* : تترات المسلسلات التلفزيونية (الكاتـب : راضى - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 12h11 - التاريخ: 28/03/2024)           »          محمد شريف (الكاتـب : loaie al-sayem - آخر مشاركة : اسامة عبد الحميد - - الوقت: 23h50 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد محاسن (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 19h25 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الشيخ محمد صلاح الدين كباره (الكاتـب : احمد البنهاوي - آخر مشاركة : kabh01 - - الوقت: 09h52 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلمى (الكاتـب : حماد مزيد - آخر مشاركة : عطية لزهر - - الوقت: 09h18 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سمير غانم- 15 يناير 1937 - 20 مايو 2021 (الكاتـب : محمد البتيتى - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 01h14 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلوى رشدي - مونولجست (الكاتـب : حازم فودة - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h43 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الثنائي سعد و اكرام (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h09 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد وجدي (الكاتـب : نور عسكر - - الوقت: 23h25 - التاريخ: 26/03/2024)           »          خالد عبدالله (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 23h11 - التاريخ: 26/03/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > أصحاب الريادة والأعلام > الأيكة الكلثومية (31 ديسمبر 1898- 3 فبراير 1975) > حفلات ام كلثوم > الحفلات الخارجية لأم كلثوم

الحفلات الخارجية لأم كلثوم السهرات التي أقامتها أم كلثوم في مختلف الأقطار عدا سوريا ولبنان والمغرب

 


رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #31  
قديم 14/04/2012, 03h57
fahdj1 fahdj1 غير متصل  
عضو سماعي
رقم العضوية:486667
 
تاريخ التسجيل: décembre 2009
الجنسية: سعودية
الإقامة: السعودية
المشاركات: 19
افتراضي رد: ام درمان السودان ٣٠ ديسمبر ١٩٦٨* هذه ليلتي *

وفية كمان فات الميعاد نفس الحفلة موجودة في روتانا
رد مع اقتباس
  #32  
قديم 21/02/2013, 13h12
Mohammad Alkomi Mohammad Alkomi غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:679309
 
تاريخ التسجيل: février 2013
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 4
افتراضي رد: 30 ديسمبر 1968 السودان ام درمان المسرح القومي *.فات الميعاد*.هذه ليلتي*

صورة ﻻم كلثوم في السودان

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Sudan.jpg‏ (41.2 كيلوبايت, المشاهدات 694)

التعديل الأخير تم بواسطة : tarab بتاريخ 21/02/2013 الساعة 16h09
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 03/11/2018, 16h21
سيد محمد محمود سيد محمد محمود غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:795145
 
تاريخ التسجيل: septembre 2018
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 3
افتراضي رد: 30 ديسمبر 1968 السودان ام درمان المسرح القومي *.فات الميعاد*.هذه ليلتي*

سلام عليكم اشكركم علي هذا المجهود الاكثر من رائع انا ابحث عن الاطلال حفل السودان حتي لو صوت فقد هل هي مفقودة؟
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 31/12/2022, 14h36
رضوان حسن عبد الحليم رضوان حسن عبد الحليم غير متصل  
مواطـن مسـاهم
رقم العضوية:502847
 
تاريخ التسجيل: mars 2010
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 255
افتراضي رد: 30 ديسمبر 1968 السودان ام درمان المسرح القومي *.فات الميعاد*.هذه ليلتي*

أم كلثوم فى السودان
في تاريخها أقامت كوكب الشرق أم كلثوم حفلين في السودان و كانت زيارة سيدة الغناء العربي أم كلثوم للسودان عام 1968 عندما ارتدت الزي السوداني وانتقت من شعر أحد أبرز شعراء السودان كلمات أغنية "أغداً ألقاك"في فبراير 1968 وحلّت السيدة "أم كلثوم" ضيفة على أهل السودان لإقامة حفلات لها لدعم «المجهود الحربى» وحظيت خلاله باستقبال أسطوري بعد أن تلقت دعوة من وزير الإعلام السودانى عبدالماجد أبوحسبو.
السيدة أم "كلثوم" أحيت حفلين في السودان بمسرح «أم درمان» في ضوء جمعها لأموال لدعم المجهود الحربي في أعقاب نكسة "5 يونيو 1967" ارتدت خلالهما «الزى السودانى» تكريما لأهل السودان
وقد ظل عبد الوهاب شهوراً طويلة يُطالع الأشعار وأم كلثوم تلاحقه متسائلة هل وجد نصاً مناسباً للغناء أم لا ؟
وذات مساء.. حضر عبد الوهاب إلى فيلا أم كلثوم بالزمالك وكان متأبطاً آلة العود.. وخرجت السيدة لاستقباله عند بوابة المنزل.. فوجه لها سؤالاً مباغتاً قائلاً لها: أغداً ألقاك؟ وهنا فهمت أم كلثوم بإحساسها العالي أن عبد الوهاب قد وجد النص وقام بتجهيز اللحن أيضاً.. وإلا لما أحضر العود معه، فردت عليه بطريقة أكثر دبلوماسية : ولماذا ليس الآن؟
فجاء الاختيار من ديوان الراحل المقيم وشاعر السودان المتميز الأستاذ الهادي آدم حيث كان ( كوخ الأشواق ) من ضمن الكتب الشعرية التي رافقت أم كلثوم في رحلة العودة من الخرطوم… فأرسلت السيدة في طلب الأستاذ الهادي الذي سافر إليها بالقاهرة لإكمال الاتفاق في شكله القانوني والأدبي النهائي.. كما جرى تعديل طفيف في مفردات بعض الأبيات.. ثم لم تمر أسابيع معدودة حتى ظهرت أم كلثوم تُغرّد بتلك الرائعة في حفلها الشهري الذي اعتادت على إقامته بالمسرح القومي في القاهرة.. الذي كانت تنقله إذاعة القاهرة على الهواء مباشرة ليستمع له عشاق فنها في كل العالم.. وصدحت :
أغداً ألقاك؟ يا خوف فؤادي من غدِ
يالشوقي واحتراقي .. في انتظار الموعد ِ
واعتزازا بمواقفهم غنت "أم كلثوم" روائعها: «هذه ليلتى» مرّتان و «الأطلال» و«فات المعاد» وزارت معالم الخرطوم ومدرسة للبنات وفى طريق عودتها حملت دواوين لشعراء سودانيين .
وفور عودتها من السودان سلمت السيدة "أم كلثوم" الموسيقار محمد عبدالوهاب كل دواوين الشعر السوداني التي حملتها معها من الخرطوم ليتمكن من اختيار نص منها ويقوم بتأليف لحن مناسب له لتتغنى به.
وقد ظل عبد الوهاب شهوراً طويلة يُطالع الأشعار وأم كلثوم تلاحقه متسائلة هل وجد نصاً مناسباً للغناء أم لا ؟
وذات مساء.. حضر عبد الوهاب إلى فيلا أم كلثوم بالزمالك وكان متأبطاً آلة العود.. وخرجت السيدة لاستقباله عند بوابة المنزل.. فوجه لها سؤالاً مباغتاً قائلاً لها: أغداً ألقاك؟ وهنا فهمت أم كلثوم بإحساسها العالي أن عبد الوهاب قد وجد النص وقام بتجهيز اللحن أيضاً.. وإلا لما أحضر العود معه فردت عليه بطريقة أكثر دبلوماسية : ولماذا ليس الآن؟
فجاء الاختيار من ديوان الراحل المقيم وشاعر السودان المتميز الأستاذ الهادي آدم حيث كان ( كوخ الأشواق ) من ضمن الكتب الشعرية التي رافقت أم كلثوم في رحلة العودة من الخرطوم… فأرسلت السيدة في طلب الأستاذ الهادي الذي سافر إليها بالقاهرة لإكمال الاتفاق في شكله القانوني والأدبي النهائي.. كما جرى تعديل طفيف في مفردات بعض الأبيات.. ثم لم تمر أسابيع معدودة حتى ظهرت أم كلثوم تُغرّد بتلك الرائعة في حفلها الشهري الذي اعتادت على إقامته بالمسرح القومي في القاهرة.. الذي كانت تنقله إذاعة القاهرة على الهواء مباشرة ليستمع له عشاق فنها في كل العالم.. وصدحت :
أغداً ألقاك؟ يا خوف فؤادي من غدِ
يالشوقي واحتراقي .. في انتظار الموعد ِ
ولعبت الصدفة دورا في عدم إقامة حفل ثالث لها بالسودان كانت ستشدو فيه لكنها «الست» لم تغن فيه فما سر ذلك؟ كان هذا حفل عيد ميلادها الذي كان مفاجأة سعيدة لشعب السودان وقصة المفاجأة أن مواطنة مصرية تقيم في السودان اكتشفت وهي تتصفح قصاصات الصحف التي تحتفظ بها عن أم كلثوم إن إحداها تقول إن عيد ميلاد سيدة الغناء العربي هو يوم 30 ديسمبر، ونظرت في نتيجة الحائط أمامها فإذا بها تشير إلى 30 ديسمبر وأذهلتها المفاجأة فاتصلت بفنانة المسرح المصرية نادية السبع التي انتدبت كخبيرة للمسرح السوداني لتخبرها بتلك المفاجأة وسارعت نادية السبع لتخط بقلمها أول برقية تهنئة لأم كلثوم بعيد ميلادها وانتشر الخبر بالسودان فإذا بالإذاعة السودانية تقطع برامجها فجأة وتعلن النبأ للشعب السوداني وكان هذا يوم الإثنين وهو موعد الحفل الغنائي لأم كلثوم في السودان واتجهت الجماهير العريضة إلى صالة المسرح في المساء لا لتسمع أم كلثوم فقط ولكن لتنتهز الفرصة ويقولوا لها بصوت واحد: «كل سنة وأنت طيبة يا ست الكل».

وغنت أم كلثوم هذه ليلتي وحلم حياتي بين ماض من الزمان وآت ثم توقف الغناء حيث أحس الجمهور أن هذه الكلمات تكتسب ليلتها معنى جديدا فهذه ليلة أم كلثوم فعلا.
وكانت أم كلثوم تحتفل بعيد ميلادها دائما في القاهرة في هدوء وسط أسرتها وأقاربها وأحبابها، لكن هذه المرة شاء القدر أن تحتفل بعيدها هذا العام وسط جمهورها الحبيب في السودان.
وفوجئت كوكب الشرق بتورتة كبيرة احتفل به معها شعب السودان كله وأمسك أحد الحاضرين بسيل من البرقيات الذي أنهال طوال النهار على سيدة الغناء ليقرأها عليها وكانت أم كلثوم ترد على كل برقية بكلمة:«متشكرة.. متشكرة أوي».
في الساعة الثالثة عصر يوم الأربعاء 25 ديسمبر 1968 هبطت الطائرة التي تقل كوكب الشرق إلى مطار الخرطوم لتقف أم كلثوم على باب الطائرة، وتجد حب الناس في انتظارها على أرض المطار، وكانت تلك هي الزيارة الأولى والأخيرة لها للسودان الشقيق، والتي استمرت تسعة أيام، أقامت خلالها أم كلثوم حفلين فقط.

وفي ذكرى ميلاد كوكب الشرق، ننشر أسرار وطرائف تلك الرحلة من خلال ما جاء في مجلةا لكواكب بعدد 21 يناير 1969.

طردوني فأحببت أم كلثوم

كان صاحب فكرة زيارة كوكب الشرق إلى السودان هو وزير الإعلام السوداني عبد الماجد أبو حسبو، وهو فنان وشاعر تربى في مصر، وتلقى علومه في المرحلة الثانوية في مدرسة حلوان الثانوية عام 1938، وفي أحد الأيام ذهب مع بعض الأصدقاء، والذين كان بينهم صعايدة وسودانيين إلى مقهى في منطقة السيدة زينب، وجلس الأصدقاء يلعبون "الطاولة"، بينما كان جميع رواد المقهى وأهل المنطقة يفتحون الراديو لسماع حفل تغني فيه أم كلثوم، ولم يكن الشباب الأربعة يعلمون شيئا عن أم كلثوم فبدأوا اللعب وأحدث الزهر صوتا وأخذوا يتكلمون، وهنا قام سبعة أفراد من رواد المقهى وهجموا عليهم، وألقى أحدهم بالطاولة في عرض الشارع، وطردوا عبد الماجد ومن معه لأنهم لا ينصتون مع الجميع إلى صوت أم كلثوم.

وأكد عبد الماجد في حديثه مع الكاتب الكبير رجاء النقاش، أنه لم يكن يعرف أم كلثوم، وبعد ذلك الموقف بدأ يستمع إلى الإذاعة ليعرف لماذا يحب الناس أم كلثوم إلى هذا الحد؟، وبعد سماعه الكثير من أغانيها أصبح من عشاقها، وبعدها تزوج من فتاة مصرية وهو في الجامعة وكانت الفتاة تحب أيضا أم كلثوم، ومن فرط حبهما كانا يقومان بشراء إسطوانات أم كلثوم قبل شراء ما يلزمهما من الملابس والطعام، وكان عبد الماجد يحلم دائما بأن يرى أم كلثوم، فرغم إقامته الطويلة في مصر لم يتمكن من حضور حفل لها.

أم كلثوم توافق على الدعوة

ادخر القدر أمنية عبد الماجد وهي رؤية أم كلثوم ليحققها له عندما أصبح وزيرا للإعلام في السودان، فعمل الرجل منذ أيامه الأولى في الوزارة على دعوة أم كلثوم إلى السودان، وفي نظره كانت تلك مغامرة، وبحسب قوله كان الشعب السوادني يحب الأغاني المصرية الخفيفة ولا يفضل الطويلة، ويمكن ألا تحمد عواقب تلك الزيارة، فتوقع البعض أن الشعب لن يستجيب لأم كلثوم أو يتجاوب معها، أو قد ينصرفون خلال الغناء، لكن عبدالماجد كان يعلم أن الشعب السوداني شعب ذواقة، فأرسل إليها دعوة لزيارة السودان وإقامة حفلات به، وحمل إليها الدعوة السيد عثمان الحضري سفير السودان في مصر، وكان عبد الماجد قد أوضح لها في الدعوة أن أنسب وقت للزيارة يكون من نوفمبر حتى يناير حيث يكون الطقس رطبا.

أم كلثوم في السودان

رحبت أم كلثوم بالدعوة وذهبت إلى السودان، واستقبلت استقبالا حارا، وتكريما لها ولمكانتها، أقامت في بيت الضيافة بالخرطوم، وهو البيت المخصص لرؤساء الدول ورؤساء الحكومات، وكان أول حفل لها على مسرح أم درمان المكشوف في 26 ديسمبر 1968، وحضر الحفل 7 آلاف من الجمهور، وغنت في الحفل الأطلال في وصلتها الأولى ثم هذه ليلتي في الوصلة الثانية، أما في الحفل الثاني، والذي أقيم في 30 ديسمبر، ألقت أغنية فات الميعاد ثم هذه ليلتي مرة أخرى.

دموع في الخرطوم

أكد عبد الماجد أن أم كلثوم انهمرت دموعها عدة مرات في الخرطوم، وذلك من فرط الحب والحفاوة التي لاقتها من الشعب السوداني، فبعد انتهائها من أغنية الأطلال في الحفل الأول، وهي في طريقها إلى الصالون الملحق بالمسرح كي تستريح جرى وراءها شاب سوداني وأصبح أمامها ثم ارتمى على الأرض يقبل قدميها، وانحت أم كلثوم بسرعة وهي تقول "استغفر الله .. استغفر الله"، وساعدت الشاب بيديها على النهوض من الأرض وأجلسته بجانبها، وحكى الشاب لها وللحضور، أنه كان قد أقسم بالطلاق أن يقبل قدم أم كلثوم، والآن قد بر بقسمه وحقق أمنيته، وبعد أن صافحته أم كلثوم أهدته صورتها بعد أن كتبت له إهداء رقيق.

أما في الحفل الثاني فقد تخطى شابا سودانيا كل الصفوف ومر باللوج الذي يجلس فيه مجلس السيادة السواني وقفز إلى المسرح وأمسك بيد أم كلثوم وأخذ يقبلها، وعندما قام البوليس بالقبض عليه قال لهم افعلوا بي ما تشاءون بعد أن قبلت يد أم كلثوم، وظل الشاب يقبل يده لأنها اليد التي صافحت أم كلثوم، والطريف في الأمر أن مجموعة من أصدقائه قد هجموا عليه أيضا وأخذوا يقبلون يده هو، فتلك اليد هي التي صافحت أم كلثوم.

وداع كوكب الشرق

قبل الختام ، وجب أن نوضح أن عبد الماجد لم يحصل في حياته على التهاني بقدر ما حصل عليها بسبب دعوته لأم كلثوم إلى السودان، فقد قبلت زوجته يده أمام أم كلثوم وأمام حشد كبير من الناس تعبيرا منها عن شكرها له لأنه أحضر أم كلثوم إلى السودان، وعند وصول أم كلثوم إلى مطار الخرطوم في الثالثة عصر يوم الخميس 2 يناير 1969، تلقت مكالمة تليفونية من زوجة عبد الماجد وهي تبكي، وأبلغت أم كلثوم أنها لا تقدر على رؤيتها وهي تغادر السودان، لذلك لم تأت لوداعها لأنها ستنهار من شدة البكاء أمام الحضور، وردت عليها أم كلثوم والدموع في عينيها قائلة: "قولى ورايا.. لا إله إلا الله محمد رسول الله"، وكررتها أم كلثوم عدة مرات، وانتهت المكالمة واتجهت أم كلثوم إلى الطائرة، وظلت زوجة عبدالماجد وزير الإعلام في حجرتها عدة أيام لا تخرج منها، حيث سلمت نفسها لدموعها التي تمزقها من الحزن واللوعة على مغادرة أم كلثوم السودان.




التعديل الأخير تم بواسطة : رضوان حسن عبد الحليم بتاريخ 31/12/2022 الساعة 15h33
رد مع اقتباس
  #35  
قديم 19/11/2023, 13h08
الصورة الرمزية benarbi
benarbi benarbi غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:659527
 
تاريخ التسجيل: octobre 2012
الجنسية: مغربية
الإقامة: المغرب
العمر: 59
المشاركات: 1,220
افتراضي رد: 30 ديسمبر 1968 السودان ام درمان المسرح القومي *.فات الميعاد*.هذه ليلتي*


ام كلثوم
فات المعاد
حفل ٣٠ ديسمبر ١٩٦٨
ام درمان السودان
بجودة جيدة للمقارنة
تحياتي
الملفات المرفقة
نوع الملف: mp3 ام كلثوم فات الميعاد 30 ديسمبر 1968 ام درمان السودان.mp3‏ (73.82 ميجابايت, المشاهدات 119)
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 12h54.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd