العراضة السورية تسري في دمنا
وكلنا شاهدناها في جنبات الأحياء قبل أن نشاهدها في المسلسلات
أحببنا كلماتها
شاركنا أهازيجها
رقصنا على أنغامها
ولكن للأسف فقدت هذه العراضة رونقها الجميل وانصبغت بصبغة المادة بعد أن أصبح يقوم بها من هب ودب
وأصبحت صنعة من لا صنعة له
فلم تعد تلك العراضة الشجية الني يقوم بها أصدقاء العريس بدم حار وانفعال طبيعي
بل أصبحت مزيجاً من الطبل والترومبيت، تصم الآذان وتنتهي بهرولة أعضاء الفرقة (للسوزوكي)
شكراً أصدقائي على المقطوعتين الجميلتين
وتقبلوا مروري