* : أحسن القصص (الكاتـب : حازم فودة - - الوقت: 00h29 - التاريخ: 28/04/2024)           »          الفنان الراحل صالح الحريبي 1945-2016 (الكاتـب : بو بشار - آخر مشاركة : shokri - - الوقت: 17h28 - التاريخ: 27/04/2024)           »          20 يونيو 1963م دار سينما قصر النيل (( حسيبك للزمن _ حيرت قلبي معاك )) (الكاتـب : مروان ٱشنيوال - آخر مشاركة : ابوملاك - - الوقت: 17h22 - التاريخ: 27/04/2024)           »          الفنان عبدالمجيد حقيق (الكاتـب : abuaseem - - الوقت: 14h29 - التاريخ: 27/04/2024)           »          عبدالمجيد حقيق ملحن و مطرب من ليبيا (الكاتـب : abuaseem - - الوقت: 14h29 - التاريخ: 27/04/2024)           »          فى يوم .. فى شهر .. فى سنة (الكاتـب : د.حسن - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 03h52 - التاريخ: 27/04/2024)           »          جوزيف عازار (الكاتـب : اسامة عبد الحميد - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h03 - التاريخ: 27/04/2024)           »          عبد اللطيف حويل (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 23h09 - التاريخ: 26/04/2024)           »          مُحيي الدين بعيون (الكاتـب : sol - آخر مشاركة : الكرملي - - الوقت: 21h45 - التاريخ: 26/04/2024)           »          نوت الأستاذ الهائف (الكاتـب : الهائف - - الوقت: 21h36 - التاريخ: 26/04/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > صالون سماعي > ملتقى الشعر و الأدب > نتاج الأعضاء .. القصص والروايات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #31  
قديم 23/11/2008, 08h40
الصورة الرمزية أحمد شوبكى
أحمد شوبكى أحمد شوبكى غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:142265
 
تاريخ التسجيل: janvier 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: الإمارات
العمر: 48
المشاركات: 113
افتراضي رد: هى ـ وقطتها ....

أم السماعيين وسيدة المنتدى الأولى الليدى ناهد:
القصة أقل ما يقال عنها أنها رائعة ،،، وهى ليس بها شيء من الواقع كما تقولين بل هى الواقع نفسه ،،،، قد تندهشين إذا قلت لخضرتك أننى على خلاف كل الأصدقاء لم أندهش عندما قرات قصتك وذلك لأننى كنت متأكد أن من تكتب هذه الردود والمشاركات وبهذا الأسلوب الأدبى الرائع لابد وأن تكون لديها ملكات ومواهب أدبية أخرى ،،، ولكنى أعتب على حضرتك لأنك تأخرتى فى إمتاعنا بهذه القصة وأتمنى أن تكون بداية لسلسلة من القصص والإبداع,,,,
__________________
** هنا فى سماعى وجدت من أحب و ما أحب و ما سأحب **

((( ولكم منى كل الحب )))

*/*/* أحمـــد الشـــوبكـى */*/*
رد مع اقتباس
  #32  
قديم 23/11/2008, 09h16
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: août 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي رد: هى ـ وقطتها ....

بسم الله
اخى الفاضل استاذ احمد الشوبكى
اولا الف حمد على سلامتك وحرمنا من زمان من انسك لية وردودك ذات المذاق والنكهة الخاصة بها زى البرتقال فى شهر طوبة
اسعدنى جدا تواجدك وانعشنى ردك الرائع المتوقع منك دائما
ودائما لابد ان نشد من ازر بعضنا البعض حتى تثبت الاقدام بالكلام الجميل ويدفع الانسان دفعا للمزيد من العطاء والابداع حين ينال التقدير
اشكرك استاذ احمد واوعدنا بتواجدك الدائم معنا بالمنتدى وربنا معاك فى غربتك
تحياتى لك وللاسرة الكريمة
__________________
إذا أنا لم أعط المكارم حقها

فلا عزني خال ولا ضمني أب
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 26/11/2008, 20h49
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: août 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي روز .. والخاتم الفيروز

بسم الله الرحمن الرحيم


..........................

روزا والخاتم الفيروزى



كانت تدفع بزواج بناتها لاول طارق يطلب يد البنت فى محاولة منها أن تنتهى من زواجهن سريعا حتى تتفرغ لتحقيق طموحاتها فى الحياة .. قاست فى حياتها كثيرا منذ أن رحل عنها أبيها ثم من بعده أمها وهى مازالت صغيرة فى التاسعة من عمرها .. أخذت تتنقل بين منازل أخواتها الكبار ومنازل خالاتها وخالها .. ولولا بقية من ميراث لها عن والدها ما كان أحدا اهتم بها ولا أعارها اهتماما ..


وما إن بلغت سن الرابعة عشر حتى زوجوها لقريبها الشاب الذى لا تختلف ظروفهعنها .. أتموا زيجتة ببقية ميراثه وتزوجوا فى حجرتين فى المنزل الكبير لعائلته ..


وما إن تم الزواج حتى خلعت الزوجة أساورها (التعبان) وباعتها واستبدلت مكانها أساور من قشرة الذهب .. فعلت ذلك حتى لا تشعر واحدة من سلفاتها أنها باعت الاساور الذهب .. أعطت ثمن الأساور لزوجها مع ما تبقى لها من نصيبها من الميراث .. كى ينطلق إلى عالم تجارة النحاس الجديد والخردة .. حتى أنها أعطته ما كانت تملكه من اوعية نحاسيه مما يكون فى جهاز العروسه .. ومن نجاح الى نجاح فى التجاره وزيادة فى رأس المال .. إلى زيادة فى الأولاد .. زوجتهم جميعا حتى جاء دور آخر العنقود "روزا" .. زوجتها إلى اول عريس تقدم لها على غير رغبة منها .. كانت لروزا شخصية تختلف كل الاختلاف عن شقيقاتها .. كانت حادة المزاج قوية الشخصيه وأسلوب تفكير مختلف ..


تزوجت روزا وعاشت حياتها .. وفى أحد مرات وكان ذلك فى المصيف الذى اعتادت اسرتها علي قضائه كل عام .. وروزا تجلس على شاطئ البحر .. وقعت عينها على أفراد الاسرة الذين اتخذوا مكانا بجوارها


.. صاحت داخل نفسها وقالت ...... يا إلهى ... إنه يكاد أن يكون هو .. لولا أنى متأكدة من استشهاده فى الحرب لقلت أنه هو بشحمه ولحمه


.. معقول مثل هذا الشبه .. يخلق من الشبه أربعين ..


ذلك الرجل يشبه تماما شابا كان يقطن شارعهم القديم الضيق فى الحارة القديمة .. كانت تقف له فى الشباك فى الخامسة صباحا وهو فى طريقه إلى الكليه العسكريه بالقاهرة .. لتحظى بنظرة منه بعد أن يمضى مع أسرته بضعة أيام .. كانت تقف لتراه حين يطير الحمام الذى يفترش الارض فى هذه الساعة المبكرة من اليوم ليلتقط الحب .. كان لطيرانه مع هديله صوتا نافذا .. تعرف منه أنه قد دنا من منزلها .. ليدق قلبها دقا عنيفا حتى أنه يكاد أن يفارق صدرها .. وتزداد وتتسارع دقات قلبها عندما يرمى لها بنظرة يختلسها من وراء ظهر أبيه الذى كان دائما يرافقه ألى محطة القطار وهو مزهو بولده ببدلته الكاكى والنجمة اللامعة على كتفه .. كان فى تلك اللحظة يتظاهر بانشغاله بضبط الكاب على رأسه حتى لا يلحظ شيئا .. بعدها كانت روزا تغلق الشباك لتلقى بنفسها إلى الفراش لتنام نوما لذيذا ..


حاولت بطرق كثيره أن تتعرف على أسرة الجوار فى المصيف .. حتى نجحت أخيرا فى عقد صداقة معهم هى وزوجها وأولادها .. حتى يتسنى لها فيما بعد المصيف أن ترى شبيه جارها القديم الذى أحبته .. ولما حان موعد الرحيل تبادلوا العناوين وأرقام التليفونات .. وعادت كل أسرة إلى بلدها .. ظلت من تلك اللحظة تخطط فى كيفية زيارتهم وحدها فى بلدهم .. وما هى إلا أيام وبدأت الاتصالات المتبادله .. حتى وجهوا أخيرا الدعوة لهم لزيارتهم .. إستطاعت أن تقنع زوجها بالسفر وحدها لزيارتهم ..


وأخيرا سافرت .. وكان زوج صديقتها بانتظارها فى موقف السيارات بسيارته الفارهه واستقلت الكرسى الامامى بجواره بينما هو يرحب بها بشدة متذكرا معها أيام المصيف ولقاء الصدفه التى هى خير من الف ميعاد ..


فتحت حقيبة يدها وأخرجت منها خاتما من الذهب مرصع بفص من الفيروز .. ناولته له قائلة .... هذا لك أنت ... بينما تسلط عيناها عليه متذكرة فتى الحارة متصورة أنه يعرف قصتها معه .. ولولا بقية من حياء منه لرده إليها ..


وصلا إلى منزله لتجد زوجته فى انتظارها وهى فى غاية السعادة للقائها مرة ثانيه .. وحان ميعاد الغذاء وهم يتبادلون الاحاديث المختلفة .. طلبت من صديقتها مصاحبتها الى السوق لشراء بعض حاجياتها من هذه المدينة .. وتعمدت أن يتأخر بها الوقت كى يتثنى لها أن تبقى معهم أطول وقت ممكن .. ولكى تطمئن زوجها اتصلت به تلفونيا قائلة له أن الوقت قد سرقهم وأنها تأخرت حتى دخل الليل عليها وهى تخشى الليل وستعود بعد الفجر مباشرة .. واقتنع الزوج وباتت ليلتها بعد ان قضت معهم وقتا كبيرا من الليل ..


قامت من النوم فى الصباح المبكر حتى تتمكن من السفر .. لتجدت طعام الفطور فى انتظارها .. ومع الفطور فتور فى توديعها .. لم يعرض الزوج عليها توصيلها للمحطة .. شرح لها كيفية الوصول .. شعرت ببرودة الثلج فى سلامهم عليها ونظراتهم تستعجل خروجها وهى فى حيرة من أمرها من هذا التغيير المفاجئ .. أخذت تسال نفسها وهى تهبط درجات السلم حتى أنها من ذهولها نست أن تستقل المصعد .. وما إن خرجت من باب العمارة وهى شاردة نادت .... تاكسى .. وقف التاكسى


..... الموقف يا اسطى ...


وانطلق السائق الذى يعرف طريقه . بينما هى شاردة ذاهلة والسائق يقول لها ..... الموقف يا مدام .. وصلنا يا هانم ..


فتحت حقيبة يدها تعطى السائق أجرته .. واذا بها تجد مفاجأة فى انتظارها .. شعرت أن صفعة نزلت على وجهها .. أفقدتها صوابها .. لكنها تماسكت إلى أن دفعت الاجرة للسائق .. نزلت من التاكسى .. وفى تلك اللحظه عرفت سبب برود وداعهم .. كان الخاتم البراق المرصع بفص الفيروز قابعا فى حقيبة يدها ..


يا إلهى هل أخبر زوجته بحكاية الخاتم .. أم يا ترى وضعه بدون علمها فى حقيبتها التى كانت على "الكنصول" بمدخل الشقه ..


سارت فى خطوات مرتعشه حيث السيارة كأنها الدهر كله والناس من أمامها شخوص تتحرك لا تسمعهم ولا تراهم .. ألقت جسدها المثقل على كرسى داخل السيارة واكتفت بإمائة من رأسها للسائق .. بعدها انخرطت فى بكاء مر اهتز وانتفض له جسدها كله .. وكأنها تنفض عن نفسها أوزار حياتها كلها .. إنهمرت دموعها كسيل منهمر كالمطر كأنما أرادت ان تغسل نفسها بهذه الدموع المحرقه ..


إنطلقت السيارة والركاب فى عجب من أمرها .. وما هى إلا دقائق حتى فتحت شباك السيارة .. ألقت بعيدا بعلبة الخاتم ذو الفص الفيروزى .. أحدثت صوتا حادا وهى تصطدم بأسفلت الطريق .. تخلصت من الشئ الذى سبب لها هذا الموقف المشين .. وأسندت ظهرها الى الخلف ..



يا ترى أيكون بكائها لانه يشبه الحبيب القديم فى عظمتة وكبريائة


.. أم لأنها ولأول مرة .. تجد من يقول لها لا ...........................
__________________
إذا أنا لم أعط المكارم حقها

فلا عزني خال ولا ضمني أب
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 26/11/2008, 22h58
الصورة الرمزية unicorn
unicorn unicorn غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:8534
 
تاريخ التسجيل: novembre 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 49
المشاركات: 485
افتراضي رد: روز .. والخاتم الفيروز

خالص تحياتى و شكرى لكى مدام ناهد
على تكرار تجربة الكتابة للقصة القصيرة , خصوصا و انك هذه المرة لم تأت بقصة تكاد تكون واقعية كسابقتها , و إنما هى نتاج فكر ,و هذا هو الأكثر جمالا من سرد الواقع ( إن كان الواقع أحيانا أشد مرارة و أكثر غرابة من خيال المؤلف )
و اسمحى لى أن أقول رأيي صراحة و بلا مجاملة ليس لمدام ناهد و إنما للكاتبة السيدة ناهد
بداية هى من نوع القصص الذى يحمل عبرة و عظة تربوية للناس كروايات المسلسلات الإذاعية أو الصور الغنائية
و التى يريد منها الكاتب أن يقول للناس إفعل كذا و إياك أن تفعل كذا , و هذا النوع من القصص افتقدناه كثيرا اللهم إلا من قليلين ممن يهتمون بأخلاقيات الناس , و محاولاتهم لرفض السلوكيات السلبية
فشرحتى حضرتك قصة فيروز التى تزوجت زواجا تقليديا و هى فى سن صغير من أول عريس ,
و لكن لأنها طفلة أبوها المدللة اكتسبت نوع من قوة الشخصية و التمرد جعلها غير راضية بواقعها و غير قانعة بذلك الزوج الذى اختارها و لم تختاره ,
و يبدو أن الأهل قد أساءوا تربيتها بتدليلهم الزائد لها, فبطريق الصدفة قابلت فارس أحلام فترة مراهقتها الحالمة و قد جسدتيه حضرتك بضابط فى الجيش يصلح أن يكون فارس أحلام كل فتاة ببساطة
و اقتربت منه هو و زوجته-برغم استحالة وجود علاقة يحلَّها الشرع و التقاليد بينهما - و دفعت العلاقة الى التطور و مقابلة الاسرة مرة ثانية و السفر اليهم و التلميح الى بدء التعلق به بإهدائه خاتما من الفيروز كرسالة صامتة له , بل و المبيت فى بيت الاسرة الغريبة عنها بحجة دخول الليل عليها و هى على سفر
و لأنه رجل محترم و زوج مخلص تغيرت معاملته لها فى الصباح هو و زوجته التى يبدو انها علمت منه بأمر الخاتم و وضعته لها فى حقيبتها و علمت هى بذلك فى طريق العودة لتنهار بهذا الموقف القاسى المخزى لها و هى من لم يرفضها أحد , و لم يرفض لها أحد طلبا
فأردت حضرتك ببساطة تدعيم أخلاقيات عربية بسيطة بطريقة يصح و ما يصحش , كدة كويس و كدة عيب
و هذه الأخلاقيات و بعيدا عن التحليل و التحريم كان الناس يفتخرون بها قبلا ,و لكنها للاسف بدأت فى التآكل لقلة من يدعمها و يؤصلها فى النفوس
فافتقدنا كثيرا هذه التأصيلات فى روايتنا و أفلامنا و مسلسلاتنا التى تتعمد تجاهل هذه التقاليد حتى لا تسد أبواب عدم الاحتشام على الشاشات
القصة يا مدام ناهد فكرتنى كثيرا بقصة أبلة فضيلة فى الإذاعة التى ترويها لحكمة ما, و لا تعرف هذه الحكمة الا فى نهايتها , فيتعلم الانسان من خطئه و يصلح من نفسه حتى لا يجازى بهذه النهاية السيئة
و برغم النهاية المفتوحة المتروكة لخيال القارئ لتخيل كم الحزن فى نفس البطلة , فإنى اعتب عليكى فى كون الصفعة التى اعددتيها للبطلة فى النهاية كانت برقة السيدة ناهد و ليست بالقسوة التى تستحقها البطلة.
فكم كنت اتمنى ان تكون النهاية اشد قسوة على البطلة , و لم اكتفى بحزنها على سؤ موقفها
احترم فى حضرتك كثيرا تدفق الاحداث بسرعة مما يرفع أى نوع من الملل لدى القارئ , و لكن الى حد ما تحتاج المواقف الى شئ من التفاصيل و صب جهد الكاتب على وصف حالة البطل فى الموقف عن سرد حكايته دفعه واحدة , و ذلك يجعل القارئ يخوض مع الكاتب فى فكرته خوضا , بل و يضع نفسه فى الموقف تماما مع البطل ,
شعرت بتفضيلك لتدفق الاحداث عن التمهل فى التفاصيل لدرجة انك صورتى طالب الكلية العسكرية و هو يضع نجمة على كتفه فى حين انهم يقلدونه شرائط على الكتف لتظهريه بمظهر يخلب عقل المراهقة بطلة القصة.
شعرت أيضا بطغيان دراسة حضرتك للعلوم الاجتماعية فى فكرة القصة ,و سعيك الرائع لإصلاح هذه القيم و التقاليد الاجتماعية فى نفوس القراء
خطوة أشد قوة و أكثر جرأة فى رأيي يا مدام ناهد -و بدون أى مجاملة -خطوتيها فى كتابتك , تبشر بثراء قصصى مستقبلى ان شاء الله
لكى كل الشكر و التقدير عليها , و فى انتظار ما تجودين به على هذه الصفحات إن شاء الله
__________________
أنا اللى زرعت البيوت و العيدان
ما يمنعش عقلى.. شوية جنان!!
هايرجع لإسمِك رنين الحنان
قتيل المحبة يلبّى النداا
رد مع اقتباس
  #35  
قديم 27/11/2008, 09h36
الصورة الرمزية أحمد شوبكى
أحمد شوبكى أحمد شوبكى غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:142265
 
تاريخ التسجيل: janvier 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: الإمارات
العمر: 48
المشاركات: 113
افتراضي رد: روز .. والخاتم الفيروز

الحمد لله صدق ظنى لما قلت لحضرتك يا مدام ناهد إنى كنت عارف إن عندك موهبة أدبية مستخبية فى خجل ورا مشاركاتك وردودك ،، لكن أهو المستخبى بدأ يبان ،،، والناس فى المدرجات كلها بتنادى وتقول : ولسة ،،، ولسة ،،، ولسة ،،،

وأكيد لسة ولسة فيه كتير وكتير كمان ( ما أنا قلت إن هى وقطتها إن شاء الله هتكون بداية لسلسة قصص قصيرة هنستمتع بيها كلنا )

القصة بجد جميلة وفيها الكثير من الدروس ( لكن بصراحة الأستاذ unicorn قال كل اللى فى نفسى وأكتر ،، وبعد كلامه وتحليله للقصة مبقاش فاضل لى غير إنى أقول ،، ولسة ،، ولسة ،، ولسة !!!! )
__________________
** هنا فى سماعى وجدت من أحب و ما أحب و ما سأحب **

((( ولكم منى كل الحب )))

*/*/* أحمـــد الشـــوبكـى */*/*
رد مع اقتباس
  #36  
قديم 27/11/2008, 10h56
الصورة الرمزية غواص النغم
غواص النغم غواص النغم غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:88159
 
تاريخ التسجيل: octobre 2007
الجنسية: عوام"ليبي"
الإقامة: أويــــــ عروس البحر tripoli ـــــــا
المشاركات: 2,138
Cool رد: روز .. والخاتم الفيروز

انا اعجبت بالقصة كثيرا
وهي من النوع التي نحتاجه
وان هذا الدرس يجب ان يعتبر به كل شخص
بأن لا يندفع كثيرا وراء مشاعره وان ليس في كل المواقف تكون الجرأة مطلوبة

وكذلك اعجبت بالمقارنة بين الأم وابنتها
وان كنت الاحظ ان الام اهملت في تزويج ابنتها
حيث قررت ان تلقي بها لأول عريس يطلب يدها

ولم نعرف لماذا ؟لماذا تلقي بها بعد ان قامت بتربيتها وتحملها كل تلك السنوات الماضية؟
وماهي طموحات الحياة التي تريد ان تعيشها وتقف البنت كحاجز امامها؟

اعتقد ان اللوم يقع على الأم اولا ثم على البنت
ع العموم انا اعجبت جدا بهذه القصة وبنهايتها

بس تعرفي لو القصة دي وقعت في ايدين المخرج حسن الإمام كان عمل ايه
كان جعل البنت تروح للبيت وتلاقي الخاتم في إيد زوجها !!
اي ان الصديق قد اعطى الخاتم للزوج كإشارة انه يجب ان يكون اهتمامها لزوجها فقط
تحياتي لك يا ناهد هانم
رد مع اقتباس
  #37  
قديم 27/11/2008, 11h05
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: août 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي رد: روز .. والخاتم الفيروز

بسم الله .................
اخى منعم
ده مش رد ده توضيح لسؤالك
الام انشغلت بالطموح المادى
بسبب ما عانتة فى حياتها فى اول القصة ده واضح
وعايزة تنتهى لتتفرغ لطموحها
ده الكاركتر بتاع شخصيتها
كما رأتها المؤلفة ههههههههههههههه
وأنا اشرت أنها مختلفة عن أخواتها
بس ده توضيح سريع .. أما الرد إن شاء الله بعد كده
تحياتى
__________________
إذا أنا لم أعط المكارم حقها

فلا عزني خال ولا ضمني أب
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 27/11/2008, 11h40
صباح2015 صباح2015 غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:247788
 
تاريخ التسجيل: juin 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: الأسكندريــة
المشاركات: 97
افتراضي رد: روز .. والخاتم الفيروز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختى وصديقتى العزيزة الكاتبةالجديدة الرائعة
السيدة / ناهـــــــد
أُحيى فى حضرتك روح المثابرة والتصميم فى إستخراح كل ماهوجديد وجميل وشيق
سأبدى رآى بصراحة وأرجو الا تزعلى منى
لأنكِ عزيزة وغالية عندى خالص
من ناحية القصة أكيد خيالية جداً فأحداثها غير مرتبه
وأيضاً يوجد بها بعض التصرفات الغريبة ليست من واقعنا
فمثلاً موافقة زوجها للسفر لهذه العائلة لمجرد تعارف تم بينهما
على الشاطىء وتكذب عليه وتبات عندهم
أنا شخصياً لايوجدعندى شىْ من الأقتناع بهذا التصرف
الغريب
أرجع لحضرتك تانى فأنتِ يوجد بداخلك قصص وحكايات كثيرة جميلة وشيقة
انما يتطلب من حضرتك الترتيب فى كتابة أحداث القصة فقط
لكن كمضمون درس سريع الوصول للقارىء
أتمنى لحضرتك التواصل والتقدم فى جميع أعمالك
كل عام وحضرتك ود. أنـــس وشعب سماعـــــــى بأجمعه
طيبين وبخيروبصحة وسعادة
بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك
أعاده الله علينا جميعاً بالخير واليُمن والبركات
مع تحيــــاتى ومحبـــــتى ،،،،
رد مع اقتباس
  #39  
قديم 27/11/2008, 15h14
الصورة الرمزية محب الاصيل
محب الاصيل محب الاصيل غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:315958
 
تاريخ التسجيل: octobre 2008
الجنسية: بدون
الإقامة: بدون
المشاركات: 123
افتراضي رد: روز .. والخاتم الفيروز

الفاضلة ناهد
لست من أهل النقد للقصة والروايه. ولكنني اجدني ملزماً بالقول، إنَّ لكل مجتهد نصيب.وأتذكر أولاى محاولاتي في كتابة الشعر ـ ولا زلت حتى اليوم صاحب محاولات، ولا أسمي ما اكتب شعراًـ وأعلم أن الشخص إذا أحس من نفسه قدرة على الابداع، فهو لا بدَّ يوما واصلٌ لغايته.
أتمنى لك التوفيق والقبول. ومتلهف لسماع رأي ذوي الخبرة تعقيباَ، ونقداَ لقصتك المئة.
وكل عام وأنت وجميع الزملاء اعضاء المنتدى الكرام، وضيوفه وزواره بالف خير. وتقبلي خالص تحياتي.
محب الاصيل.
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 27/11/2008, 20h27
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: août 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي رد: روز .. والخاتم الفيروز

بسم الله ....................
الزملاء الاعزاء
الاستاذ ماهر طلبة
أشكرك على مرورك الجميل والتعليق الاجمل
والفضل لتشجيعك المستمر
الاخ الفاضل ابو مندور
أحسست من مشاركتك مدى رغبتك فى توضيحها بالشرح لسد الثغرات الموجوده وده عهدى بك مع كل الزملاء
أشكر لك كل ما قدمت
أخى الفاضل أحمد شوبكى
أشكرك جدا
والاهم من الشكر العوده الحميده لمكانك الطبيعى منتدى سماعى وإثرائه بمشاركاتك المتميزه
أخى الفاضل د عبد المنعم
يا سلام على كلمتك لو أن القصة فى يد حسن الامام
كان خلاها رجعت وجدت الخاتم فى يد زوجها
بس كانت حتبقى نهايه مفجعه .. الرحمة يا دكتور وانسى المشرط شويه
عزيزتى وغاليتى وأختى الحبيبة صباح
أشكرك على مرورك الجميل والتعليق الحلو اللى يدل على أنك إنسانه ذواقة .. ومن غير أى زعل طبعا .. وسلامى للجميع عندك بالاسكندريه
الاستاذ الفاضل محب الاصيل
أنا أصلا من محبى أعمالك الرائعة .. وازدادت القصة روعة بمرورك الكريم
تحياتى لكم جميعا ........................
__________________
إذا أنا لم أعط المكارم حقها

فلا عزني خال ولا ضمني أب
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 10h26.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd