من أعضاء سماعى ـ مقامات بيرم التونسى..بصوت السيد المشاعلى

[السيد المشاعلى]

هى مجرد محاولة لتسجيل بعض مقامات الشاعر العبقرى بيرم التونسى
ويسعدنى أن أتلقى تعليقاتكم على الأداء
دمتم جميعا بكل الخير
المقامة الاشتراكية

[السيد المشاعلى]

وهـذه:
المقامة البرلمانية

[unicorn]

أستاذنا سيد المشاعلى
الف أهلا و سهلا
واحشنا جدا جدا جدا
يعنى يا تيجى و فإيدك حاجة , يا بلاش ؟؟؟
الف شكر يا استاذنا على هديتك الثمينة
هذه الطرف الرائعة , لأنها
أولا بصوتك
ثانيا عبقرية فكاهية فنية لأنها من درر مقامات بيرم الرائعة
ثالثا فكرة فنية إذاعية جديدة و أداء تمثيلى فنى عالى الحساسية , يعلو و ينخفض وفقا لمعنى الكلمات بحس فكاهى عالى
رابعا لغة عربية ممتازة ومخارج حروف واضحة جدا و سليمة تماما ( طبعا أستاذ و رجل تربية و تعليم )
و لو ان كان نفسى تكون مكتوبة كمان , لكن الجديد فى التعامل معها بالاستماع و كأنها برنامج اذاعى فكاهى شعرى.
قلبت الدنيا على هذه المقامات كلها عبر الشبكة و لم أجد لها أثرا.
حبذا لو تكمل اتحافنا بالمزيد و بهذا الأداء الرائع
" عَشْرٌ على عَشْر "يا استاذ سيد يا صاحب العطايا الغالية

[غواص النغم]

رائعة
وإلقائك جميل جدا ومعبر
ياريت تتحفنا بالمزيد والمزيد
وتسلم لنا ويسلم صوتك الجميل
يا جميل
تحياتي

[momodarwish]

رائع يا أستاذ سيد ..رائع جدا جدا...لكن سيادتك تحتاج رأيا مهما للغاية وهو رأى الشاعر بشير عياد...وأنا كعضو سماعى أتشوق أن أسمع لسيادتك المزيد...تقبل تحياتى لشخصك الكريم..

[غازي الضبع]

يا سلام عليك يا أستاذ سيد يا جميـل
يا ريت بقى لافتات أحمد مطر اللي قولتلي عليها من زمان

[M O H A M E D]

يا جمالك يا أستاذ سيد

هدية رائعة جداً ، و في انتظار المزيد

[سمعجى]

الله الله يا بارون سيد

ـ إختيـار جاذب

ـ استخدام نبرات صوتية مختلفة ( حسب المعنى )
بعيداً عن الوتيرة الثابتة

ـ إنفعالٌ مناسب

ـ وقفات صوتية في مكانها الصحيح

ـ إستيعاب و فهم ثاقب للمعنى

ـ تـَأَنـِّي

ـ قوة مخارج الألفاظ و وضوحِها ،،


أمتعتني

[السيد المشاعلى]

أشكركم جزيل الشكر أيها الأحباب الكرام
**أخى العزيز محمد أبو مندور
كنت قد فكرت بالفعل فى كتابة المقامات ..لكننى خشيت أن تكتفوا بالقراءة دون التحميل والاستماع
كما أن القراءة ستكشف مايخبؤه الشاعر العظيم من نهاية طريفة للمقامة
**أخى العزيز عبد المنعم
سأحاول تسجيل أكبر قدر من المقامات ورفعها
**الخطاط المبدع دكتور محمد درويش
تحياتى لك
وفى انتظار رأى شاعرنا الكبير الأستاذ بشير عياد
**توءم روحى غازى
إن شاء الله أسجل لافتات أحمد مطر بعد الانتهاء من المقامات
**أخى العزيز وشاعرنا الفذ أستاذ كمال
أسعدنى رأيك أيما سعادة
دمت لنا أيها الرائع
**أخى وصديقى العزيز الفنان محمد الآلاتى
لك خالص شكرى وتقديرى على هديتك الرائعة(الميكروفون)والذى لولاه لما تمكنت من تسجيل المقامات بهذه الدرجة من النقاء
**أخى العزيز محمد عدلى
شكرا لمرورك الكريم
وإليكم :
المقامة الطابعيـة

[بشير عياد]

يا صباح الفلّ

أحييك أخي سيّد على مجرّدِ التفكيرِ في هذهِ المغامرةِ مع بيرم ، الجدّ العظيمِ الذي يستحقُّ منّا أن نتكاتفَ لإحياء كلّ ما تركهُ لنا .
أمّا الأداءُ فهو أكثرُ من رائع ( ولم أستمعْ إلا إلى المقامةِ الاشتراكيّة ، وقد حمّلتُ المقاماتِ الثلاث ) ، وصوتُكَ معبّرٌ ، لكنهُ يسيرُ على حافّةِ التردّدِ ( خوفًا من التقويم ـ لا التقييم ، التقييم خطأ شائع ـ ) ، هذا التردّدُ ، جعلَ الصوتَ يتغيّرُ طعمُهُ أكثرَ من مرّةٍ داخلَ العبارةِ الواحدة ، وقد أحسنتَ في استخدامِ الـ " إيكو" في المقاطعِ الشعريّة ، ولو كنتَ أضفتَ موسيقى ( محسوبة ) في الخلفيةِ لغَطَّتْ على الهناتِ الطفيفةِ التي تعتري الأداءَ الصوتي ، وفي يقيني أنّكَ ستتفوّقُ على نفسِكَ كثيرًا في بقيّةِ المقاماتِ بعدَ هذهِ الآراءِ المخلصةِ التي أحاطكَ بها أهلُ الاستماعِ والتذوّقِ ، وبصدقٍ شديدٍ : صوتُكَ مُعَبِّرٌ ، ويصلحُ لحملٍ الأثقالِ اللغويّةِ ببراعةٍ وثقة ، خصوصًا وأنتَ تقبضُ بمهارةٍ بالغةٍ على الأداء ِ الصحيحِ من حيث النحوِ والصرفِ ومخارجِ الحروفِ وعلاقاتِ الجوارِ بينَ الكلمات .
ومن هُنا ، وبعدَ أن اطمأننتَ قليلاً ، وبعدَ أن نزعتَ عنكَ كثيرًا من ترقُّبِ ردودِ الأفعال ، أرجو أن تتقمّصَ معاني الكلماتِ ، وتتجهَ بالأداءِ إلى التمثيلِ ( والتمثُّل ) فمن عادةِ الحلمنتيشي والسّاخرِ والفكاهيِّ أنْ يُضافَ إلى الأداءِ شيءٌ من التصويرِ أو ( التخيّيل ) ، ولعلكَ تذكرُ البرنامجَ الذي كنّا نترقبُهُ بإذاعةِ الشعبِ عصْرَ كلِّ يوم ، ومن خلالِهِ ( استطعَمْنا ) الشعرَ الحلمنتيشيَّ وأحبَبْناهُ وحاولنا محاكاةَ الكثيرِ منه .
أكملْ ، على بركةِ اللهِ فسوفَ يفرحُ بكَ الجدّ بيرم ، وبعدَ المقاماتِ ادخلْ على الأزجال ، ودعْكَ من " اللافتاتِ " الآنَ ، اجعلْ بيرم مشروعًا متكاملاً ، ورسالة ، وبعدها لنا كلام .
أحيّيك ، وسوفَ أستمعُ إلى المقامتينِ الأخريَيْنِ فيما بعد ، ولو لاحتْ أيّةُ ملاحظةٍ لن أتأخَّر ... ، وعلى الملأ أقولُ : تجربة ممتازة ، وخطوةٌ محترمةٌ تستحقُّ الالتفافَ والاحترامَ والتقدير ، و.... مبادرةٌ ( ومغامرةٌ ) لم أكن لأجرؤ على الإقدامِ عليها !!
تصفيق حاد .