب زمانه، ليس فقط في جزالة شعره بل في قوة ذاكرته التى قاومت السنين ولم يصيبها الوهن والضعف على مر 60 سنة هى عمر حافظ إبراهيم، فإنها ولا عجب إتسعت لآلاف الآلاف من القصائد العربية القديمة والحديثة ومئات المطالعات والكتب وكان بإستطاعته – بشهادة أصدقائه – أن يقرأ كتاب أو ديوان شعر كامل في عده دقائق وبقراءة سريعة ثم بعد ذلك يتمثل ببعض فقرات هذا الكتاب أو أبيات ذاك الديوان. وروى عنه بعض أصدقائه أنه كان يسمع قارئ القرآن في بيت خاله يقرأ سورة الكهف أو مريم او طه فيحفظ ما يقوله ويؤديه كما سمعه بالروايه التى سمع القارئ يقرأ بها.

يعتبر شعره سجل الأحداث، إنما يسجلها بدماء قلبه وأجزاء روحه ويصوغ منها أدبا قيما يحث النفوس ويدفعها إلى النهضة، سواء أضحك في شعره أم بكى وأمل أم يئس، فقد كان يتربص كل حادث هام يعرض فيخلق منه موضوعا لشعره ويملؤه بما يجيش في صدره.

وللأسف, مع تلك الهبة الرائعة التى قلما يهبها الله – عز وجل – لإنسان ، فأن حافظ رحمه الله أصابه - ومن فترة امتدت من 1911 إلى 1932 – داء اللامباله والكسل وعدم العناية بتنمية مخزونه الفكرى وبالرغم من إنه كان رئيساً للقسم الأدبى بدار الكتب إلا أنه لم يقرأ في هذه الفترة كتاباً واحداً من آلاف الكتب التى تذخر بها دار المعارف! الذى كان الوصول إليها يسير بالنسبه لحافظ، ولا أدرى حقيقة سبب ذلك ولكن إحدى الآراء تقول ان هذه الكتب المترامية الأطراف ألقت في سأم حافظ الملل! ومنهم من قال بأن نظر حافظ بدا بالذبول خلال فترة رئاسته لدار الكتب وخاف من المصير الذى لحق بالبارودى في أواخر أيامه.

كان حافظ إبراهيم رجل مرح وأبن نكتة وسريع البديهة يملأ المجلس ببشاشته و فكاهاته الطريفة التى لا تخطأ مرماها.
وأيضاً تروى عن حافظ إبراهيم مواقف غريبة مثل تبذيره الشديد للمال فكما قال العقاد ( مرتب سنة في يد حافظ إبراهيم يساوى مرتب شهر ) ومما يروى عن غرائب تبذيره أنه استأجر قطار كامل ليوصله بمفرده إلى حلوان حيث يسكن وذلك بعد مواعيد العمل الرسمية.

مثلما يختلف الشعراء في طريقة توصيل الفكرة أو الموضوع إلى المستمعين أو القراء، كان لحافظ إبراهيم طريقته الخاصة فهو لم يكن يتمتع بقدر كبير من الخيال ولكنه استعاض عن ذلك بجزالة الجمل وتراكيب الكلمات وحسن الصياغة بالإضافة أن الجميع اتفقوا على انه كان أحسن خلق الله إنشاداً للشعر. ومن أروع المناسبات التى أنشد حافظ بك فيها شعره بكفاءة هى حفلة تكريم أحمد شوقى ومبايعته أميراً للشعر في دار الأوبرا، وأيضاً القصيدة التى أنشدها ونظمها في الذكرى السنوية لرحيل مصطفى كامل التى خلبت الألباب وساعدها على ذلك الأداء المسرحى الذى قام به حافظ للتأثير في بعض الأبيات، ومما يبرهن ذلك المقال الذى نشرته إحدى الجرائد والذى تناول بكامله فن إنشاد الشعر عند حافظ. ومن الجدير بالذكر أن أحمد شوقى لم يلقى في حياته قصيدة على ملأ من الناس حيث كان الموقف يرهبه فيتلعثم عند الإلقاء.

أقوال عن حافظ إبراهيم


حافظ كما يقول عنه مطران خليل مطران "أشبه بالوعاء يتلقى الوحى من شعور الأمة وأحاسيسها ومؤثراتها في نفسه, فيمتزج ذلك كله بشعوره و إحساسه، فيأتى منه القول المؤثر المتدفق بالشعور الذى يحس كل مواطن أنه صدى لما في نفسه". ويقول عنه أيضاً "حافظ المحفوظ من أفصح أساليب العرب ينسج على منوالها ويتذوق نفائس مفرداتها وإعلاق حلالها." وأيضاً "يقع إليه ديوان فيتصفحه كله وحينما يظفر بجيده يستظهره، وكانت محفوظاته تعد بالألوف وكانت لا تزال ماثلة في ذهنه على كبر السن وطول العهد ، هذا الرجل كان من أعاجيب الزمان".
وقال عنه العقاد "مفطوراً بطبعه على إيثار الجزالة و الإعجاب بالصياغة والفحولة في العبارة."

كان أحمد شوقى يعتز بصداقه حافظ إبراهيم ويفضله على أصدقائه. و كان حافظ إبراهيم يرافقه في عديد من رحلاته وكان لشوقى أيادى بيضاء على حافظ فساهم في منحه لقب بك و حاول ان يوظفه في جريدة الأهرام ولكن فشلت هذه المحاولة لميول صاحب الأهرام - وكان حينذاك من لبنان - نحو الإنجليز وخشيته من المبعوث البريطانى اللورد كرومر.
من أشعاره
سافر حافظ إبراهيم إلى سوريا، وعند زيارته للمجمع العلمي بدمشق قال هذين البيتين:
شكرت جميل صنعكم بدمعي ــــــــــ ودمع العين مقياس الشعور
لاول مرة قد ذاق جفني ــــــــــــــــ - على ما ذاقه - دمع السرور

وله قصيدة عن لسان صديقه يرثي ولده، وقد جاء في مطلع قصيدته:
ولدي قد طال سهدي ونحيبي ــــــــــ جئت أدعوك فهل أنت مجيبي؟
جئت أروي بدموعي مضجعا ــــــــــ فيه أودعت من الدنيا نصيبي

وفاته


توفي حافظ إبراهيم سنة 1932 م في الساعة الخامسة من صباح يوم الخميس، وكان قد أستدعى 2 من أصحابه لتناول العشاء ولم يشاركهما لمرض أحس به. وبعد مغادرتهما شعر بوطء المرض فنادى غلامه الذى أسرع لاستدعاء الطبيب وعندما عاد كان حافظ في النزع الأخير، توفى رحمه الله ودفن في مقابر السيدة نفيسة (رضي الله عنها).

وعندما توفى حافظ كان أحمد شوقى يصطاف في الإسكندرية و بعدما بلّغه سكرتيره – أى سكرتير شوقى - بنبأ وفاة حافظ بعد ثلاث أيام لرغبة سكرتيره في إبعاد الأخبار السيئة عن شوقي ولعلمه بمدى قرب مكانة حافظ منه، شرد شوقي لحظات ثم رفع رأسه وقال أول بيت من مرثيته لحافظ:
قد كنت أوثر أن تقول رثائي ــــــــــــــــــــــ يا منصف الموتى من الأحياء

مع خالص تحياتي
__________________
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليتني نــــــــوراً تلاشىَ ،،، في مآقِيكِ المُميـــــدة
عَـلَّ شِـعـري يَتـَغـَـشـَّى ،،، وقعَ أيَّام ٍ بليـــــــــدة
و حــروفـي تـتمَـشــــَّى ،،، في مداراتٍ بعيـــــدة
فافـتـحـي بــــابَ رؤاكِ ،،، وَ لِجي الدنيا الجديدة
إنَّ شِعري محض شـَدوٍ ،،، و هوايا أن أزيـــــدَه
فاصعَـدي فـوق رُبــــاهُ ،،، ليُقِيمَ الشِعرُ عيـــــدَه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 18h23.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd